وليد صلاح الدين: حراسة مرمى المنتخب بين شوبير والشناوي
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
أكد وليد صلاح الدين أن الخلاف في قائمة المنتخب بالنسبة له هو في وجود أفشة وإبراهيم عادل وكانا يتمنى تواجدهما وايضا دونجا على حساب كوكا البعيد عن المشاركة مؤخرا.
وتابع وليد صلاح الدين في تصريحات خاصة لبرنامج الكابتن عبر قناة dmc أنه بتمني في كأس العالم المقبلة الا يكون معدل أعمار اللاعبين في منتخب مصر أكبر من 30 عاما ويجب النزول بمتوسط الاعمار.
وواصل تصريحاته مؤكدا أن العشرة أيام المقبلة ستحسم مركز حراسة المرمى وإذا كان الشناوي جيد سيشارك وإذا لم يكن كذلك سيكون مصطفي شوبير هو الحارس والمنافسة ستكون بينهم على مركز حراسة المرمى، وعواد حارس جيد ونفس الأمر المهدي سليمان، ولكن الأمر سيكون محسوم أما للخبرة مثل الشناوي أو الحالة المتميزة مثل شوبير.
وأضاف أن أكرم توفيق نموذج للإصرار بعد أن تخطى إصابته مرتين بقطع في الرباط الصليبي .. علي معلول أفضل محترف دخل مصر والأهلي عموماً وأتمنى التجديد له لمدة موسمين بالرقم الذي يطلبه من باب رد الجميل ومن باب ما قدمه.
وأشار إلى أن التجديد لعمرو السولية يجب أن يسبقه جلسة لتوضيح الأمور في ظل تقدمه بالسن ووجود زحمة بوسط الملعب وأن يتم إخطاره بصعوبة مشاركته لتجنب الأزمات.
واختتم: رسالتي لإمام عاشور أن مصر كلها تقول إنه سوبر ستار مصر وهو كذلك بالفعل وبالتالي عليه أن يركز بنسبة ١٠٠٪. وأن يكون لديه ثبات انفعالي على كل المستويات.. أشكر أفشة لأنه كان رقم ١ في مركزه وتعرض للظلم كثيرا ولم يثر المشكلات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المنتخب وليد صلاح الدين كاس العالم الشناوي إمام عاشور عمرو السولية
إقرأ أيضاً:
وسط حراسة أمنية مشددة.. نقل “سفاح ابن أحمد” إلى المحكمة
زنقة 20 | متابعة
وسط حراسة أمنية مشددة، وصل اليوم إلى مقر محكمة الاستئناف بسطات المشتبه فيه الرئيسي في جريمة “ابن أحمد” البشعة، المعروفة إعلامياً بـ”سفاح ابن أحمد”، وذلك من أجل عرضه على أنظار الوكيل العام للملك لاتخاذ المتعين قانوناً في حقه.
وجرى نقل المتهم في ظروف أمنية صارمة، تحت إشراف عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، بعد استكمال التحقيقات الأولية التي باشرتها المصالح الأمنية عقب اكتشاف جثة ضحيتين فيما يدور الحديث عن اكتشاف أشلاء جثة طفلة، والتي خلفت صدمة كبيرة لدى الرأي العام المحلي والوطني نظراً لبشاعة تفاصيل الجرائم.
ويتابع الرأي العام باهتمام كبير تطورات هذه القضية التي هزت مدينة ابن أحمد، وطرحت من جديد إشكالية تكرار جرائم القتل البشعة، وسبل الوقاية منها عبر مقاربة شمولية تتجاوز البعد الزجري لتلامس الجوانب النفسية والاجتماعية.