وبحسب وسائل اعلام أفاد شهود عيان أن المواطنين عثروا على جثة المختطف علي المرزقي بعد 3 أيام من اختطافه وسط مدينة عتق مركز المحافظة بالقرب من مفرق الصعيد وعليه آثار تعذيب.

ورجحوا أن المرزقي قتل إثر تعرضه للتعذيب الوحشي بعد حادثة اختطافه بمعية نجل الشيخ القبلي العجر منتصف الأسبوع الماضي.

وأكدوا أن أسرة المرزقي تتهم المليشيات الموالية للإمارات بالوقوف خلف حادثة الاختطاف وقتل نجلها، فيما لا يزال مصير نجل الشيخ العجر مجهولا بعد العثور على المرزقي مقتولا تحت التعذيب.

وساد التوتر منطقة السوداء بالقرب من عتق الأسبوع الماضي بين ما يسمى بدفاع شبوة ومسلحين قبليين يطالبون بإطلاق نجل العجر و المرزقي المختطفين لدى “دفاع شبوة”.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

تظاهرات في إسرائيل تطالب بإطلاق سراح المختطفين وإنقاذ مناطق الشمال

شهدت إسرائيل عدة تظاهرات في مناطق متفرقة إحداها للمطالبة باتفاق لإطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة، والأخرى مرتبطة بالتصعيد مع حزب الله اللبناني حيث تطالب بإنقاذ شمالي البلاد.

وأفاد مراسل "الحرة" بأن عددا من الإسرائيليين تظاهروا في الجليل الأعلى وأغلقوا "شارع 90" وهو أحد الشوارع الرئيسية في المدينة، لمطالبة الحكومة بالتحرك لإنقاذ المناطق الشمالية. 

ويتهم متظاهرون حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بالتخلي والتقصير تجاه الشمال الذي يعاني منذ نحو تسعة أشهر، وفق وصفهم على خلفية بداية التصعيد بين إسرائيل وحزب الله اللبناني.

بالمقابل تجددت التظاهرات في تل أبيب والقدس وقيساريا ومناطق أخرى للمطالبة باستعادة الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة، ورحيل الحكومة وتنظيم انتخابات مبكرة.

وقال ممثلون عن عائلات الرهائن في تصريحات، إنه "بلغنا أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تعمل على تجديد المفاوضات للتوصل إلى اتفاق، وما يحول بيننا وبين أحبائنا هو إصرار نتنياهو على عدم إنهاء الحرب ضمن صفقة".

وأضافوا أن "استمرار الحرب يعني قتل المختطفين.. نتنياهو يتمسك بالسلطة على حساب أقاربنا في غزة".

ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤولين قولهم إن "هذه أيام مهمة، تقدم فيها الولايات المتحدة محاولات للتوصل إلى حل وسط بين الطرفين، خاصة فيما يتعلق بالقضية محل الخلاف".

وعلى الرغم من استطلاعات رأي تظهر أن معظم الإسرائيليين يؤيدون هدف تدمير حماس الذي تتبناه الحكومة، فإن احتجاجات واسعة النطاق خرجت اعتراضا على عدم بذلها مزيدا من الجهود في سبيل استعادة نحو 120 رهينة ما زالوا محتجزين في قطاع غزة.

وتزايدت وتيرة الاحتجاجات على طريقة إدارة نتانياهو للحرب ضد حماس، ويتظاهر عشرات الآلاف في شوارع تل أبيب في نهاية كل أسبوع. 

بالمقابل، ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة إثر هجوم غير مسبوق للحركة في السابع من أكتوبر، يجري تبادل إطلاق نار شبه يومي بين حزب الله وإسرائيل عبر حدود لبنان الجنوبية.

وتتزايد المخاوف من اتساع رقعة الحرب في المنطقة على خلفية تبادل القصف بين إسرائيل وحزب الله في لبنان. وارتفع مستوى التوتر هذا الشهر بسبب تزايد القصف.

مقالات مشابهة

  • طالب بن صقر القاسمي: الإمارات رائدة في مكافحة المخدرات
  • طالب بن صقر: باهتمام قيادتنا الإمارات رائدة في مكافحة المخدرات
  • تظاهرات في إسرائيل تطالب بإطلاق سراح المختطفين وإنقاذ مناطق الشمال
  • تعود للحرب العالمية.. انفجار قنبلة بالقرب من مصنع تسلا بألمانيا
  • لغم حوثي ينهي حياة مواطن وزوجته
  • المجلس الرئاسي يعلن رسميا الترتيب لجولة مفاوضات مع مليشيات الحوثي ويحدد ملف واحد للتفاوض!
  • نهيان بن مبارك يهنئ خريجي كلية أبوظبي للإدارة لعام 2024
  • العثور على قنبلة بالقرب من منزل نتنياهو
  • إسناد إماراتي لتطوير بنية القطاع الأمني في شبوة
  • عبدالله بن زايد يبحث مع وزير الخارجية السوري تعزيز العلاقات الثنائية