طيران الخليج تدشن برنامجها التدريبي الصيفي
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن طيران الخليج تدشن برنامجها التدريبي الصيفي، دشنت طيران الخليج ، الناقلة الوطنية لمملكة البحرين، برنامجها التدريبي الصيفي، الذي يشارك فيه 21 طالبا وطالبة من جامعة البحرين والجامعة .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طيران الخليج تدشن برنامجها التدريبي الصيفي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
دشنت "طيران الخليج"، الناقلة الوطنية لمملكة البحرين، برنامجها التدريبي الصيفي، الذي يشارك فيه 21 طالبا وطالبة من جامعة البحرين والجامعة الأمريكية بالبحرين والجامعة البريطانية في البحرين بهدف دعم وتأهيل الشباب البحريني عبر صقل قدراتهم وإكسابهم المهارات وتزويدهم بالخبرة العملية لتعزيز فرصهم المهنية في المستقبل والتعرف عن قرب على آليات العمل في الشركة.
وأكد القبطان وليد العلوي، الرئيس التنفيذي للشركة، أن الاستثمار بشكل مكثف في التدريب وبناء القدرات إحدى أهم المشاريع التي توليها شركة "طيران الخليج" جل اهتمامها من أجل تلبية متطلبات الصناعة المتطورة باستمرار، من خلال مواصلة الاستثمار بشكل مكثف في التدريب وبناء قدرات موظفي الشركة بما يتسق مع معايير الطيران العالمية المعمول بها، مشيرا إلى اعتزاز "طيران الخليج" بالدور الذي تقوم به في تنمية القوى العاملة في مملكة البحرين والإعداد لاستقبال الكوادر الوطنية في قطاع الطيران.
وقال العلوي إن مملكة البحرين تزخر بالمواهب والكفاءات الواعدة التي يسر "طيران الخليج" أن تحتضنها وتسهم في تدريبها وتأهيلها بما توفره من قاعدة مهنية متينة يكتسب من خلالها العاملون الكثير من الخبرات والقدرات، وقد أسهمت في انطلاق الكثير من الكفاءات المحترفة للعمل في مختلف المواقع محليا وإقليميا في قطاع الطيران، مشيدا بالدعم المستمر الذي تقدمه الجهات الحكومية في مملكة البحرين لهذا القطاع.
وقدم العلوي شرحا للطلبة عن الإجراءات التي يقوم بها الطيارون والمضيفون قبل الرحلات.
وتضمن البرنامج التدريبي يوما تعريفيا يسلط الضوء على رؤية "طيران الخليج" ورسالتها ومهامها، إضافة إلى جولة في مرافق الشركة وشرح لوظائف مختلف الإدارات ومنها الموارد البشرية والشؤون الفنية والعمليات والشؤون والتجارية وأكاديمية الخليج للطيران.
18.236.237.42
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل طيران الخليج تدشن برنامجها التدريبي الصيفي وتم نقلها من صحيفة الوطن البحرينية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
برغم المحادثات.. واشنطن تفرض عقوبات على قطب الغاز الطبيعي الإيراني إمام جمعة
ذكرت وزارة الخزانة الأمريكية أن الولايات المتحدة أصدرت عقوبات جديدة، الثلاثاء، على قطب الغاز الطبيعي الإيراني سيد أسد الله إمام جمعة وشبكته التجارية، وذلك مع استمرار المحادثات مع طهران بشأن برنامجها النووي.
وقالت الوزارة، في بيان، إن الشبكة التجارية لإمام جمعة تتحمل مسؤولية شحن كميات من غاز البترول المسال والنفط الخام من إيران إلى الأسواق الخارجية بمئات الملايين من الدولارات.
وأضافت الوزارة أن غاز البترول المسال والنفط الخام يشكلان مصدر دخل رئيسيا لإيران ويُسهمان في تمويل برنامجها النووي وبرامج الأسلحة التقليدية المتطورة، بالإضافة إلى تمويل جماعات تعمل لصالحها في المنطقة مثل جماعة حزب الله اللبنانية والحوثيين في اليمن وحركة المقاومة الإسلامية (حماس).
وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت في البيان: "سعى إمام جمعة وشبكته إلى تصدير آلاف الشحنات من غاز البترول المسال بعضها من الولايات المتحدة للتهرب من العقوبات الأمريكية وتحقيق إيرادات لإيران".
وقال وزير الخارجية الإيراني إن إيران والولايات المتحدة اتفقتا، السبت، على البدء في وضع إطار عمل لاتفاق نووي محتمل، وذلك بعد محادثات وصفها مسؤول أمريكي بأنها أحرزت "تقدما جيدا للغاية".
ومن المقرر أن يجتمع كبار المفاوضين مرة أخرى في عُمان، السبت.
وفرضت الولايات المتحدة عقوبات على إيران في أوقات سابقة خلال سير المحادثات.
واستضافت مسقط أولى جولات محادثات إيران وواشنطن في 12 نيسان/ أبريل الجاري، حيث لاقت ترحيبا عربيا فيما وصفها البيت الأبيض بأنها "إيجابية للغاية وبناءة".
ومحادثات الجولة الثانية هي ثاني اجتماع رفيع المستوى بين البلدين منذ انسحاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال ولايته الأولى، من الاتفاق النووي عام 2018، والذي نص على تخفيف العقوبات الدولية على إيران مقابل فرض قيود على برنامجها النووي.
والتزمت طهران بالاتفاق لعام كامل بعد انسحاب ترامب منه، قبل أن تتراجع عن التزاماتها تدريجيا.
ووصف ترامب، حينها، الاتفاق بأنه "سيئ" لأنه غير دائم ولا يتناول برنامج إيران للصواريخ الباليستية، إلى جانب قضايا أخرى.
ونتيجة لذلك، أعاد فرض العقوبات الأمريكية ضمن حملة "الضغط الأقصى" بهدف إجبار إيران على التفاوض على اتفاق جديد وموسّع.
وفي ضوء التحولات الإقليمية الحالية، وانحسار النفوذ الإيراني بالمنطقة، تسعى الإدارة الأمريكية وبضغوط إسرائيلية لتفكيك برنامج طهران النووي بالكامل، وهو ما ترفضه الأخيرة وتؤكد حقها في الاستخدام السلمي للطاقة النووية.