سارة عبد الرحمن لـ "الفجر الفني": اللي بيلجأوا للسحر ربنا معاهم وهو الحافظ
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
تألقت الفنانة سارة عبد الرحمن في موسم رمضان الماضي عام 2024 بدور فاطمة الذي جسدته في مسلسل لحظة غضب ويعد دور جديد ومختلف عن ما قدمت من قبل، وكانت سارة عبد الرحمن تألقت في العديد من الأعمال الدرامية ومنها مسلسل سابع جار الذي يعد بداية انطلاقتها وحكاية تقلها دهب إحدى حكايات مسلسل الا أنا.
ما الذي جذبك لدور فاطمة؟
اللي جذبني للدور إنه هو مختلف وحاجة أول مرة أعملها ومع ناس جديدة أول مرة أشتغل معاهم.
إشتغلت على الشخصية مع المؤلف مهاب طارق بشكل كبير والمخرج عبد العزيز النجار.
ماهو أصعب مشهد واجهتي صعوبة فيه؟
أصعب مشهد واجهته، هو أي مشهد بعربية بيبقى صعب بالنسبالي.
ماهو أكثر مشهد أثر فيكي بشكل نفسي؟
أكثر مشهد أثر فيا بشكل نفسي كان مشهد العزاء كان صعب جدًا.
ما رأيك في نوعية الأعمال الفنية التي تتناول قضايا الدجل والسحر والجن؟
رأي فيها إنها تمام، وبما إنها حاجة موجودة فلازم يبقى في أعمال تتكلم عنها.
هل تؤمنين بالسحر والأعمال؟
لا أنا بؤمن بربنا، وإن ربنا هو الحافظ وفوق كل شيء.
كيف ترين الأشخاص الذي يلجأون للأعمال والسحر؟
اللي بيلجأوا للسحر والأعمال دول ربنا معاهم مالناش دعوة بيهم.
ما الرسالة إلى تودين قولها لما يلجأون للسحر والدجالين؟
إنهم يقرأوا سورة البقرة ويصلوا.
هل تعرضتي لسحر أو شعرتي بشيء من ذلك؟
عمري ماشكيت إن معمولي سحر أو عمل لإن ربنا هو الحافظ.
هل هناك شخص قريب تعرض لسحر أو أذى؟
في واحدة صاحبتي من بعيد حصلها كده والموضوع كان مرعب شوية.
ما رأيك في نوعية الفنانين والشخصيات العامة من يروا أن مشاكلهم سببها السحر؟
ربنا معاهم والله بتمنالهم كل خير وكل سعادة.
هل تري مسلسل لحظة غضب تعرض للظلم في موسم رمضان أم لا ؟
أنا شايفة إنه عمل رد فعل كويس جدًا الحمد لله.
ما الدور الذي جذبك في مسلسل من مسلسلات رمضان وتمنيتي تجسيده؟
لا كنت مركزة في مسلسل لحظة غضب وكنت حابة الدور ده.
ماهو سبب بعدك عن السينما؟
هقرب قريب جدًا للسينما دعواتكم.
هل ترين أن المنصات ممكن أن تحل محل التلفزيون؟
مستحيل المنصات تأخذ مكان التلفزيون، التلفزيون هو هو زي ما الراديو كان موجود وبعدين التلفزيون وماخدش مكان الراديو بس الحاجة بتتشكل بشكل مختلف.
ما رأيك في المسلسلات القصيرة؟
بحب المسلسلات القصيرة جدًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سارة عبد الرحمن الفنانة سارة عبد الرحمن مسلسل لحظة غضب سارة عبد الرحمن مسلسل لحظة غضب
إقرأ أيضاً:
محمود عامر لـ "الفجر الفني": أسرار وكواليس جديدة في "المداح 5".. وحمادة هلال لديه كاريزما واحترام للجميع (حوار)
استطاع مسلسل المداح أن يحقق نجاحًا استثنائيًا، متحولًا من فكرة بسيطة إلى أسطورة درامية تستحق التأمل. على مدار أربعة أجزاء، قدّم العمل تركيبة مميزة من التشويق، الغموض، والأساطير الشعبية التي جذبت جمهورًا واسعًا من مختلف الأعمار. ومع كل جزء، تجاوز المسلسل التوقعات، مقدمًا قصصًا أكثر عمقًا وتجديدًا، وصولًا إلى الجزء الخامس المنتظر، حيث يشوّقنا فريق العمل بوعود بتجربة غير مسبوقة.
تحاور جريدة وموقع الفجر الفنان القدير محمود عامر ليكشف لنا عن كواليس وأسرار المداح الجزء الخامس
نص الحوار ما الذي جعلك تشعر أن شخصية "المداح" كانت تستحق الاستمرار لأربعة أجزاء؟
أعتقد أن مسلسل المداح يستحق أن يستمر لعدة أجزاء متتالية لان كل جزء له أسطورة معينة،ولأن الجزء الخامس فيه أشياء مختلفة تماما على الأجزاء السابقة،فكل جزء له اسطورة،أول جزء المداح،ثاني جزء أسطورة الوادي تليها اسطورة العشق،اسطورة العودة،ويليه الجزء الخامس لا استطيع الإفصاح لكي لا احرق المحتوىوالناس هتنجذب للعمل من اول لحظة،
لأن في نهاية الجزء الرابع موت صابر المداح ورجوعه مرة واحدة من المقبرة.
ما هي التحديات التي واجهتها أثناء تصوير المسلسل، خاصة مع النجاح المتواصل؟
لا يوجد تحديات لان هناك حالة من حالات الحب والتعاون،ومها كان هناك تحديات لا تفرق معنا ونحن سعداء ببعض أثناء التصوير لأننا نحب العمل مع بعض
هل كان لديك تصور معين عن نهاية المسلسل منذ البداية، أم أن الأمور تطورت مع مرور الوقت؟
لا يوجد أي شخص لديه فكرة عن نهاية العمل سوى المؤلفين أمين جمال،شريف يسري،وليد أبو المجد،لدرجة اللي احنا ٢٤ رمضان لانعرف نهاية المسلسل كممثلين واحنا بمفاجأة أثناء التصوير.
أي عمل فني مبني على الحب والتقدير،والانضباط نتيجته بيبقى نجاح
،خاصة لما تكون مع مخرج عبقري وهادئ يشغله في اللوكيشن وخاصة نجم العمل حمادة هلال يحترم الكبير والصغير وله كاريزما مع الجميع واحنا ليس بمجرد ممثلين نقوم بالدوار ونمشي بل احنا أسرة فنية مبدعة نقدم محتوى مناسب ويسعد الجميع.
ما هو الدرس الأهم الذي تعلمته من تجربة العمل في هذا المسلسل؟
الدرس اللي تعلمته من مسلسل المداح لكل مجتهد نصيب،وانت ربنا لما يكرمك ويرزقك بعمل كويس تأليف وإخراج وإنتاج وكاستينج،والحب يصنع المعجزات.
كيف ترى مستقبل الدراما العربية في ظل نجاح مسلسلات مثل "المداح"؟
الدراما العربية والمصرية أبوابها مفتوحة جدا جدا،لكن اتمنى ان الدولة تتدخل لإنقاذ الدراما لان في الأمور صعبة جدا جدا،على المنتج بالإضافة إلى ذلك وان بعض الدول العربية عملت استديوهات الكبيرة،ومقدمة إغراءات لناس كثيرة بتشتغل،
وماذا بعد الناس اللي شغالة هنا من نجارين،وكهربائيين،العمل الفني ليس مقتصر على ممثل ومخرج ومنتج وجيش من العاملين في العمل،اتمنا اللي مصرنا الحبيبة تتدخل لدعم المنتج المصري،والحفاظ على الهوية المصرية،لانا المنافسة أصبحت شرسة جدا امام المنتج المصري،وفي نفس الوقت دول تانية عاملة تسهيلات جدا،مثل تركيا وسوريا والمغرب وغيرها من الدول وأتمنى من مصر ان ترحب يدها إلى المنتجين وتعمل ذالك.
ما هو أكثر شيء غريب قمت به من أجل تجسيد شخصية معينة في عملك؟
لا يوجد أي شئ غريب في الشخصية،لأنها شخصية طيبة وتحس إنه ا من الاسرة،ولكن هذه الشخصية سوف تتحول في الجزء الخامس،
اللي هيفوته المداح لا يهدئ ولا يرتاح ويعقد يفكر فيها للمسا إلى الصباح،وأتمنى من الله ان يحصل المسلسل على صدى واسع من المحيط إلى الخليج،والجمهور منتظر ذلك.