«الدبيبة» يتابع عدداً من الملفات الخدمية في بلدية «جنزور»
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
تابع رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، “عددا من الملفات الخدمية في بلدية جنزور، خلال اجتماعه مع رئيس المجلس البلدي وأعضائه وعدد من أعيان البلدية، بحضور وكيلي وزارة الصحة والحكم المحلي ومديري الأجهزة التنفيذية”.
وأصدر الدبيبة، “تعليمات بإعطاء الأولوية لمشروع ربط محطة الصرف الصحي النجيلة مع خطوط الصرف الصحي لمعالجة البنية التحتية بالمنطقة، واعتباره مشروعا ذا أولوية ضمن خطة الجهاز”.
وتم خلال الاجتماع، مناقشة “الإجراءات المتخذة بشأن البدء بتنفيذ طريق الكورنيش الممتد من جزيرة الغيران إلى كوبري 17 الذي يعدّ من المشروعات المهمة بالبلدية”.
وقدم رئيس جهاز تنمية وتطوير المراكز الإدارية إبراهيم تاكيتة، “موقفا بشأن المشاريع المنفذة بالبلدية في قطاعات الصحة والرياضة والتعليم والشؤون الاجتماعية، متمثلةً في إنشاء المختبر المرجعي ومصرف الدم بالبلدية وإنشاء قاعة رياضية متكاملة ومشروع صيانة وتطوير مركز تأهيل المعاقين الذي يعدّ من المراكز الرئيسية في هذا المجال، إلى جانب بدء تنفيذ 7 مدارس جديدة ضمن مشروع مدارس المستقبل وفق دراسة وزارة التربية والتعليم بشأن الاحتياج الفعلي من المدارس”.
كما قدم رئيس جهاز المواصلات المكلف، “عرضاً بشأن مشروعات الجهاز داخل البلدية، وأهمها تنفيذ الطريق الممتد من الطريق الدائري إلى بلدية السواني، إلى جانب التعاقد على تنفيذ 19 مشروعا بأطوال مختلفة داخل البلدية”.
بدوره، قدم مدير جهاز تنفيذ مشروعات الإسكان والمرافق، “موقفاً بشأن المشروعات المتعاقد عليها داخل نطاق البلدية، وأهمها البدء بإعداد التصاميم اللازمة لمشروع المرافق المتكاملة بعد توقف تنفيذه سنوات طويلة، لكونه من أهم المشروعات للبلدية”.
وأشاد الأعيان “بجهود حكومة الوحدة الوطنية في عودة الحياة للمشروعات المتوقفة وتنفيذ عدد من المشروعات الجديدة بكافة المناطق إلى جانب نقل الاختصاصات للبلديات وتفعيل الإدارة المحلية”.
الدبيبة يتابع عدداً من الملفات الخدمية مع أعيان جنزور ومجلسها البلدي تابع رئيس الوزراء #عبدالحميد_الدبيبة، عددا من…
تم النشر بواسطة المكتب الإعلامي لرئيس حكومة الوحدة الوطنية في الأحد، ٢٦ مايو ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة
إقرأ أيضاً:
بعد قرار أمريكا.. دولة تتحرك لحظر تطبيق «تيك توك» عن مواطنيها
يبدو أن منصة تيك توك في طريقها إلى الاختفاء تدريجيًا، فبعد حظرها داخل أمريكا، تفكر بعض دول أوروبا في السير على النهج ذاته، وحظر التطبيق بشكل نهائي من الوصول إلى مواطنيها، وسط مساعي لتقليل فرص نشر المعلومات المضللة بين المواطنين، إلى جانب استخدامها في أغراض سياسية ودعائية وانتخابية.
دولة أوروبية تخطط لحظر تطبيق تيك توك بعد قرار أمريكاالبداية كانت من جانب الولايات المتحدة التي حظرت استخدام التطبيق بشكل نهائي، إلى جانب حذفه من المتاجر الخاصة بجميع الهواتف، لإغلاق الطريق أمام استخدام أي حيل من شأنها تشغيل التطبيق داخل أمريكا، ويبدو أن الخطوة أثارت إعجاب وزير خارجية إستونيا مارجوس تساخكنا، الذي طالب بضرورة النظر إلى القرار ومحاولة تطبيقه داخل أوروبا.
مطالب بحظر تيك توك داخل قارة أوروبامطالب وزير خارجية إستونيا كان على مرأى ومسمع الجميع، مستخدمًا حسابه على موقع التغريدات القصيرة «إكس»، من أجل اقتراح السير على طريق أمريكا، وحظر التطبيق داخل أوروبا، بسبب قدرته الهائلة على جمع البيانات ونشرها بنطاق واسع، ما يهدد الأمن داخل القارة بالكامل وليس بلاد بعينها، على أن يتم التحرك في الفترة المقبلة.
قرار حظر تطبيق تيك توك داخل أمريكا ليس نهائيًا، خاصة أن الرئيس المنتخب دونالد ترامب والمقرر تنصيبه رئيسًا للولايات المتحدة خلال أيام، قدم وعدًا بالعمل من أجل استعادة عمل التيك توك مرة أخرى بعد تسلمه المهمة بشكل رسمي، الأمر الذي أشارت له الشركة في الإشعار الذي أرسلته لمستخدمي التطبيق قبل حظره بصورة رسمية، واختفاء التطبيق من متاجر التطبيقات سواء الخاصة بالأندرويد أو App Store.