شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الشباب في COP28 تناقش أجندة الاستدامة والعمل المناخي، nbsp;نظمت وزارة الثقافة والشباب، ورشة توعوية بعنوان الشباب في COP28 ضمن فعاليات المخيم الصيفي 2023، بالتعاون مع فريق رئاسة مؤتمر الأطراف .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "الشباب في COP28" تناقش أجندة الاستدامة والعمل المناخي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

"الشباب في COP28" تناقش أجندة الاستدامة والعمل المناخي

 نظمت وزارة الثقافة والشباب، ورشة توعوية بعنوان "الشباب في COP28" ضمن فعاليات المخيم الصيفي 2023، بالتعاون مع فريق رئاسة مؤتمر الأطراف COP28، وفريق رائدة المناخ للشباب، ومجلس الإمارات للشباب، ومجلس وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة للشباب، بهدف تعريف الشباب بمؤتمر الأطراف COP28، وأهمية دورهم في مواجهة تبعات التغير المناخي، وأهداف التنمية المستدامة، وذلك في إطار استعدادات دولة الإمارات لاستضافة مؤتمر الأطراف COP28 في شهر نوفمبر المقبل.

وشهدت الفعالية، التي أقيمت بحضور ماجد السويدي المدير العام والممثل الخاص لرئاسة دولة الإمارات لمؤتمر الأطراف COP28، مداخلة عبر الفيديو لمعالي شما بنت سهيل بن فارس المزروعي وزيرة تنمية المجتمع ورائدة المناخ للشباب، حفزت عبرها الشباب على تبني ممارسات الاستدامة الداعمة لجهود العمل المناخي، بالإضافة إلى حث الشباب على مشاركة آرائهم وأفكارهم والمشاركة الفعالة في العمل المناخي عبر مختلف القطاعات.

من جانبه تحدث ماجد السويدي عن العمل على احتواء الجميع ضمن COP28، وسلط الضوء على الدور الفعّال لرائدة المناخ للشباب من أجل دعم آراء وأفكار الشباب وتمكين العمل الذي تقوده هذه الشريحة المهمة من المجتمع.

وأكد السويدي، أن دور الشباب الإماراتيين سيكون حاسما بتقديم الحلول المناخية ونجاح العمل المناخي في COP28 ومؤتمرات الأطراف المستقبلية.

وعُقد خلال الحدث مجموعة من المناقشات الهادفة حول مؤتمر الأطراف COP28، وتفاصيل خطة فريق رائدة المناخ للشباب في مؤتمر الأطراف، والتوجهات لإشراك الشباب في مبادرات المؤسسة الاتحادية للشباب، بالإضافة إلى الخلوة الشبابية التي تسلط الضوء على مبادرات وفعاليات جناح الشباب في المنطقة الخضراء لمؤتمر الأطراف COP28.

من جانبها قالت فاطمة الشهياري مدير مشاريع في وزارة الثقافة والشباب والمنسق العام لفريق برنامج المخيم الصيفي للشباب،إن الخلوة الشبابية سلطت الضوء على مبادرات وفعاليات جناح الشباب في المنطقة الخضراء لمؤتمر الأطراف COP28، مشيرة إلى مشاركة 200 شاب وشابة من مختلف إمارات الدولة يناقشون أهم المبادرات وتحديات مؤتمر الأطراف.

وقال عبدالله الشحي من أدنوك أحد المشاركين في فعالية الشباب في المخيم الصيفي، إن مؤتمر "cop28" يعتبر فرصة مثالية لاشراك الشباب في الحوار العالمي لمناقشة التحديات حول تغير المناخ ويتيح لهم مناقشة أهم البرامج والمواضيع المشتركة.

من جهتها أكدت سارة المنصوري من أدنوك أهمية المخيم الصيفي لمناقشة دورهم خلال المشاركة في مؤتمر الأطراف "COP28" في مواجهة تحديات المستقبل، مشيرة إلى أنه سيتم توجيه دعوة خاصة للشباب للمشاركة في الاجتماعات والورش العمل وكذلك تشجيعهم على تقديم أفكارهم وحلولهم للتعامل مع تغير المناخ.

18.236.237.42



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "الشباب في COP28" تناقش أجندة الاستدامة والعمل المناخي وتم نقلها من جريدة الاتحاد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مؤتمر الأطراف COP28 المخیم الصیفی العمل المناخی

إقرأ أيضاً:

المشاط تُشارك في جلسة لمناقشة جهود مواجهة تحديات الديون في الدول النامية ودفع العمل المناخي في دافوس

واصلت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، مُشاركاتها في الاجتماعات السنوية للمنتدى الاقتصادي العالمي «دافوس» 2025، الذي ينعقد تحت شعار «التعاون من أجل العصر الذكي»، وذلك في إطار الجهود التي تقوم بها الوزارة تحت مظلة رؤية مصر 2030، لدعم جهود التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتحقيق التكامل بين الموارد المحلية والخارجية، وحشد الشراكات الدولية لمواجهة تحديات التنمية.

*تخفيف عبء الديون*

وشاركت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، في جلسة نقاشية حول «العودة إلى الوضع المالي المستقر.. كيفية تخفيف عبء الديون»، وذلك إلى جانب السيد/ محمد أورنكزيب، وزير المالية في باكستان، والسيد/ أندريه إستيفيز، رئيس مجلس الإدارة وكبير الشركاء في بنك بي تي جي باتشوال البرازيل، والسيدة/ ريبيكا جرينسبان، الأمين العام لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد)، جنيف.

وأوضحت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن النمو الاقتصادي المستدام، يتحقق من خلال عدد من العوامل أهمها استقرار الاقتصاد الكلي، والمرونة المالية، ووضع السياسات المحفزة للاستثمارات، بالإضافة إلى الإصلاحات الهيكلية التي تُرسخ هذا الاستقرار وتعمل على تعزيز قدرة الدول على مواجهة التقلبات، من خلال دفع مُشاركة القطاع الخاص، وتشجيع التحول إلى الاقتصاد الأخضر.

كما أشارت إلى أهمية التركيز على قطاعات بعينها تُسهم في زيادة معدلات النمو، ضاربة المثل بقطاع السياحة في مصر الذي استطاع خلال العام الماضي أن يُحقق تطورات إيجابية على مستوى الإيرادات والسياحة الوافدة وذلك رغم التوترات الإقليمية بالمنطقة، بالإضافة إلى التصنيع، مشيرة إلى أن مصر تعمل على العديد من القطاعات التي تعد محركات للنمو كما تتخذ إجراءات مستمرة مثل وضع سقف للاستثمارات العامة من أجل إتاحة الفرصة للقطاع الخاص لقيادة جهود التنمية.

وفي سياق متصل، أشارت الدكتورة رانيا المشاط، إلي أهمية التمويل من أجل التنمية، وضرورة توافر الموارد اللازمة لتحقيق التنمية الاقتصادية، سواء من خلال التمويل المحلي، أو المؤسسات الدولية، وهو ما يحتم على المجتمع الدولي ضرورة إعادة هيكلة النظام المالي لمساعدة الدول متوسطة الدخل من خلال المزيد من الأدوات التمويلية المبتكرة، في ظل الصدمات العالمية المتتالية وضيق الحيز المالي.

وتطرقت إلى الشراكات المتميزة لمصر مع شركاء التنمية، وقدرتها على حشد التمويل المبتكر للتنمية في مصر، من خلال العديد من الآليات مثل مبادلة الديون من أجل التنمية، حيث يتم تنفيذ العديد من البرامج مع ألمانيا، وإيطاليا، بالإضافة إلى توفير مذكرة تفاهم مؤخرًا مع الصين.

وأشارت "المشاط" إلى قيام الحكومة المصرية باتخاذ خطوات جادة للإصلاح المالي، بهدف خلق مساحة مالية لتمويل البرامج الاجتماعية التي تستهدف الفئات الضعيفة والطبقة المتوسطة، وفي نفس الوقت الحفاظ على استدامة الدين.

وتابعت قائلة: «وسط تلك الأزمات العالمية يتحدث المجتمع الدولي عن النموذج الجديد للنمو، وضرورة تشجيع القطاعات الإنتاجية والقابلة للتصدير وزيادة استثمارات القطاع الخاص، لكن في ذات الوقت يتأهب العالم لسياسات حمائية جديدة من الولايات المتحدة الأمريكية ستؤثر على كافة الدول من بينها الدول النامية والناشئة».

واختتمت كلمتها بالتأكيد على دور بنوك التنمية متعدد الأطراف الحيوي في تنويع الأدوات المالية المتاحة للبلدان، وأهمية السندات الخضراء وآليات مبادلة الديون من أجل التنمية، مشيرة إلى أن التمويل التنموي أصبح للقطاع الخاص أيضًا وليس للحكومة، ولأول مرة يتجاوز تمويلات القطاع الخاص تمويلات الحكومية في مصر.

*مستقبل العمل المناخي*

وألقت «المشاط»، الكلمة الافتتاحية بجلسة رفيعة المستوى حول «مستقبل العمل المناخي»، وذلك ضمن أنشطة مبادرة «سوانيتي» العالمية للمناخ التي تسعى للعمل في مجال تقاطع المناخ والحكومة وخدمات الوصول إلى الفئات المستهدفة، كما شارك في الجلسة عدد كبير من مسئولي الحكومات والقطاع الخاص وشركاء التنمية، من بينهم ممثلي بنك أوف أميركا، وشركة أمازون، وصندوق بيزوس للأرض، ومجموعة آي إن جي، وبنك اليابان للتعاون الدولي، وغيرهم.

وأكدت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، على المخاطر التي يسببها تغير المناخ عالميًا ليس فقط على النظام البيئي، ولكن على الحياة بشكل عام، وهو ما يحتم تسريع وتيرة التحرك الدولي نحو مواجهة الآثار السلبية للتغيرات المناخية، وذلك من خلال الحلول المبتكرة لضمان مستقبل مستدام للأجيال القادمة.

وأكدت الدكتورة رانيا المشاط، ضرورة زيادة الجهود المبذولة للتحول العادل نحو الطاقة النظيفة، وتسريع وتيرة هذا التحول على مستوى العالم، رغم الجهود الكبيرة المبذولة في هذا الصدد وزيادة القدرات الكهربائية المولد من الطاقة المتجددة عالميًا، مشيرة إلى تقديرات الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (IRENA) التي تؤكد ضرورة أن تُشكل الطاقة المتجددة 70% من إجمالي إنتاج الكهرباء العالمي، وتصل إلى 91% بحلول عام 2050. لكن من أجل تحقيق ذلك، يتطلب الأمر مضاعفة قدرة الطاقة المتجددة ثلاث مرات وحشد استثمارات تصل إلى 4.5 تريليون دولار سنويًا.

وذكرت أنه رغم التقدم الذي أحرزته بعض المناطق، إلا أن جهود التحول العادل نحو الطاقة المتجددة لا تزال غير متكافئة على الصعيد العالمي، حيث يواجه هذا التحول تحديات متعددة، وهو ما يتطلب التوسع في الاستثمارات، وحلول تخزين الطاقة، ونظم الكهرباء الذكية، وغيرها من المجالات، كما أن قضية التمويل تعد من التحديات الرئيسية الأخرى في هذا المجال. على الرغم من أن استثمارات الانتقال العالمي للطاقة قد بلغت 1.7 تريليون دولار في عام 2023، إلا أن هذه المبالغ تبقى بعيدة عن الحد المطلوب.

وخلال الجلسة استعرضت «المشاط» الجهود الحكومية في التوسع بمجال الطاقة المتجددة، وإقرار الاستراتيجية الوطنية للطاقة المستدامة، وكذلك تدشين المنصة الوطنية لبرنامج «نُوَفِّي»، وإصدار الحوافز الجاذبة للقطاع الخاص.

مقالات مشابهة

  • محلية النواب تناقش تأخر تسليم 13 ألف وحدة إسكان اجتماعي للشباب في كفر الشيخ
  • محلية النواب تناقش تأخر تسليم وحدات الإسكان الاجتماعي للشباب الحاجزين بكفر الشيخ
  • المشاط تُشارك في جلسة لمناقشة جهود مواجهة تحديات الديون في الدول النامية ودفع العمل المناخي في دافوس
  • «كوب 30» في ضيافة البرازيل .. في محاولة لإعادة محادثات المناخ 2025 إلى المسار الصحيح
  • « التغير المناخي وعقوباته الوخيمة»
  • شركة الرمز العقارية راعيًا رسميًا للشباب
  • منتدى جنيف للمناخ يركز على العمل الأخلاقي والمتعدد الأطراف لمعالجة الأزمات العالمية
  • لمواجهة التغير المناخي.. أربيل تناقش الاعتماد على الطاقة النظيفة في كوردستان
  • البلطان يستهدف العودة للشباب بمشروع تنافسي
  • نحتاج لمفكرين تنفيذيين.. ولهذه الأسباب الوطنية