???? الطائرات الجديدة .. حصد شباب السودان ودول الجوار!
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
الضربات الجوية الأخيرة في أم درمان -قندهار/دارفور -الفاشر -الزرق /النيل الأبيض -شمال الدويم /وغيرها تشي بأن الجيش قد حصل على طائرات جديدة وحديث الفريق ياسر العطا الأخير عن التعاون العسكري مع عدد من الدول غير بعيد عن هذا !!
الضربات الأخيرة كانت مسددة جدا وخلفت خسائر كبيرة في صفوف المليشيا وينتظر أن يكون لها تأثير في سير العمليات الجارية -صحيح سلاح الطيران لا يحسم الحروب دائما لكن في معركة الكرامة الوضع مختلف بالنظر الى شكل وطريقة إمداد المليشيا وحربها التى تعتمد على الكم وهحومها الذي يقوم على ثقافة الفزع!!
في حوار لي مع المهندس ابوبكر حامد نور القيادي بحركة العدل والمساواة واحد قادة عملية الذراع الطويلة لغزو ام درمان ذكر لي أنه اختار -بعد ذلك -الاتفاق والسلام مع الحكومة لأن الجيش كان قد حصل على طائرات حديثة
وكان ولا يزال المهندس ابوبكر حامد من القيادات الواعية والتى تزن الأمور بميزان العقل فهل يوجد بين صفوف مليشيا الدعم السريع اليوم من يحكم العقل ويوقف حصد الطيران لأرواح شباب السودان ودول الجوار ؟!
بقلم بكرى المدنى
.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الهند تغلق المجال الجوي أمام طائرات باكستان
قررت السلطات الهندية، الأربعاء، إغلاق مجالها الجوي بالكامل أمام الطائرات المسجلة في باكستان، بما يشمل الطائرات التجارية والحربية، وذلك على خلفية التوتر المتصاعد بين البلدين بعد الهجوم الإرهابي الأخير الذي وقع في الشطر الهندي من إقليم كشمير.
ونقلت محطة "إن دي تي في" الهندية عن بيان رسمي أن القرار دخل حيّز التنفيذ فورًا ويستمر حتى 23 مايو المقبل، في خطوة تعكس حدة التصعيد بين الجارتين النوويتين. وأوضحت القناة أن الحظر يطال جميع الطائرات التي تحمل تسجيلًا باكستانيًا أو تديرها شركات طيران باكستانية، بما فيها تلك التابعة للجيش الباكستاني.
وكانت العلاقات الثنائية بين نيودلهي وإسلام أباد قد دخلت مجددًا في دوامة التوتر، بعدما اتهمت الحكومة الهندية باكستان بالضلوع في الهجوم الذي استهدف مدنيين في منطقة باهالجام في الجزء الخاضع لسيطرتها من كشمير الأسبوع الماضي، وأسفر عن عدد كبير من القتلى، في أكثر الحوادث دموية بحق المدنيين بالإقليم منذ نحو 25 عامًا.
وأفادت وكالة الصحافة الفرنسية، نقلًا عن مصدر حكومي هندي رفيع، أن رئيس الوزراء ناريندرا مودي منح الجيش "الحرية الكاملة للتحرك" ردا على هذا الهجوم.
في المقابل، نفت إسلام أباد بشكل قاطع أي ضلوع لها في الحادث. وقال وزير الإعلام الباكستاني عطا الله تارار، في بيان صدر فجر الأربعاء، إن بلاده تمتلك معلومات استخباراتية تؤكد نية الهند تنفيذ ضربة عسكرية خلال الساعات المقبلة، مشددًا على أن "أي عمل عدواني سيُقابل برد حاسم".
ومع ذلك، أوضح وزير الخارجية الباكستاني إسحق دار أن بلاده لن تبادر بالهجوم، داعيًا إلى ضبط النفس وتفادي الانزلاق نحو مواجهة مسلحة.