أيمن زيدان يلتقي بشقيقه الراحل إفتراضياً وهذا ما قاله عن إبنته
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تحدث النجم أيمن زيدان عن طفولته المليئة بالأقارب والأحباء وطريقته في العيش من دون خصوصية لتواجده في منزل عائلي ضخم، وهو ما جعله يحلم بأحلام الفقراء للتغيير.
وواختار خلال استضافته في برنامج “كتاب الشهرة” النجم السوري تيم حسن كأكثر الفنانين نجاحاً في الدراما المشتركة، مُشيرًا إلى أنه بمكان آخر عن بقية النجوم الآخرين، إذ استطاع منذ تجاربه الأولى لفت الأنظار، واصفاً إياه بـ”الممثل الاسثنائي”، إذ استطاع التلوين في أدواره.
وتابع: “تيم ممثل استثنائي من يراه في (الملك الفاروق) يراه في (أسعد الوراق)، وفي (الانتظار)، وفي (على طول الأيام)، وأخيرا في (تاج) أنا اعتبر المسلسل تحفة فنية.
وخلال اللقاء، تفاجئ النجم السوري بلقاء افتراضي مع شقيقه الراحل شادي زيدان وظهر فيها الأخير بتقنية الذكاء الاصطناعي، وأعرب فيه عن حنينه العميق لشقيقه أيمن ووالدتهما وعن فخره بإنجازاته. وبينما كانت كلمات شادي تنساب، لم يتمالك أيمن زيدان نفسه، وانهمرت الدموع من عينيه، معبراً عن حبه وشوقه الكبيرين له.
وعن الانتقادات التي تعرض لها بسبب رقصة جمعته بالفنانة الأردنية صفاء سلطان في مسلسل “بيت أهلي”، قال: “هذا ليس أيمن زيدان هذا الذي أمامك، هذا شخصية بمسلسل ترقص بهذه الطريقة.. لازم الفصل بين الفنان وبين الشخصية التي يؤديها، لأنه قد يضطر لعمل دور شاذ جنسيًا، أو قاتل متسلسل، أو دور شرير”.
وتحدث زيدان أيضاً عن طلاقه وإبنته وقال: “أنا غير نادم على عيش ابنتي رفقة والدتها الفنانة المعتزلة نورمان أسعد، لأنها تعيش في ظروف استثنائية ونموذجية، وأنا برأيي دائماً الأم هي الحضن الأكثر دفئاً لتكملة المشوار مع الأولاد”.
main 2024-05-27 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أیمن زیدان
إقرأ أيضاً:
مسؤول في حزب الله يتحدث عن الانسحاب الاسرائيلي.. هذا ما قاله
استقبل أمين الهيئة القيادية في حركة الناصريين المستقلين-المرابطون العميد مصطفى حمدان وأعضاء الهيئة، في مقر الحركة، وفدا من حزب الله ضم عضو المجلس السياسي الوزير السابق محمود قماطي، والحاج غالب أبو زينب والدكتور علي ضاهر وسعيد ناصر الدين.وأكد قماطي العمل على "تفعيل الحالة الوطنية بشكل مشترك لكل القوى والأحزاب الوطنية التي تدعم وتؤيد وتساند وتشارك في المشروع المقاوم، لأن المقاومة قوة للوطن وضرورة للدفاع عنه وحامية له، خصوصا فيما يتعرض له من الاعتداءات الاسرائيلية والاخطار الخارجية، التي تتزايد يوما بعد يوم".
وشدد على "ضرورة انسحاب الاحتلال الاسرائيلي في ١٨ شباط، وأن لا يتكرر أي موقف رسمي لبناني بالموافقة على التمديد مجددا، لأن سيادة وكرامة أي دولة ووطن، لا تكون إلا بمواجهة العدوان، والعمل على إخراج جنود الإحتلال من أراضيه".
بدوره، شكر العميد حمدان الوفد على "ما بذلته المقاومة من صمود حتى آخر لحظة من العدوان الإسرائيلي على لبنان، وما قدمته من تضحيات جسام، وفي مقدمتها شهيد الأمة العربية والإسلامية، سماحة الأمين العام السيد حسن نصرالله"، مؤكدا أن "هذه الدماء الطاهرة ودماء المقاومين رجال الله ورجال السيد حسن رفعت رؤوسنا عاليا، كما كان يقول القائد جمال عبد الناصر: إرفع رأسك يا أخي فإن عهد الاستعمار قد زال. وكما أيضاً نعود لنقول كما علمنا السيد حسن لأنه المثل والمثال: هيهات منا الذلة".