23 علامة منذرة للسرطان إحداها لا يمكن ملاحظتها إلا ليلا!
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
#سواليف
يعد #السرطان مرضا مهددا للحياة، إلا أنه يمكن علاج العديد من أنواعه إذا تم اكتشافها مبكرا، لذا من المهم أن تعرف العلامات الرئيسية التي يجب البحث عنها.
ولهذا السبب يحث الأطباء الأفراد باستمرار على البقاء يقظين وملاحظة أي #علامات أو #أعراض غير عادية يمكن أن تشير إلى الإصابة بالسرطان.
وأصدرت أبحاث السرطان قائمة تضم 23 عارضا شائعا، والتي غالبا ما يتم تجاهلها، يمكنها أن تشير إلى وجود السرطان.
وينصح الخبراء أي شخص يعاني من هذه الأعراض باستشارة الطبيب في أقرب وقت ممكن.
وأحد الأعراض التي لا يمكن اكتشافها إلا في الليل هو #التعرق_الزائد، والمعروف باسم التعرق الليلي.
وتتضمن هذه الحالة التعرق الغزير الذي يبلل ملابس النوم والفراش، على الرغم من النوم في بيئة باردة.
وعادة ما يحدث التعرق الليلي بسبب انقطاع الطمث أو القلق أو بعض الأدوية مثل المنشطات ومضادات الاكتئاب.
كما يمكن أن يكون نقص السكر في الدم سببا أيضا في التعرق الليلي. ولكن، عند ملاحظة هذا العارض، يجب إجراء فحص طبي حيث أن التعرق الليلي مدرج ضمن 23 مؤشرا نموذجيا للسرطان.
وتتضمن الأعراض الـ 23 التي يجب توخي الحذر بشأنها:
التعرق الليلي الغزير جدا التعب #النزيف أو #الكدمات الغير المبررة الألم الغير المبرر فقدان الوزن غير المبرر ظهور كتلة أو تورم غير عادي في أي مكان بالجسم-شامة جديدة
تغيير في شامة موجودة تغيرات في الجلد أو قرحة لا تشفىصوت أجش أو سعال لا يزول سعال الدم صعوبة في البلع ضيق التنفس حرقة المعدة أو عسر الهضم المستمر تغيرات غير عادية في حجم أو ملمس الثدي الانتفاخ المستمر فقدان الشهية تغير في عادة الأمعاء (مثل الإمساك أو زيادة مرونة البراز أو التبرز بشكل متكرر) وجود دم في البراز نزيف مهبلي غير متوقع (بما في ذلك بعد ممارسة العلاقة الحميمة، أو بين فترات الدورة الشهرية، أو بعد انقطاع الطمث) دم في البول مشاكل في التبول
وتنصح هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS): “من المهم أن تكون على دراية بأي أعراض جديدة أو مثيرة للقلق. على الرغم من أنه من غير المرجح أن يكون سرطانا، فمن المهم التحدث إلى الطبيب العام حتى يتمكن من الفحص. إن اكتشاف السرطان مبكرا يعني سهولة العلاج”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف السرطان علامات أعراض التعرق الزائد النزيف الكدمات التعرق اللیلی
إقرأ أيضاً:
علاج تليّف الرحم بدون جراحة مع د.سمير عبد الغفار
الرحم هو عضو حيوي في جسم المرأة، وقد تواجه بعض النساء مشكلات تتعلق بتليّف الرحم أو الألياف الرحمية. قد تبدو هذه الحالة مخيفة أحيانًا، ولكن العلاج الحديث، خصوصًا باستخدام الأشعة التداخلية وقسطرة الرحم، يجعل الأمور أكثر سهولة وأمانًا من الطرق التقليدية. هنا سنتناول جميع التفاصيل المتعلقة بـ علاج تليّف الرحم، من الأعراض وحتى أحدث طرق العلاج المتاحة.
ما هو تليّف الرحم؟تليّف الرحم، أو ما يُعرف أيضًا بالأورام الليفية، هو نمو غير طبيعي لألياف عضلية داخل جدار الرحم. هذه الأورام عادة ما تكون حميدة وليست سرطانية، ولكنها قد تسبب العديد من الأعراض المؤلمة والمزعجة، مثل النزيف المفرط أثناء الدورة الشهرية أو الشعور بالألم أسفل البطن. تظهر هذه الأورام عادة في سن الإنجاب، وتزيد احتمالية نموها مع ارتفاع مستويات هرمون الإستروجين.
أسباب تليّف الرحميعتقد الأطباء أن نمو الألياف الرحمية يعتمد على عدة عوامل، من بينها العوامل الهرمونية والوراثية. يلعب هرمون الإستروجين دورًا رئيسيًا في نمو هذه الأورام، حيث إن زيادة مستوياته قد تؤدي إلى نمو الأورام الليفية بشكل أسرع. أظهرت الدراسات الحديثة أيضًا ارتباطًا بين تفشي التليّف وبعض العوامل البيئية والصحية، مثل زيادة الوزن ونمط الحياة غير الصحي.
الأعراض الشائعة لتليّف الرحمقد تظهر العديد من الأعراض عند وجود تليّف في الرحم، ومنها:
- النزيف المفرط: حدوث نزيف حاد أثناء الدورة الشهرية يُعد من أكثر الأعراض شيوعًا.
- الألم: قد تشعر المريضة بألم مستمر في منطقة البطن أو الحوض.
- صعوبة الإنجاب: في بعض الحالات، قد يسبب التليّف صعوبة في الحمل.
- أعراض أخرى: مثل الشعور بضغط على المثانة أو المستقيم، مما يسبب صعوبة في التبول أو الإمساك.
تشخيص تليّف الرحميعتمد تشخيص تليّف الرحم على العديد من الوسائل التي تساعد في الكشف عن وجود الأورام الليفية، مثل الأشعة فوق الصوتية والرنين المغناطيسي. يمكن للأطباء أيضًا استخدام مناظير البطن أو منظار الرحم لتحديد حجم وموقع الأورام.
طرق علاج تليّف الرحمهناك العديد من الوسائل لعلاج تليّف الرحم، بدءًا من الأدوية وحتى الإجراءات الجراحية، هنا سنتناول بعض هذه الطرق بالتفصيل:
العلاج الدوائييصف الأطباء بعض الأدوية الهرمونية لتقليل حجم الأورام والسيطرة على الأعراض مثل النزيف والألم. هذه الأدوية تحتوي عادةً على موانع هرمونية تساعد في تقليل نمو الأورام الليفية وتخفيف الأعراض المرتبطة بها. يمكن أيضًا استخدام أدوية مضادات الالتهاب لتقليل الألم.
العلاج بالأشعة التداخلية وقسطرة الرحمقسطرة الرحم هي من أحدث الوسائل المتاحة لعلاج تليّف الرحم بدون جراحة. تعتمد هذه الطريقة على استخدام حبيبات دقيقة يتم حقنها داخل الشرايين المغذية للأورام بهدف قطع التغذية عنها وتقليل حجمها بشكل تدريجي. تعتبر هذه الطريقة فعّالة وآمنة وتساعد على تجنب التدخل الجراحي التقليدي.
الدكتور سمير عبد الغفار هو أحد الخبراء في هذا المجال، حيث يعالج الأورام الليفية باستخدام الأشعة التداخلية دون الحاجة للجراحة. يعتبر العلاج بالقسطرة من الإجراءات البسيطة التي تتم تحت التخدير الموضعي وتتيح للنساء العودة لحياتهن الطبيعية بسرعة. تُعد القسطرة من الطرق التداخلية التي تتميز بقدرتها على تقليل حجم الأورام والسيطرة على النزيف بشكل فعال.
الجراحة التقليدية (استئصال الأورام بالمنظار)في حال كانت الأورام الليفية كبيرة جدًا أو تسبب أعراضًا خطيرة، قد يلجأ الأطباء إلى استئصال الورم بالمنظار أو الجراحة التقليدية. هذا الإجراء يُزيل الأورام نهائيًا ويتيح التخلص من الأعراض بشكل فوري، لكنه يتطلب فترة تعافي أطول مقارنةً بالطرق التداخلية. يُعد استئصال الورم الرحمي بالمنظار من الإجراءات الشائعة التي تتم تحت التخدير العام.
العلاج بالأعشاب والطب البديلتلجأ بعض النساء إلى العلاج بالأعشاب، مثل الشاي الأخضر الذي يحتوي على مضادات الأكسدة التي تساعد في تقليل نمو الأورام الليفية. تُظهر بعض الدراسات أن الأعشاب مثل الطَّرَخْشَقون وحَبَّة البَطِّيخ قد تساعد في تخفيف الأعراض، ولكن يجب دائمًا استشارة الطبيب قبل بدء أي علاج بديل. الطب الصيني التقليدي أيضًا يقدم بعض العلاجات التي تساعد على تقليل حجم الأورام والحفاظ على الصحة العامة للمرأة.
مزايا علاج تليّف الرحم بقسطرة الرحم- بدون جراحة: يتم العلاج دون الحاجة لفتح البطن أو التدخل الجراحي، مما يقلل من المخاطر المحتملة.
- تقليل فترة التعافي: القسطرة هي إجراء بسيط يتطلب فترة نقاهة قصيرة، مما يعني أن المرأة تستطيع العودة لحياتها الطبيعية بشكل أسرع.
- الحفاظ على الرحم: تُعد القسطرة من أفضل الطرق للحفاظ على الرحم وتقليل احتمالات المشاكل الصحية المتعلقة بالإنجاب مستقبلاً.
- تقليل الألم: تساعد القسطرة في تقليل الأعراض المؤلمة، مثل النزيف والألم الذي قد يرافق الأورام الليفية.
طرق أخرى لعلاج تليّف الرحم- التخدير والتبريد: هناك تقنيات حديثة مثل استخدام التبريد لتقليل حجم الأورام الليفية والسيطرة على الأعراض. يتميز هذا النوع من العلاج بأنه غير توغلي ويمكن أن يساعد في تقليل الأعراض بشكل كبير.
- الأشعة الصوتية المركزة: تستخدم الأشعة الصوتية لتسخين وتدمير الخلايا الليفية داخل الرحم. تُعد هذه الطريقة من أحدث العلاجات وتُستخدم في حالات محددة.
- الطب الصيني والحمية الغذائية: ينصح بعض الأطباء بتغيير الحمية الغذائية وتناول مضادات الأكسدة، والابتعاد عن الأطعمة الغنية بالدهون للمساعدة في تقليل نمو الأورام.
هل تليّف الرحم يهدد الحياة؟على الرغم من أن الأورام الليفية تُعد حميدة ولا تسبب السرطان، إلا أنها قد تؤدي إلى مشاكل صحية أخرى مثل فقر الدم الناتج عن النزيف المستمر. في بعض الحالات النادرة، قد يكون هناك خطر من تحول الورم الليفي إلى ورم سرطاني، ولكن هذا الاحتمال ضعيف للغاية. لذلك، من المهم استشارة الطبيب في حال ظهور أي أعراض شديدة أو مستمرة، مثل الألم المبرح أو النزيف غير الطبيعي.
التواصل مع الدكتور سمير عبد الغفارللحصول على أفضل علاج لتليّف الرحم باستخدام الأشعة التداخلية بدون جراحة، يمكنكم التواصل مع الدكتور سمير عبد الغفار، استشاري الأشعة التداخلية، عبر الأرقام التالية:
لندن - المملكة المتحدةرقم العيادة: 00442081442266
رقم الواتساب: 00447377790644
مصررقم حجز القاهرة: 00201000881336
رقم الواتساب: 00201000881336
وأخيرًا، تليّف الرحم هو حالة شائعة تؤثر على العديد من النساء، ولكن مع تطور الطب والأشعة التداخلية، أصبحت هناك خيارات علاجية فعّالة وآمنة دون الحاجة للجراحة. القسطرة الرحمية تمثل حلاً ممتازًا للتخلص من الأعراض المزعجة والعودة للحياة اليومية بسرعة وأمان. احجز موعدك الآن مع الدكتور سمير عبد الغفار واستعد لحياة خالية من الألم والمعاناة.
احجز استشارتك الآن وتخلص من مشاكل تليف الرحم بطرق آمنة وحديثة.