طائرات الاحتلال تجدد إطلاق نيرانها اتجاه المناطق الجنوبية لمدينة غزة
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أطلقت طائرات الاحتلال المروحية "الأباتشي" اليوم الإثنين، سلسلة جديدة من نيرانها اتجاه المناطق الجنوبية لمدينة غزة، جاء ذلك حسبما أفادت وسائل إعلام فلسطينية.
وأعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، أن الطواقم الطبية لديها تعاملت مجزرة رفح الفلسطينية في منطقة تؤوي آلاف النازحين ، وأوضحت أن مشاهد المصابين والشهداء مروعة مع عدم وجود مستشفيات وصفت الوضع بأنه "صعب للغاية" .
وقالت أن هناك نحو 40 شهيدًا وعشرات الجرحى في مجزرة إسرائيلية جديدة على مدينة رفح الفلسطينية.
ومنذ قليل، أعلن الجيش الإسرائيلي، أنه استهداف قياديين اثنين من القسام في غارات على مدينة رفح الفلسطينية وهما ياسين ربيع وخالد النجار.
كما شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي أمس الأحد، سلسلة غارات مكثفة في أماكن متفرقة برفح الفلسطينية واستشهد نحو 40 مواطنًا وأصيب العشرات، جراء استهداف طائرات الاحتلال خيام النازحين في مخيم نزوح شمال غرب رفح.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: طائرات الاحتلال غارات جديدة غرب مدينة غزة اطلاق نيران طائرات الاحتلال رفح الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
إسوة بالأبقار والغنم... مطالب بفتح استيراد الإبل للكسابة في المناطق الجنوبية للمملكة
دعا النائب البرلماني محمد الصباري، الحكومة، إلى تخصيص دعم للكسابة في المناطق الجنوبية للمملكة مع تسهيل استيراد الإبل إسوة بالإجراءات المتعلقة بالبقر والغنم، في ظل الظروف المناخية الصعبة وتوالي سنوات الجفاف.
وفي سؤال وجهه إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، سجل النائب أن الكساب بأقاليم الجهات الجنوبية الثلاث قد تحمل الكثير من المعاناة، ولا يزال، وذلك في صمت منقطع النظير، وفي ظروف باتت تنذر باندثار حياة البدو باعتبارها جزءا من ثقافة المغرب، وواحدا من الخصوصيات التي تميّزه في شمال إفريقيا.
وأضاف أنه « وإذا كان الكسابة المنتشرون بأقاليم جهات كلميم وادنون، والعيون الساقية الحمراء، والداخلة وادي الذهب، قد انتظموا في جمعيات مهنية، وانخرطوا ضمن الغرف الفلاحية بالجهات الثلاث من أجل تسهيل تأطيرهم وتحقيق التواصل المؤسساتي معهم، إلا أن الخدمات المقدمة لهم لا ترقى بعد إلى التطلعات ».
بل، وسجل المتحدث أن كساب الإبل على الخصوص يعاني من إقصاء غير مفهوم يجعله يشعر بنوع من التمييز مقارنة مع الكسابة المهتمين بالبقر والغنم، حيث يشتكي الكسابة بالأقاليم الجنوبية من عدم إقرار مقتضيات تعفيهم من الرسوم الجمركية بخصوص الإبل المستوردة، مع العلم أن استهلاك اللحوم في الأقاليم الجنوبية يتركّز أساسا على لحوم الإبل.