صحافة العرب:
2025-10-14@08:15:08 GMT

الفاكهة.. الحل السحري لمقاومة حر الصيف الحياة

تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT

الفاكهة.. الحل السحري لمقاومة حر الصيف الحياة

الحياة، الفاكهة الحل السحري لمقاومة حر الصيف،الفاكهة هي الحل السحري لمقاومة حر الصيف، إذ تلعب دورًا مهمًا في الأنظمة الغذائية لما .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الفاكهة.. الحل السحري لمقاومة حر الصيف، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

الفاكهة.. الحل السحري لمقاومة حر الصيف

الفاكهة هي الحل السحري لمقاومة حر الصيف، إذ تلعب دورًا مهمًا في الأنظمة الغذائية لما لها من فوائد صحية وخصائص هائلة في مقاومة جفاف البشرة وترطيب الجسم ومده بالمعادن والفيتامينات التي يفقدها نتيجة الحرارة الشديدة.

وللفاكهة مميزات عديدة أبرزها قدرتها على تقليل الشعور بالتعب والإرهاق خلال فصل الصيف، حيث تمنح الجسد الطاقة اللازمة والقيام بالأنشطته اليومية، لذا احرص على تناولها بشكل يومي، وهناك بعض الفواكه عالية الترطيب والتي تحتوي على كميات كبيرة من الماء.

وتنصح د. فرح حسين، استشاري التغذية العلاجية، وعضو الاتحاد الأوربي للتغذية الإكلينيكية، باختيار الفاكهة في هذا الصيف الحار، لما لها من فوائد عديدة كما أنها تحمي من أمراض كثيرة خاصة القلبية والمزمنة وغيرها، فهي اختيارك المثالي في الصيف نظرًا لاحتوائها على الألياف الغذائية والمياه وأهمها:

التفاح

التفاح فاكهة مثالية جدًا في فصل الصيف، فهو منخفض السعرات الحرارية وغني بالمعادن المهمة مثل: (الحديد، والزنك، والفتامينات)، لذا ينصح بتناول تفاحة يوميّاً للوقاية من الأمراض والتخلص من الدهون.

البطيخ

"البطيخ" الفاكهة الأهم في الصيف دومًا، إذ يأتي في مقدمة هذه الفواكه المرطبة للجسم، غير أنه من أشهى وأطيب الفواكه الصيفية، لكونه غني بالمياه والألياف الغذائية وله مذاق مميز، فهو من الفواكه المحببة والمنعشة في فصل الصيف حيث يمنح الجسم الترطيب اللازم لاحتوائه على الألياف الغذائية والماء لذا يعطيك شعورا بالشبع.

الكانتلوب

الكنتالوب من الفواكه المفيدة والمحببة في الصيف، ويطلق عليه كنز المعادن والفيتامينات، حيث إنه مصدراً مهماً للألياف الغذائية التي تساهم في تسهيل عملية الهضم، وللكنتالوب خصائص علاجية هائلة، إذ إنه يضبط الضغط بشكل كبير لاحتوائه على البوتاسيوم والكولين، ويعزز صحة القلب والشرايين كما يقي من الجلطات.

الكيوي

الكيوي فاكهة صيفية منعشة تحتوي على إنزيمات وأحماض تقوي المناعة، وهو أيضًا منشط للكبد، كما يساعد على هضم الطعام بسهولة فلا تشعر بالثقل، ويساعد بنسبة كبيرة على حرق الدهون.

الخوخ

الخوخ فاكهة صيفية بامتياز إذ يعرف بقدرته المقاومة للإمساك وتسهيل عملية الهضم، ويعتبر أيضًا فاكهة مناسبة لإنقاص الوزن فهو قليل السعرات وبالتالي يحدّ من الشهية ويخفف الشعور بالجوع.

الفراولة

الفراولة من أهم الفواكه الصيفية، إذ تحتوي على أعلى كمية من الماء بين جميع أنواع التوت، بنسبة 92%، وتعتبر الفراولة بمفردها وجبة خفيفة رائعة لتناولها خلال الصيف، ولكن يمكنك أيضًا إضافتها إلى الماء وصنع العصير المنعش لمضاعفة ترطيب جسمك.

18.236.237.42



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الفاكهة.. الحل السحري لمقاومة حر الصيف وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

كتاب الحياة يُخالف الجغرافيا والتاريخ!

في كتاب الجغرافيا -ومنذ سنوات ليست بالقليلة- طالعنا خريطةَ عُمان بغبطةٍ عارمة، فقد علّمونا في المدرسة أنّها بوابة لوجستية تنفتح على مسطحات مائية تربطها بخطوط الملاحة الدولية في آسيا وأفريقيا وأوروبا، ولم تكن السواحل الممتدة طريقها الوحيد، بل إنّ العمق البري أخذ بيدها إلى فضاءات أخرى من العلاقات، كما هو شأن فضاء سماواتها الحرة اليوم.

لقد حكت لنا كتب التاريخ أيضًا عن حركة التجارة التي تجرأت على الوصول إلى سواحل شرق أفريقيا والهند والصين، وكان خيالنا الخصب يُدخلنا إلى عالمٍ سينمائي أسطوري: سفن راسخة مُحملة باللبان والنحاس والبخور، وأخرى عائدة بالتوابل والمنسوجات والأحجار الكريمة والأخشاب!

وفي الحقيقة، لم أكن لأتطرق إلى موضوعٍ شديد الحساسية كهذا، لولا أنّ الأكاديمية السلطانية للإدارة أتاحت لفريقنا العمل على هذا المشروع، فوجدنا أنفسنا أمام مؤشرات الأداء اللوجستي التي خيّبت آمالنا!

فرغم ما تحوزه عُمان من إمكانيات، كموقعٍ متفرد ومستقر سياسيًا في منطقة عربية مضطربة، ورغم بنيتها التحتية المُتنامية التي تؤهلها لأن تغدو مركزًا إقليميًا لافتًا، إلا أنّ كُتب الحياة قالت لنا شيئًا آخر يُخالف ما قرأناه في الجغرافيا والتاريخ. فترتيب عُمان في مؤشر الأداء اللوجستي العالمي لا يتجاوز المركز 43، وعلى مستوى دول الخليج تحتل المرتبة الخامسة! وهذا أمر مثير للتساؤل حقا، لا سيما حين علمنا أنّ نسبة مساهمة القطاع اللوجستي في الناتج المحلي لا تتجاوز 5.9%، بينما تطمح رؤية عُمان إلى رفع إسهام القطاع اللوجستي من 2.25 مليار ريال إلى 36 مليار بحلول عام 2040.

ولعل ما لمسناه نحن الفرق الستّة المنضوية بمشاريعها تحت راية الأكاديمية السلطانية للإدارة، ومن خلال النقاش الحيوي الذي يجمعنا على اختلاف مشاربنا، أنّ ثمة إشكالين مُتكرّرين يمكن استقراؤهما بوصفهما من أسباب التباطؤ في عديد القطاعات. يتمثّل الأول: في غياب البيانات أو عدم دقتها أو صعوبة الحصول عليها وتحليلها للوصول إلى رؤية أكثر شفافية، في زمن لم تعد تُبنى فيه الأفكار الناضجة بغير بيانات واضحة. أمّا الثاني: فيكمنُ في تشرذم الجهود بين مؤسسات الدولة، ولا سيّما في الملفات التي تتطلب تعاونًا مؤسّسيًا متكاملًا تتداخل فيه أكثر من جهة معنية.

فالجهات ذات الصلة وأصحاب المصلحة -كما بدا لنا- يضعون أياديهم على مواطن جراحهم، كلٌ ضمن حدود جزيرته النائية عن الأخرى. أو كما يُقال: «لو اجتمع القوم على أمر واحد لانتظمت لهم الأمور، ولكن كل ذي هوى يهوى وجهة غير صاحبه»!

وعودةً إلى القطاع اللوجستي، ذلك الجسد الذي تتنازعه الأيادي، فتُصاغ سياساته بين عقول متباينة المنزع، نجدُ أنّ البطء الزمني المُستغرق في إنجاز عمليات الشحن، والتكاليف التشغيلية، وتعدد الأنظمة الإلكترونية، وصعوبة متابعة الشحنات، كلّها أسباب رئيسية تحسم تفضيل وجهة لوجستية على أخرى، مما يُبعدنا أكثر عن حيز المنافسة مع الموانئ المجاورة! والمفاجئ حقًا أنّ ما أحدثته الرقمنة الحديثة من تحولات مذهلة في العالم لم تنجح عندنا بعد في رأب الصدع!

في طريق بحثنا الشاق، وجدنا أنّ بعض العقول اليقظة أنجزت دراسات مستفيضة ولامست قشّة النجاة فعلًا، غير أنّ مشاريعهم ظلّت حبيسة الأدراج أعوامًا عديدة، دون أن نعلم إن كان يشوبها نقص أو تعثر، أم ثمّة مصلحة ما في إخفائها!

من يدري، فقد تكون هذه الملفات المُعطلة في دواليبها القديمة، معالجة أصيلة لأهم ملف يؤرّق البلاد، وهو ملف الباحثين عن عمل. فَلِمَ لا تُؤهَّل الكفاءات الوطنية لسوق حيوي كهذا؟ ولماذا لا تُفتح لهم آفاق تعليمية في عالم التحليل ورقمنة سلاسل الإمداد والتخزين؟

فإن كانت هناك رؤية جادّة لرفع الناتج المحلي من مصادر غير نفطية، فلا بدّ أن يحتل القطاع اللوجستي مساحة الأولوية، لما يتسم به من تنوع وتشعب في البر والبحر والجو، وما يختزنه من فرص حقيقية للنمو الاقتصادي. وعلى أصحاب المصلحة أن يجلسوا على طاولة واحدة ضمن إطار وطني موحد، ليغدو كتاب الحياة اليوم مُتسقًا مع جذور أجدادنا في كتب الجغرافيا والتاريخ.

هدى حمد كاتبة عُمانية ومديرة تحرير مجلة «نزوى»

مقالات مشابهة

  • هل تشعر بالنعاس عند تناول أدوية الحساسية؟.. إليك الحل
  • مكتب الاقتصاد بالأمانة يتلف 41 طناً من المواد الغذائية المنتهية
  • رئيس "الغرف التجارية": انخفاض أسعار السلع الغذائية 18% منذ يوليو
  • إتلاف ما يزيد على 1900 كيلوجرام من المواد الغذائية الفاسدة بجدة
  • أحمد موسى: إقامة الدولة الفلسطينية الحل الحقيقي للسلام في الشرق الأوسط
  • 6 ملايين مسافر زاروا الجزائر خلال الصيف
  • محافظ القاهرة: تكثيف حملات التفتيش على السلع الغذائية لضبط الأسواق
  • السفير الألماني: اليمن بحاجة إلى حكومة قوية تقود مسار الحل
  • كتاب الحياة يُخالف الجغرافيا والتاريخ!
  • الأونروا: مخزوننا من المساعدات الغذائية لا يُلبي احتياجات أهل غزة الجوعى