أفضل بدائل الكليات للبنات 2023.. بينها دراسة الذكاء الاصطناعي هن
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
هن، أفضل بدائل الكليات للبنات 2023 بينها دراسة الذكاء الاصطناعي،علاقات و مجتمع بعد اتجاه العالم لثورة الذكاء الاصطناعي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أفضل بدائل الكليات للبنات 2023.. بينها دراسة الذكاء الاصطناعي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علاقات و مجتمع
بعد اتجاه العالم لثورة الذكاء الاصطناعي وعلوم الحاسب الآلي والهندسة، أصبحت كليات هذه التخصصات تزاحم كليات القمة مثل الطب والصيدلة، ومع الوقت انتشرت المعاهد والأكاديميات المتخصصة في تلك المجالات وهي حاليًا أفضل بدائل الكليات للبنات لعام2023، وفي السطور التالية يقدم «هُن» أبرز تلك البدائل.
افضل بدائل الكليات للبنات 2023مؤخرًا أصبح اتجاه العالم لمجموعة من التخصصات ليست ضمن كليات القمة، وخلال حديثها لـ«هُن» عرضت الدكتورة داليا الحزاوي مؤسس ائتلاف اولياء امور مصر مجموعة من التخصصات التي تعد من أفضل بدائل الكليات للبنات2023، والتي منها التالي:
-تخصص هندسة الذكاء الاصطناعي Artificial intelligence
– تخصص هندسة البرمجيات Software engineering
– تخصص علوم البيانات الضخمة Data Science and Analytics
– تخصص نظم المعلومات الإدارية Administrative information system
– تخصص هندسة الميكانيك Mechanical Engineering
– تخصص تصميم الألعاب Games design
وهناك مجموعة من المعاهد البديلة للكليات:
معهد هندسة وتكنولوجيا الطيران بإمبابة
معهد الهندسة والتكنولوجيا
معهد المستقبل العالى للدراسات التكنولوجية المتخصصة
الأكاديمية الحديثة لعلوم الكمبيوتر وتكنولوجيا الإدارة
المعهد العالى لعلوم الحاسب ونظم المعلومات.
تخصصات بديلة لكليات القمة :وهناك مجموعة من التخصصات الجامعية البديلة لكليات القمة بعد نتيجة الثانوية العامة التي نصحت بها «الحزاوي» الطلاب بعد ظهور تنسيق الثانوية العامة التي يتجه إليها العالم في المستقبل منها التالي:
1 – تخصص الطاقة المتجددة Alternative and renewable energy
2 – تخصص الأمن السيبراني Cyber security
3 – تخصص الروبوتات Robotics
4 – تخصص الهندسة النووية Nuclear Engineering
وخلال حديث الدكتور محمد خليل الخبير التعليمي، لـ«هن»، أكد أن سوق العمل يتطلب وظائف ومهن لكليات ومعاهد لها نفس قدر كلية القمة بل لديها فرصًا أفضل في الحصول على وظيفة مستقبلا، وأن هناك توجه كبير من الدولة لرعاية طاقات الشباب لزيادة الاقتصاد، مؤكدا أن الاقصتاد يحتاج لإدارة الأعمال والتجارة، بالإضافة لثورة الذكاء الاصناعي، إذ يحتاج سوق العمل لشباب يجيدون مهارات ولغات مختلفة، واللغة أصبحت مطلبا أساسيا، والآن يتوجه عديد من الطلبة لكليات الآداب الإنجليزي والفرنساوي والصيني والألماني، ليتمكنوا على التأقلم في عصر العولمة.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أفضل بدائل الكليات للبنات 2023.. بينها دراسة الذكاء الاصطناعي وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذكاء ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي جريمة معلوماتية!
مع بداية ثورة الذكاء الاصطناعي، ظهرت مخاوف أن يؤثر على جودة البحث الأكاديمي؛ بأن يستغله الطلاب والباحثون لسهولة الوصول للمعلومة، دون تدقيق أو تمحيص، وأن تفقد الدراسات الأكاديمية رصانتها ومرجعيتها. كان هذا أكبر المخاوف، تبعه الخوف من ظهور مؤلفات وروايات، وحتى مقالات يحل فيها (شات جي بي تي) محل المؤلف، أو الروائي أو الكاتب!.
ولكن مع التسارع المذهل لتطور تقنيات الذكاء الاصطناعي، أصبحت هذه المخاوف صغيرة، أو بسيطة؛ مقارنة بما وصل إليه من قدرة مذهلة على تغيير صور الأشخاص، وإنتاج مقاطع مصورة متحركة وصلت إلى تجسيد شخصيات سياسية لا تكاد تفرقها عن الحقيقة؛ مثل قادة دول وزعماء يرقصون مع بعضهم بشكل مقزز، أو يؤدون حركات مستهجنة؛ مثل ركوع قادة دول أمام قادة آخرين، كما حدث مع الرئيس الأوكراني- على سبيل المثال- أو تمثيل نجوم الفن والرياضة في مقاطع مصطنعة، كما حدث في العيد الماضي قبل أيام من تصوير كريستيانو رونالدو وأم كلثوم وآخرين، وهم يخبزون كعك العيد، الأمر الذي قد يصل إلى استغلال ضعاف النفوس لهذه التقنيات في تصوير أشخاص في أوضاع مخلة وإباحية؛ بغرض الابتزاز، أو في أوضاع جرمية؛ بغرض الانتقام أو إلحاق الضرر بآخرين، وهذا أمر وارد جدًا في الفضاء الإلكتروني المفتوح، الذي يستخدمه الصالح والطالح والمجرم والسوي والعارف والجاهل، وهو ما يعد جريمة إلكترونية واضحة المعالم؛ تجرمها الأنظمة والأخلاق الإنسانية والتعاليم الدينية والأعراف والتقاليد، ما يوجب ضرورة التوعية بها، وإيضاح الأنظمة والعقوبات التي تحرمها وتجرمها، ولا بد أن يعي كل من يستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي، أن من ينتج مثل هذه المقاطع والصور فقط، أو يخزنها فقط، وليس أن ينشرها فقط، سيقع تحت طائلة القانون والنظام، وأن نظام مكافحة جرائم المعلوماتية يؤكد على أنه يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على خمس سنوات، وبغرامة لا تزيد على ثلاثة ملايين ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين كلُّ شخص يرتكب أيًّا من الجرائم المعلوماتية الآتية: “إنتاج ما من شأنه المساس بالنظام العام، أو القيم الدينية، أو الآداب العامة، أو حرمة الحياة الخاصة، أو إعداده، أو إرساله، أو تخزينه عن طريق الشبكة المعلوماتية، أو أحد أجهزة الحاسب الآلي”.
الأمر خطير وليس مزحة.
Dr.m@u-steps.com