أول تعليق من سيرين عبد النور بعد التنمر على هيفاء وهبي
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
علقت الفنانة سيرين عبد النور على أزمة التنمر التي تعرضت لها هيفاء وهبي بعد ظهورها في مهرجان كان من خلال تصريحات تليفزيونية
قالت سيرين عبد النور:'يوصلوا لـ ربع جمال هيفاء، مش هقول نص لأنهم مش هيعرفوا، يوصلوا بس لـ ربع جمالها وبعدين يتكلموا، هي امرأة جميلة وأنيقة ومهضومة، حلوة بكل أوقاتها.
تصدرت الفنانة هيفاء وهبي تريند محرك البحث جوجل ومحركات البحث مواقع التواصل الاجتماعي و ذلك بعد نشر إطلالتها في مهرجان “ كان السينمائى” وانهالت عليه التعليقات من رواد السوشيال ميديا صورها معلقين عليها “ العجز بان عليكي ” وكتب الآخر “ مهما تشدي في ملامح وشك هيبان الكبر عليكي” وآخرين أشادوا بإطلالتها.
من جانب آخر كانت آخر النجمة هيفا وهبى أغنية “ يا نحلة” التي طرحتها فى الفترة الأخيرة .
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث جلسة تصوير لـ سيرين عبد النور أحدث إطلالة هيفاء وهبي
إقرأ أيضاً:
انتحار طفلة بعد ترهيب زملائها بترحيل عائلتها المهاجرة
انتحرت طفلة بمنزلها في تكساس، بعد تعرّضها لموجة ترهيب من قبل زملائها في المدرسة بشأن ترحيل أسرتها وفقاً للقانون الأمريكي الجديد المتعلق بترحيل كل من يتواجد على أراضي الولايات المتحدة الأمريكية بشكل غير شرعي.
وفي تصريح نقلته مجلة "بيبول" الأمريكية، أرجعت ماربيلا كانزا سبب انتحار ابنتها غوسلين روجو كارانزا (11 عاماً)، بسبب تعرّضها للتنمر المستمر من قبل زملائها بشأن وضع عائلتها كمهاجرين.
وأكدت أنهم مارسوا عليها الترهيب من خلال تهديدها باتصالهم بإدارة الهجرة لترحيل والديها وتركها وحيدة، مما كان له تأثير نفسي شديد عليها.
أوضحت الأم أنها حاولت مراراً إبلاغ إدارة مدرسة "غينزفيل المتوسطة" بتعرض ابنتها للتنمر، لكن المدرسة لم تتخذ أي إجراءات لحل المشكلة، مما زاد معاناة ابنتها وأدى إلى وفاتها.
ادّعت إدارة المدرسة خلال التحقيقات أنها لم تكن على علم بحادثة التنمر والتخويف ضد الفتاة إلا بعد وقوع المأساة، ووصول المحققين إلى المدرسة للتحقيق في القضية.
وأوضحت إدارة المدرسة في بيان لها أنها تتعامل مع أي بلاغ عن التنمر على الفور، لضمان سلامة الطلاب جسدياً وعاطفياً. كما كشفت عن اعتمادها لعدد من السياسات الحاسمة لمكافحة التنمر وحل النزاعات.
من جانبها، أكدت إدارة الشرطة أن التحقيقات بشأن وفاة غوسلين تجري بوتيرة سريعة، خاصة في ظل امتناع المدرسة عن الكشف عن أي معلومات تتعلق بالطلاب أو الحوادث المحددة، بالإضافة إلى تكتّم المنطقة التعليمية بشأن الحادث المأساوي.
خلال الأيام الخمسة التي قضتها غوسلين في العناية الفائقة بالمستشفى، أطلقت خالتها مارثا حملة عبر منصة "غو فاند مي" لجمع التبرعات، بهدف مساعدة شقيقتها في تحمل التكاليف المالية المتعلقة بالمأساة التي ألمّت بالعائلة.
واستطاعت الحملة خلال هذه الفترة جمع 21 ألف دولار متجاوزة الهدف المحدد لجمع 20 ألف دولار، مما ساعد في تسهيل عملية دفن غوسلين. وقد وُريت الراحلة الثرى يوم الأربعاء في جنازة تليق بطفولتها، وفقاً لبيان نعي العائلة.