الرئيس التونسي يتوعد بمواصلة التطهير والمحاسبة
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الرئيس التونسي يتوعد بمواصلة التطهير والمحاسبة، ونقل موقع راديو موزاييك عن سعيد تصريحاته، خلال إشرافه على موكب تسلم أحمد الحشاني مهامه كرئيس للحكومة، حيث أكد رئيس الجمهورية التونسية أن ما يحدث .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الرئيس التونسي يتوعد بمواصلة التطهير والمحاسبة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ونقل موقع "راديو موزاييك" عن سعيد تصريحاته، خلال إشرافه على موكب تسلم أحمد الحشاني مهامه كرئيس للحكومة، حيث أكد رئيس الجمهورية التونسية أن ما يحدث في البلاد هو محاولة من لوبيات تتخفى وراء الستار لتأجيج الأوضاع الاجتماعية.وأوضح سعيد أن كل من يتلاعب بقوت الشعب والأمن الأهلي للبلاد سيدفع الثمن باهظًا بموجب القانون، وسيتم محاسبتهم في إطار محاكمة عادلة.وأكد الرئيس التونسي على ضرورة محاسبة هؤلاء الأشخاص وعدم تركهم يرتعون كما يشاؤون، وأنه لن يتم السماح لأي شخص بالتلاعب بقوت التونسيين وعيشهم، وأضاف أنهم "لن يستطيعوا إرباك تونس، وسيستمرون في تطهير البلاد ومحاسبة الفاسدين الذين يعتقدون أنهم فوق كل مساءلة".وفي وقت سابق، أصدر الرئيس التونسي، قيس سعيد، صباح اليوم الأربعاء، قرارا بإعفاء رئيسة الحكومة، نجلاء بودن، من منصبها، وتعيين أحمد الحشاني خلفا لها.وقالت الرئاسة التونسية في بيان نشرته عبر صفحتها على موقع "فيسبوك" (أنشطة شركة "ميتا"، التي تضم شبكتي التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"إنستغرام"، محظورة في روسيا، باعتبارها متطرفة): "قرر رئيس الجمهورية قيس سعيد، مساء الثلاثاء 1 أغسطس(آب) 2023، إنهاء مهام السيدة نجلاء بودن رمضان، رئيسة للحكومة وتعيين السيد أحمد الحشاني، خلفا لها".يشار إلى أن الرئيس تونسي قيس سعيد، كلف نجلاء بودن، في 29 سبتمبر/ أيلول 2021، بتشكيل الحكومة الجديدة، لتكون بذلك أول امرأة تتولى هذا المنصب الرفيع في تاريخ تونس الحديث.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الرئيس التونسي يتوعد بمواصلة التطهير والمحاسبة وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أحمد الحشانی
إقرأ أيضاً:
لوح باحتلال أراضٍ جديدة.. نتنياهو يتوعد بإعادة «حرب الإبادة»
البلاد- جدة، وكالات
يواصل نتنياهو مماطلته في بدء المرحلة الثانية من مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، ويسعى لاستئناف حرب الإبادة على القطاع كوسيلة للبقاء في السلطة، وبينما رفض الخطة العربية لغزة، سلم رئاسة الأركان لجنرال يشاطره التوجهات العدوانية؛ إذ تعهد خلال مراسم تنصيبه بمواصلة القتال ضد حركة حماس التي لم تهزم بعد، على حد تعبيره.
وزعم نتنياهو، خلال مراسم تنصيب رئيس أركان جيش الاحتلال الجديد إيال زامير، أمس (الأربعاء)، أن “إسرائيل تمتلك القدرة على الرد بحرب شعواء على كل من يهدد أمنها”، مبيناً أن إسرائيل تواجه تحديات كبيرة على عدة جبهات، وأنها تخوض حربًا على 7 جبهات.
وبشأن مواطني الاحتلال المحتجزين في قطاع غزة، قال نتنياهو إن “إسرائيل أعادت الكثير منهم وستظل ملتزمة بإعادتهم جميعًا”. كما تطرق إلى احتلال أراضِ عربية جديدة قائلًا: “لقد وصلنا إلى قمة جبل الشيخ وغيّرنا وجه الشرق الأوسط”، مشددًا عزمه على “إحراز الحسم وتحقيق النصر المطلق” في المعركة الحالية.
وللتأكيد على مماطلة الاحتلال، أعلن رفض الخطة المصرية لغزة والتي تبنتها القمة العربية الطارئة، الثلاثاء، واعتمدتها كـ”خطة عربية جامعة”، زاعمًا أنها لم تعالج حقيقة الوضع في القطاع الفلسطيني المدمر، ومؤكدًا أن حركة حماس لا يمكن أن تبقى فيه.
وسبق أن كرر الاحتلال خلال الأشهر الماضية رفضه تسليم حكم غزة إلى السلطة الفلسطينية أو حماس بطبيعة الحال، ليمنع التهدئة وإنهاء دائرة العنف في القطاع والأراضي الفلسطينية.
ويبدو أن نتنياهو اختار لرئاسة الأركان جنرالًا يشاطره توجهاته العدوانية، إذ أعلن زامير خلال مراسم تنصيبه في تل أبيب، أن “مهمة بلاده ضد حركة حماس لم تنته بعد”. وأضاف زامير أن “حماس تكبدت بالفعل ضربة شديدة لكنها لم تهزم بعد، لذا المهمة لم تنته حتى الآن”.
وفي السياق، قال موقع “والا” إن زامير يخطط لتغيير مفهوم الحرب في غزة من خلال مناورات برية كبيرة واستمرار السيطرة على الأراضي، وسوف يصاحب هذه الخطوة إطلاق نار كثيف من الجو والبر، بهدف ممارسة ضغوط شديدة على حماس.
ووفق مصادر أمنية تحدثت للموقع، فإن زامير من المتوقع أن يعزز نهجًا أكثر عدوانية ويسعى إلى تقصير مدة القتال وممارسة الضغط على حماس لإجبارها على التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح (الرهائن).
ويريد نتنياهو تمديد المرحلة الأولى من صفقة التبادل للإفراج عن أكبر عدد ممكن من المحتجزين الإسرائيليين في غزة، دون تقديم أي مقابل لذلك أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية، وذلك إرضاءً للمتطرفين في حكومته.