أدلى عاطلان باعترافات تفصيلية أمام جهات التحقيق في النزهة، تفيد قيامهما بتكوين تشكيل عصابي تخصص نشاطه في سرقة السيارات من المواطنين في منطقة النزهة.

وكشفت تحقيقات النيابة، أن المتهمين لهما معلومات جنائية،  وإعترفا بارتكاب 4 وقائع سرقة سابقة بأسلوب المفتاح المصطنع ، وبالضغط عليهم أرشدوا عن السيارات المستولى عليها.

وقررت النيابة حبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيقات ، وطالبت الأجهزة الأمنية بالتحقق من الصحيفة الجنائية لهما للوقوف على نشاطهما لاستكمال التحقيقات، ووجهت لهما تهمة السرقة.


عقوبة السرقة

وتعاقب المادة 318 من قانون العقوبات من يرتكب واقعة السرقة بمدة لا تتجاوز سنتين على السرقات التى لم تقترن بظرف من الظروف المشددة.

ويعاقب بالحبس مع الشغل 3 سنوات على السرقات التى يتوافر فيها ظرف من الظروف المشددة المنصوص عليه فى المادة 317، ويجوز فى حالة العودة تشديد العقوبة وضع المتهم تحت مراقبة الشرطة مدة سنة على الأقل أو سنتين على الأكثر، وهى عقوبة تكميلية نصت عليها المادة 320 عقوبات.







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: سرقة جرائم سرقة عقوبة السرقة أخبار الحوادث

إقرأ أيضاً:

منتخبان كان بمقدور ميسي تمثيلهما في كأس أوروبا.. فلماذا لم يلعب لهما؟

من الصعب أن نتخيل ظهور ليونيل ميسي على الساحة الدولية بقميص منتخب آخر غير الأرجنتين، فنجم برشلونة السابق مرتبط فقط بـ"البيسيليستي".

وخلال معظم مسيرته الاحترافية، بدا الأمر كما لو أن ميسي قد لا يفوز أبدا ببطولة دولية كبرى مع منتخب الأرجنتين، وكان دوما ما ينعت بالفاشل على المستوى الدولي لا سميا بعد خسارة الأرجنتين لثلاث مباريات نهائية في كأس كوبا أمريكا أعوام 2007 و2015 و2016، بالإضافة إلى نهائي كأس العالم 2014.

وقد دفعت الهزيمة الثالثة في نهائي كوبا أمريكا عام 2016 ميسي إلى إعلان اعتزاله الدولي، لكنه كان اعتزالا قصير الأمد. فقد عاد "البرغوث" بعد أشهر قليلة لاستئناف سعيه للحصول على لقب كبير مع "راقصي التانغو".

ميسي بعد العودة من الاعتزال

لم تتغير مسيرة ميسي كثيرا على المستوى الدولي بشكل فوري عقب العودة من الاعتزال، فودعت الأرجنتين كأس العالم 2018 من دور الـ16 أمام المنتخب الفرنسي، وبعدها بأشهر غادر "راقصي "التانغو" كوبا أمريكا من نصف النهائي أمام البرازيل في 2019.

ولكن ميسي وصل أخيرا إلى هدفه في العام 2021 عندما توج بلقبه الدولي الأول بقيادته الأرجنتين للفوز بلقب كوبا أمريكا قبل أن يقودها بعد عام للمجد في قطر حيث رفع "راقصي التانغو" كأس العالم بفوزهم على فرنسا في المباراة النهائية بركلات الترجيح.

اللعب لإسبانيا بدل الأرجنتين

لو كان ميسي قد أعلن في وقت سابق في مسيرته استعداده لتمثيل منتخب آخر غير الأرجنتين لربما كان قد حقق النجاح الدولي بشكل مبكر للغاية مما فعل مع "البيسيليستي".

وكان يمكن للأرجنتيني أن يمثل إسبانيا ويحقق كأس أمم أوروبا وكأس عالم في الفترة ما بين 2008 و2012 ومن يدري ربما كان ليضيف لهم المزيد من البطولات لاحقا بكل ما امتلكته إسبانيا من نجوم كبار في تلك الحقبة.

Globallookpress

فقد انتقل ميسي للعيش في إسبانيا عندما كان عمره 13 عاما فقط، وكان بإمكانه تسريع عملية الحصول على جواز سفر إسباني بسبب مقدار الوقت الذي قضاه هناك.

وقد أكد المدرب فيسنتي دل بوسكي، الذي قاد إسبانيا للتتويج بلقب كأس العالم 2010 وكأس أوروبا 2012، أن الاتحاد الإسباني لكرة القدم حاول إقناع ميسي باللعب مع "لاروخا" قبل وقوع اختيار ليو على منتخب بلده الأصلي.

وقال ديل بوسكي في تصريح سابق لمحطة إذاعية إسبانية: "لقد بذل الاتحاد الإسباني قصارى جهده من أجل إقناع ميسي باللعب لإسبانيا.. رفض ليونيل لأنه يحب بلاده. وصوله كان سيفيدنا. ميسي هو ميسي، هناك واحد فقط. كان تدريبه بمثابة حلم".

ميسي أرجنتيني حتى النخاع

أكد ميسي في كتاب عن مسيرته مع الأرجنتين، بعنوان "ميسي، الوطني" أنه لم يكن يميل أبدا إلى اللعب لإسبانيا حيث قال "البرغوث" الذي خاض أول مباراة له مع منتخب الأرجنتين في 2004: "سألوني بشكل غير رسمي إذا ما كنت أريد اللعب لإسبانيا، لكنني قلت دوما إنني أريد اللعب لمنتخب بلادي، لأنني أحب الأرجنتين وتلك هي الألوان الوحيدة التي أحب أن أرتديها على المستوى الدولي".

وفي نفس السياق قال الدولي الإسباني السابق سيسك فابريغاس، زميل ميسي السابق في برشلونة وصديقه المقرب، إنه يبدو أن القرار الصحيح بالنسبة للأرجنتيني هو اللعب لبلده الأصلي، حتى لو كان يعتقد أنه كان سيستمتع باللعب مع إسبانيا إلى جانب "البرغوث".

Globallookpress

وقال فابريغاس: "كان من الممكن أن يكون الأمر استثنائيا لو لعب ليو مع منتخب إسبانيا"، مضيفا: "كنا سنفوز بالمزيد من الألقاب، لكنه كان يشعر دائما بأنه أرجنتيني للغاية، وأعتقد أنه كان القرار الأمثل باللعب لمنتخب بلاده".

تمثيل إيطاليا

كان ميسي مؤهلا أيضا للعب لإيطاليا، حيث كان جده الأكبر من هناك، وهو ما كان سيؤهل ليو للحصول على جواز سفر إيطالي، حيث غادر الجد الأكبر لميسي إيطاليا للانتقال إلى الأرجنتين في أواخر القرن التاسع عشر، لذلك ليس من العدل أن نقول أنه لم يكن هناك أي احتمال حقيقي لانضمام ميسي إلى "الأزوري".

وبخلاف إسبانيا، لم تكن هناك أي محادثات بين الاتحاد الإيطالي لكرة القدم وميسي بشأن تمثيله إيطاليا.

المصدر: givemesport

مقالات مشابهة

  • اعترافات عصابة سرقة الهواتف المحمولة بالأميرية: نفذنا 4 جرائم بأسلوب الخطف
  • تجديد حبس عاطلين 15 يوما بتهمة حيازة كميات من الحشيش والهيدرو بالقاهرة
  • بأسلوب كسر القفل.. سقوط لص المساكن في القطامية
  • منتخبان كان بمقدور ميسي تمثيلهما في كأس أوروبا.. فلماذا لم يلعب لهما؟
  • «كانت هتحبسني من سنتين».. شقيق شيرين عبدالوهاب يرد على الانتقادات الموجهة له
  • بشجرة… يحمي سيارته الفارهة من السرقة
  • دولاب مخدرات متحرك.. حبس عاطلين لاتهامهما بحيازة كميات من الحشيش والهيدرو
  • اعترافات لص محتويات المنازل فى القاهرة: نفذت 3 جرائم بأسلوب التسلق
  • إحالة تشكيل عصابى تخصص فى سرقة الدراجات النارية بالجيزة للمحاكمة
  • إحالة لصوص المساكن والعقارات تحت الإنشاء فى القطامية للمحاكمة