أوغندا.. مصرع ما لا يقل عن 20 شخصا إثر انقلاب قارب في بحيرة فيكتوريا
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن أوغندا مصرع ما لا يقل عن 20 شخصا إثر انقلاب قارب في بحيرة فيكتوريا، وقالت الشرطة المحلية إن الحادث نتج عن الحمولة الزائدة وسوء الأحوال الجوية .وأوضحت أنه تم إنقاذ تسعة ركاب، والبحث مستمر عن ناجين آخرين .وبحسب موقع .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أوغندا.
وقالت الشرطة المحلية إن الحادث نتج عن "الحمولة الزائدة وسوء الأحوال الجوية".وأوضحت أنه "تم إنقاذ تسعة ركاب، والبحث مستمر عن ناجين آخرين".وبحسب موقع " the east african"، كان القارب العملاق المعروف محليا باسم كينالا، ينقل الركاب والبضائع الأوغنديين من موقع في مقاطعة كياموسوا في منطقة كالانجالا، إلى كاسيني قرب عنتيبي في منطقة واكيسو، وفقا للصيادين.وتعرض القارب لرياح عاتية قرب جزيرة نسازي على بحيرة فيكتوريا في منطقة موكونو. بينما يُعتقد أن ثلاثين شخصا كانوا على متنه، تم إنقاذ تسعة ناجين من قبل الصيادين.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أوغندا.. مصرع ما لا يقل عن 20 شخصا إثر انقلاب قارب في بحيرة فيكتوريا وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العثور على قارب يحمل الراية الإسبانية بسواحل مستغانم
تمكّنت مصالح خفر السواحل الجزائرية، صبيحة اليوم، من العثور على قارب صغير يحمل الراية الإسبانية، على بعد بضعة أميال بحرية من شواطئ مستغانم (شاطئ المطربة سيدي مجدوب ) ، ما أثار تساؤلات عديدة حول مصدره وظروف تواجده في المياه الإقليمية الجزائرية.
وحسب ما أفادت به مصادر “النهار ” فإن القارب كان بدون ركّاب عند العثور عليه، وقد بدا في حالة جيدة نوعاً ما. مما يرجّح أنه لم يمض وقت طويل على انجرافه نحو السواحل الجزائرية.
وقد باشرت المصالح المختصة عملية قطر القارب إلى ميناء مستغانم من أجل إخضاعه للمعاينة التقنية والتحقيق في حيثيات الحادثة.
السلطات الأمنية، من جهتها، فتحت تحقيقاً معمّقاً بالتنسيق مع الجهات البحرية. لمعرفة ما إذا كان القارب مملوكاً لمواطنين إسبان أو يُحتمل أن يكون قد استُخدم في نشاطات مشبوهة. كالهجرة غير الشرعية أو التهريب البحري.
في انتظار ما ستُسفر عنه نتائج التحقيق، يبقى الغموض يلفّ هذا القارب الذي دخل المياه الجزائرية حاملاً راية بلد أوروبي. في وقت تعرف فيه الضفة الغربية للمتوسط تكثيفاً للرقابة البحرية على خلفية الأوضاع الإقليمية والتحركات غير الشرعية عبر البحر.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور