جلسة تصوير عارضة أزياء تنتهي بطريقة "مأساوية".. ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
لقيت عارضة أزياء فنزويلية مصرعها بطريقة "مأساوية" و"غير متوقعة" بعدما كانت في جلسة تصوير قرب مسار قطار سريع.
وكانت عارضة الأزياء سينثيا نايلي هيغاريدا بيرميغو، البالغة من العمر 30 عاما، تحاول التقاط صورة بحيث يظهر القطار السريع الذي يمر من موقع التصوير في خلفية لقطاتها، إلا أن الأمر انتهى بها بالانزلاق إلى القضبان.
وحسبما ذكرت صحيفة "ذا صن" البريطانية، فإن ملابس عارضة الأزياء تشابكت مع القطار الذي دهسها في طريقه على السكة الحديدية.
ووقعت الحادثة في غرب المكسيك، حيث استدعي فريق إسعاف للموقع على نحو عاجل، إلا أنه لم يتمكن من إنقاذ سينثيا.
وجمعت الشرطة إفادات الشهود الذين كانوا حاضرين في جلسة التصوير، حيث قال المدعي العام لولاية خاليسكو، خواكين مينديز رويز، إنه: "بناءً على المعلومات المتوفرة لدينا حتى الآن، كانت الضحية تشارك في جلسة تصوير مع شخص قمنا باستجوابه وبعض الشهود الآخرين في مكان الحادث".
وأضاف المدعي العام: "كل شيء يشير إلى أنه كان حادثا. لقد اقتربت كثيرا من القطار أثناء مروره، وعلى ما يبدو فقد علق جزء من ثيابها بالقطار المسرع".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات عارضة الأزياء القطار الأزياء المكسيك جلسة تصوير عارضات أزياء تصوير عارضة الأزياء القطار الأزياء المكسيك جلسة تصوير
إقرأ أيضاً:
روان آل ثنيان: شارع الأعشى يعيد إحياء ذكريات الرياض بطريقة واقعية
خاص
أشادت الدكتورة روان آل ثنيان بمسلسل شارع الأعشى، المستوحى من رواية “غراميات شارع الأعشى” للكاتبة بدرية البشر (دار الساقي، 2013)، مشيرةً إلى أن العمل يجسد حياة الرياض في السبعينيات والثمانينيات بأسلوب شاعري وواقعي.
وقالت آل ثنيان عبر حسابها الرسمي بمنصة «إكس» : ” تعبق مشاهد العمل برائحة الحنين بتفاصيلها القديمة مثل ظهور التلفزيون الملون، والهاتف الأرضي، وتقاليد احتفالات الأعراس، يسلط المسلسل الضوء على قصص نساء بمختلف الأعمار وكفاحهن في مجتمع محافظ وعلاقاتهن ببعضهن ومن حولهن، مقدمًا صور عميقة وأصيلة عن تلك المرحلة ونسيجها الاجتماعي الذي يتسم بالترابط”.
وأضافت : “يتميز المسلسل باللمسة العاطفية والروح الشابة برصده مشاعر الفتيات الصغيرات والتحديات التي تواجههن وتطلعاتهن لمستقبل أفضل، وكذلك توثيقه لعادات اجتماعية انتهت مع تطور الحياة المدنية مثل الربعية التي ترافق العروس الجديدة لبيت الزوجية لمساعدتها على التأقلم مع حياتها الجديدة مع زوجها”.
واختتمت حديثها مؤكدةً أن شارع الأعشى يمثل إضافة مميزة للدراما السعودية، لما يقدمه من صور عميقة وأصيلة عن النسيج الاجتماعي في تلك المرحلة.