ملك ماليزيا يشهد مراسم توديع الحجاج الماليزيين المستفيدين من مبادرة «طريق مكة»
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
ودع السلطان إبراهيم إسماعيل بن السلطان إسكندر الحاج ملك ماليزيا في العاصمة الماليزية كوالالمبور اليوم الحجاج الماليزيين المستفيدين من مبادرة "طريق مكة"، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة ماليزيا مساعد بن إبراهيم السليم.
وأعرب ملك ماليزيا في كلمة له خلال مراسم توديع الحجاج الماليزيين عن تقديره للمملكة العربية السعودية على كل ما تقدمه من خدمات متميزة وفريدة لضيوف الرحمن.
واستمع لشرح من السفير السليم عن تنفيذ مبادرة "طريق مكة" وجهودها في سرعة وسهولة إنهاء الإجراءات لضيوف الرحمن الماليزيين من مطار كوالالمبور الدولي إلى منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة.
يُذكر أن مبادرة طريق مكة إحدى مبادرات وزارة الداخلية ضمن برنامج خدمة ضيوف الرحمن أحد برامج رؤية السعودية 2030، تواصل تنفيذها للعام السادس بالتعاون مع وزارات «الخارجية، والصحة، والحج والعمرة، والإعلام»، والهيئة العامة للطيران المدني وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا"، وبرنامج خدمة ضيوف الرحمن.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مبادرة طريق مكة طریق مکة
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة السويس يشهد مراسم توقيع بروتوكول تعاون مع مجمع بحوث الأزهر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد الدكتور أشرف حنيجل رئيس جامعة السويس، مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين الجامعة والزهر الشريف، حيث وقع عن جامعة السويس دكتور عزالدين حسيني جاد القائم بعمل نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، عن مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف – الأمانة العامة المساعدة للدعوة والإعلام الديني د. السعدنى شويته مدير عام الوعظ -منطقة وعظ السويس.
وقال الدكتور أشرف حنيجل، إن هذا البروتوكول يعد من الاتفاقيات ذات الأهمية الكبرى نظرا لأن الأزهر الشريف هو القلعة الدينية والمؤسسة الإسلاميه العالمية ذات تأثير عميق في المجتمع المصري والعالم الإسلامي، ورمزا وسطيا من رموز الدين الإسلامي في مصر والدول الإسلامية.
وأوضح "رئيس الجامعة" أن الهدف من هذه الاتفاقية بين الأزهر الشريف والجامعة هو التعاون في تنظيم ورعاية والقاء الندوات والمحاضرات الدينية لنشر الوعي الديني وبث الإسلام الوسطي داخل جامعه السويس لطلاب الجامعة.
وأشار "حنيجل" إلى أنه نظرا لدور جامعة السويس في خدمة المجتمع وتنمية العملية التعليمية والتربوية الدينية والنهضة بمسيرة تعليم طلاب الجامعة دينيًا وأخلاقيًا، وتدعيمًا للتعاون بين الجامعة وبين الأزهر الشريف وحرصا على التعاون المثمر للطرفين.