منها الأحمر و الأسود.. 4 ألوان تجذب البعوض ينبغي تجنبها في الصيف
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
المناطق_متابعات
قال باحثو جامعة واشنطن إن البعوض ينجذب إلى ألون محددة مع تجاهل ألون أخرى، “يمكن استخدامها لتجنب اللدغات المزعجة في فصل الصيف”.
وكشفت الدراسة أن البعوض ينجذب إلى اللون الأحمر والبرتقالي والأسود والسماوي، ويتجاهل اللون الأخضر والأرجواني والأزرق والأبيض.
أخبار قد تهمك دراسة صادمة.. المبيدات لن تستطيع قتل البعوض في المستقبل 26 ديسمبر 2022 - 7:13 مساءً مرض “التهاب الدماغ الياباني” يكتسح أستراليا بسبب البعوض 1 مارس 2022 - 2:33 صباحًاوقال جيفري ريفيل، أستاذ علم الأحياء بجامعة واشنطن: “هناك 3 إشارات رئيسية تجذب البعوض: أنفاسك وعرقك ودرجة حرارة بشرتك.
وتتبعت الدراسة سلوكيات إناث بعوض الحمى الصفراء والزاعجة المصرية، عندما تعرضت لأنواع مختلفة من الإشارات البصرية والروائح.
وراقب الباحثون الحشرات في غرف اختبار مصغرة كانت مليئة بالرائحة وأنماط بصرية مختلفة، بما في ذلك نقطة ملونة أو يد بشرية.
وبدون أي محفز للرائحة، تجاهل البعوض النقطة الموجودة في الغرفة، بغض النظر عن لونها.
وعندما تمت إضافة رشة من ثاني أكسيد الكربون، طار البعوض نحو النقاط الحمراء أو البرتقالية أو السوداء أو السماوية، وتجنب النقاط الخضراء أو الزرقاء أو الأرجوانية.
ويزفر البشر ثاني أكسيد الكربون، الذي يجعل عيون البعوض تفضل أطوال موجية معينة في الطيف البصري، كما ينجذب البشر إلى مخبز معين بعد شمّ رائحة الخبز الطازج.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: البعوض
إقرأ أيضاً:
تصعيد حوثي.. قدرات تكسر هيبة واشنطن
يواصل الحوثيون استهداف السفن الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية في البحر الأحمر وخليج عدن،
حيث أعلنت مؤخرًا هيئة عمليات التجارة البحرية التابعة للجيش البريطاني أن هجومًا وقع على سفينة تجارية قبالة سواحل عدن، فيما أكد الجيش الإسرائيلي أن طائرة مسيرة سقطت قبالة ميناء إيلات وأنه أُطلقت صفارات الإنذار في المنطقة.
وفي ظل تأكيد جماعة أنصار الله اليمنية أن المرحلة المقبلة ستشهد تصعيدًا أوسع مع تل أبيب وواشنطن في حال استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة، تشير وسائل إعلام أمريكية إلى أن الهجمات الأخيرة التي شنها الحوثيون على سفن تجارية في البحر الأحمر أكدت قدرتهم على تشكيل تهديد مستمر.
فهل فشلت واشنطن في ضرب القدرات العسكرية للحوثيين؟ وما فرص توسع المواجهة في ظل تصاعد الهجمات مؤخرا في البحر الأحمر وخليج عدن؟