RT Arabic:
2025-02-11@22:52:45 GMT

حكم قضائي ضد ريال مدريد

تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT

حكم قضائي ضد ريال مدريد

يواجه مشروع نادي ريال مدريد لتطوير محيط ملعب "سانتياغو برنابيو" عقبات عديدة على المستوى القانوني، بسبب شكاوى السكان في المناطق المحاذية للمشروع.

وأيدت محكمة مدريدية حق السكان المحليين في معركتهم ضد البلدية بشأن بناء مواقف للسيارات ونفق يتضمن أيضا قطع ما يقرب من 100 شجرة.

وحسب "elpais" فإن هناك توترا بين البلدية وسكان المنطقة بسبب بناء مواقف للسيارات ونفق.

إقرأ المزيد ريال مدريد بطلا للدوري.. والهداف من فريق جيرونا!

وأوضحت المحكمة أن بلدية مدريد منعت المواطنين من معرفة النطاق الحقيقي للمشروع وتقديم الاعتراضات، وتجاهلت تقارير الموظفين التي حذرت من أن مواقف السيارات غير متوافقة مع التخطيط الحالي.

ونص الحكم على أن "الأعمال ليس لها أي فائدة عامة وتفيد فقط المستفيد الوحيد: ريال مدريد، بينما تسببت في ضرر بيئي بسبب قطع الأشجار والمناطق الخضراء وازدحام حركة المرور وزيادة التلوث الجوي والصوتي".

يشار إلى أن هذه الأعمال هي جزء من الحركة الجماهيرية، التي تم تنشيطها مؤخرا بسبب الضوضاء الناتجة عن الحفلات الموسيقية في البرنابيو الجديد.

المصدر: goal

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: ريال مدريد ریال مدرید

إقرأ أيضاً:

رئيس النواب: لا منع من التصرف في الأموال أو ادارتها إلا بناء على حكم قضائي

بجلسة مجلس النواب المنعقدة  ١١ فبراير أشار أكد وزير العدل إلى  أن ما تم تداوله فى بعض المواقع الالكترونية بشكل مغلوط حول المادة ٣٦٨ من مشروع قانون الإجراءات الجنائية الجديد، حيث أكد السيد وزير العدل أن حدود ونطاق تطبيق هذه المادة إنما يتعلق بالأحكام الغيابية الصادرة في جناية من محاكم الجنايات، وبالتالي لا وجه للقول باستصحاب أحكام هذه المادة على الأحكام الغيابية الصادرة في الجنح، مشيرا إلى أن مشروع القانون أقام موازنة دقيقة بين تنفيذ حق المجتمع في العقاب وبين كفالة حقوق الدفاع، فلا يُغلب مصلحة طرف من أطراف الدعوى الجنائية على الآخر، لذا فإن جميع الإجراءات التي رتبتها هذه المادة من (حرمان المتهم من التصرف في أمواله أو إدارتها أو رفع دعوى باسمه) إنما هي مجرد إجراءات تهديدية لحمل المتهم في جناية على المثول أمام المحكمة لتحقيق دفاعه في محاكمة عادلة ومنصفة، وأن هذه الإجراءات تسقط جميعها بمجرد القبض عليه أو حضوره وطلب إعادة محاكمته، حيث تُعاد محاكمته بوصفها محاكمة مبتدأة وكأنه لم يسبق الفصل فيها بحكم قضائي، مضيفا أنه لا يوجد شبهة عدم دستورية فى هذه المادة لأنها متفقة ما ما تضمنته المادة ٣٥ من الدستور بناءً على قانون وبحكم قضائى، فالحكم الغيابي الصادر في جناية وإن صدر في غيبة المتهم إلاّ أنه يظل حكم قضائى إلى أن تتم إعادة الإجراءات، وبالتالي يحدث أثره في الحرمان من التصرف في الأموال أو إدارتها دون محاجه بالاعتداء على الملكية الخاصة، موضحا أن حكم هذه المادة يأتي فى الاساس متوافقاً مع القواعد العامة بقانون العقوبات في ضوء ما تضمنته المادة (٢٥) من قانون العقوبات والتي قضت بأن كل حكم بعقوبة جناية يستلزم حتماً حرمان المحكوم عليه من إدارة أشغاله الخاصة بأمواله وأملاكه، ولم يقم قانون العقوبات تمييزا بين ما إذا كان الحكم غيابياً من عدمه.

من جانبه وجه المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس المجلس الشكر للسيد وزير العدل على هذا التوضيح للغلط الذي حدث حول المادة (٣٦٨) مؤكدا على أن ما نُشر في بعض المواقع الإلكترونية بشأن هذه المادة كان مجتزأ ومغاير للحقيقة تماماً، مشيرا إلى أن هذه المادة غير مستحدثة وإنما موجودة في القانون الحالي منذ عام ١٩٥٠ وأن اللجنة المشتركة - وهو ما لم ينشر- أضافت عبارة تُعد تزيداً محموداً وهي عبارة (مع عدم الإخلال بحقوق حسنى النية من الغير) للتأكيد على حماية كافة التصرفات أو الالتزامات التي أبرمت من حسني النية من أن يشوبها أي بطلان، وهو ما كان يستدعي تسليط الضوء عليه للوقوف على حقيقة الضمانات المستحدثة بموجب أحكام مشروع القانون، وأن يقرأ هذا النص في ضوء الفلسفة الجديدة المتكاملة للأحكام الغيابية والتي تغيرت كثيراً عن الوضع القائم بما يحقق التوازن بين حقوق الدفاع والمتهمين من ناحية والعدالة الناجزة من ناحية أخرى، مؤكداً ان نصوص المشروع يتعين ان تقرأ وحده واحدة ولا نجتزأ من بين نصوصه.

وأكد رئيس المجلس ان المادة ٣٦٨ تتفق مع المادة  ٣٥ من الدستور، وأنه لا منع من التصرف في الأموال أو إدارتها الا بناء على حكم قضائي والحكم القضائي الغيابي ولئن كان وقتياً إلا أنه حكم مكتمل الأركان. كما أنه وحتى في مجال الحفاظ على حقوق المتهم المالية حيث وفي ضوء القراءة المتكاملة نجد أن المادة (٣٧٣) من المشروع رتبت عوضاً عن سقوط كافة الإجراءات بمجرد إعادة المحاكمة برد المبالغ المتحصلة من المحكوم عليه كلها أو بعضها إذا كان الحكم الغيابي الصادر بالتعويضات قد نُفذ، فإذا ما توفى من حكم عليه في غيبته يُعاد الحكم بالتعويضات في مواجهة الورثة، بما يمكنهم من الدفاع عن حقوقهم،  وكلها ضمانات وحقوق تضمنها مشروع القانون.

*وأشاد رئيس مجلس النواب* بحرص السيد وزير العدل على حضور جميع جلسات مناقشة مشروع القانون ومداخلات سيادته القيمة والهامة، الهادفة إلى تحقيق المرونة والعدالة الناجزة لصالح جميع أطراف المنظومة من قضاة ومحامين ومتهمين وغيرهم، كما توجه بالشكر إلى السيد وزير الشئون النيابية على مداخلات سيادته القيمة، وللنائب إبراهيم الهنيدي رئيس اللجنة المشتركة والسادة أعضاء اللجنة ورئيس واعضاء اللجنة الفرعية التى اعدت المشروع والسادة اعضاء المجلس على المجهود غير العادي فى مناقشة هذا المشروع الهام.

مقالات مشابهة

  • ريال مدريد مهدد بعقوبة بسبب انتقاداته الحادة للتحكيم
  • لاليجا تقدم شكوى رسمية ضد ريال مدريد بسبب تشكيكه في نزاهة الحكام
  • جبالي: لا منع من التصرف في الأموال أو إدارتها إلا بناء على حكم قضائي
  • رئيس النواب: لا منع من التصرف في الأموال أو ادارتها إلا بناء على حكم قضائي
  • فينيسيوس يثير التوتر داخل غرفة ملابس ريال مدريد
  • رابطة الليجا تشتكي ريال مدريد بسبب خطابه ضد التحكيم
  • قصة حكم طرد رونالدو فحُرم من إدارة مباريات ريال مدريد عامين
  • أنشيلوتي ينفجر غضباً بسبب ثلاثي ريال مدريد
  • ريال مدريد بلا دفاع.. الإصابات تضرب الملكي قبل مواجهة السيتي
  • ريال مدريد أكثر الفرق تهديداً بالإيقاف في دوري الأبطال.. تعرف على القائمة