أنقرة (أ ف ب)
أخبار ذات صلة
أنهى ليوناردو بونوتشي المدافع الدولي السابق الإيطالي مسيرته الكروية عن سن الـ37 عاماً، بعدما خاض مباراته الأخيرة مع فريقه فنرباخشة ضمن الدوري التركي لكرة القدم، وفقاً لما أعلن ناديه.
واكتسح فنرباخشة ضيفه إسطنبول سبور 6-0، في مباراة شارك فيها بونوتشي احتياطياً، حيث دخل أرض الملعب في الدقيقة 64، ونال بطاقة صفراء في الدقيقة الثالثة من الوقت الإضافي.
وفشل نادي العاصمة إسطنبول في إحراز اللقب للمرة العشرين في تاريخه، والأولى منذ عام 2014، إذ برغم فوزه كان يأمل أن يخسر غالطة سراي المتصدر مباراته الأخيرة أمام مضيفه كونياسبور، لكنه فاز 3-1، وتوّج بطلاً بعدما رفع رصيده إلى 102 نقطتين مقابل 99 لفنرباخشة.
قال بونوتشي «إنه لمن دواعي سروري أن أكون جزءاً من هذه العائلة الرائعة، لقد حاولت أن أبذل قصارى جهدي داخل الملعب وخارجه، أشكر الجميع».
ووصل بونوتشي إلى إسطنبول خلال سوق الانتقالات في يناير بعدما أمضى 6 أشهر مع نادي أونيون برلين الألماني.
واكتسب بونوتشي الذي خاض أكثر من 500 مباراة شهرة واسعة خلال مسيرته مع يوفنتوس بين عامي 2010 و2023، وأمضى موسماً مع ميلان 2017-2018.
وأحرز المدافع الدولي «121 مباراة»، لقب كأس أوروبا 2021 مع منتخب بلاده، وارتدى شارة القيادة مع يوفنتوس، فاز بلقب الدوري 9 مرات، منها 8 مرات مع «السيدة العجوز» ومرة مع الإنتر نادي بداياته الاحترافية، وكأس إيطاليا 5 مرات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إيطاليا ليوناردو بونوتشي تركيا يوفنتوس
إقرأ أيضاً:
إلغاء رحلات البالون الطائر في الأقصر لمدة 4 أيام
أعلنت سلطات الطيران المدني بمحافظة الأقصر، إيقاف رحلات البالون الطائر لمدة 4 أيام متتالية، بدءا من غدٍ الأحد، وحتى الأربعاء المقبل؛ نظرا لسوء الأحوال الجوية.
وقال مصدر في مطار البالون، إنه تقرر إلغاء رحلات البالون؛ بسبب سرعة الرياح، والتي تتسبب في عدم إقلاع البالون، وذلك حرصًا على حياة السائحين.
الجدير بالذكر، أنه قبل أن تبدأ الرحلة، يتم تجهيز البالون أمام السائح، من فرد البالون على الأرض، ثم ضخ الهواء البارد بداخله، ثم الهواء الساخن، ثم يصعد السائح إلى البالون وتقلع الرحلة التي تستغرق من 35 إلى 45 دقيقة بحسب الظروف الجوية وبالاتصال مع برج المراقبة الجوية بالمطار.
ويرتفع المنطاد فوق السحاب بحوالي 2000 قدم، ويمر فوق معبد الرامسيوم وهابو أمنحتب الثاني ومقابر وادي الملوك والملكات والنبلاء، ويرى أيضا الطبيعة الخلابة بالحياة الريفية لسكان قرى الأقصر.