إنتشال ما يقرب من 70 شهيدآ ومصابين في استهداف الاحتلال لرفح
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
أعلنت إدارة الدفاع المدني بقطاع غزة عن نقل 70 فلسطينيا ، مساء اليوم الاحد ، عن سقوط ما بين شهيد وجريح جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي لمخيم النازحين شمال غرب رفح
وأوضح الدفاع المدني أن المنطقة المستهدفة تضم قرابة 100 الف نازح فلسطيني ، كما اعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي في قطاع غزة خلال ال 24 ساعه الماضية تجاوزت 190 شهيدا أثر قصف الاحتلال لماكز الايواء في غزة
كما نددت الرئاسة الفلسطينية بالمجازر الإسرائيلية وطالبت بتدخل فوري لوقف الجرائم الإسرائيلية في قطاع غزة وقالت الرئاسة الفلسطينية أن استهداف جيش الاحتلال لخيام النازحين في رفح مجزرة فاقت كل التوقعات
حيث سقط 9 شهداء أخرين وعدد من الجرحى أثر قصف استهدف منزلا لعائلة الغصين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة كما استشهد فلسطينيان برصاص جيش الاحتلال قرب وادي غزة وتم نقلهما الي مستشفى الشهداء الأقصى وسط غزة
وأعترف متحدث باسم الجيش الإسرائيلي منذ قليل ان الجيش الإسرائيلي نفذ هجوما في رفح وقال أمير بوخبوط نقلا عن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي نحن علي علم بالتقارير الفلسطينية عن القصف في رفح والضحايا والاصابات والمعلومات ولا بيانات لازالت قيد الفحص لدينا وعندما نعلم ماجري هناك سنقوم بالتحديث
أما عوفلا كاسيف عضو الكنيسيت الإسرائيلي وصف مجزرة رفح وقال مجرمون الإبادة الجماعية في غزة يجب تقديمهم للعدالة.
جيش الدفاع والشاباك يعلن عن اغتيال رئيس مكتب الضفة في حماس ومسؤول آخر بالحركة
اعلن المتحدث الرسمى لجيش الاحتلال الاسرائيلى أفيخاي أدرعي ، مساء الاحد ، ان طائرات سلاح الجو قامت بتوجيه استخباري من هيئة الاستخبارات وجهاز الشاباك ، والقضاء على المخرب المدعو ياسين ربيع رئيس مكتب الضفة في حماس بالإضافة إلى المدعو خالد نجار القيادي في الحركة ومسؤول مكتب الضفة.
لقد نفذت الغارة في منطقة تل السلطان شمال غرب رفح وبناء على معلومات استخبارية دقيقة.
يعتبر مكتب الضفة في حماس مسؤولًا عن توجيه وتمويل ودعم تنفيذ اعتداءات إرهابية في منطقة يهودا والسامرة وداخل إسرائيل.
المدعو ياسين ربيع أدار جميع التشكيلات العسكرية لمكتب الضفة في حماس وكان يعمل على نقل أموال لحماس وقام بتوجيه أعمال لنشطاء في حماس في الضفة الغربية. لقد نفذ ياسين في الماضي عدة عمليات شملت عمليات في عاميْ 2001-2002 أسفرت عن مقتل جنود في جيش الدفاع.
أما المخرب خالد نجار المسؤول في مكتب الضفة في حماس والذي كان يعمل على توجيه عمليات إطلاق نار وأعمال أخرى في منطقة يهودا والسامرة وكان يعمل على نقل أموال مخصصة لأهداف لحماس في قطاع غزة.
في الماضي كان خالد نجار ضالعًا في تنفيذ عمليات بما فيها بين 2001-2003 والتي أسفرت عن مقتل مواطنين وجنود إسرائيليين.
لقد وردت تقارير عن إصابة عدد من المدنيين غير المتورطين نتيجة الغارة وحريق اندلع في المكان بعدها حيث توجد تفاصيل الحادث قيد الفحص
عضو الكنيست الإسرائيلي يطالب بتقديم مرتكبى مجزرة رفح للعدالة
بالتزامن مع قصف الجيش الاحتلال الإسرائيلي للنازحين الفلسطينيين في رفح مما أدى لمقتل العشرات من النازحين ،كما دعا العضو في الكنيست الإسرائيلي عوفر كاسيف، إلى "تقديم مجرمي الإبادة إلى العدالة".
وقال كاسيف في صفحته على منصة "إكس": "مجزرة في رفح. مجرمو الإبادة الجماعية في غزة، يجب تقديمهم إلى العدالة!".
وقصف الطيران الإسرائيلي ليل الأحد منطقة مكتظة بالنازحين في رفح في أقصى جنوب قطاع غزة، ما اسفر عن مقتل وإصابة العشرات من المدنيين.
وأعلن الهلال الأحمر الفلسطيني أن القصف الإسرائيلي أسفر عن مقتل وإصابة عدد كبير من الأشخاص في منطقة مصنفة آمنة قرب مدينة رفح.
بدورها حملت حركة "حماس" الإدارة الأمريكية ورئيسها جو بايدن بشكل خاص، المسؤولية كاملة عن "المجزرة" التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي في مدينة رفح.
ووصفت الحركة ما وقع بأنها "جريمة حرب مروعة"، وقالت إن "جيش الاحتلال الصهيوني المجرم أقدم على ارتكاب مجزرة بشعة بحق المواطنين النازحين في الخيام غرب مدينة رفح مساء اليوم وذلك في منطقة مكتظة بمئات الآلاف من النازحين"، مشيرة إلى أن الجيش قد أعلنها في وقت سابق منطقة آمنة.
وأكد أن القصف أسفر عن مقتل وإصابة عشرات المواطنين، معظمهم من النساء والأطفال، مضيفة أن "ذلك تحد واستهتار تام وتجاهل لقرار محكمة العدل الدولية التي طالبته بوقف عدوانه على رفح".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بقطاع غزة قصف الاحتلال الإسرائيلي لمخيم النازحين شمال غرب رفح الجیش الإسرائیلی جیش الاحتلال النازحین فی قطاع غزة فی منطقة عن مقتل فی رفح فی غزة
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يستدعي عشرات آلاف عناصر الاحتياط بهدف توسيع الحرب
بدأ الجيش الإسرائيلي باستدعاء عشرات آلاف الجنود في قوات الاحتياط للخدمة العسكرية بهدف توسيع الحرب على غزة ، وتنفيذ عمليات عسكرية في الضفة الغربية ولبنان وسورية، حسبما ذكرت صحيفة "هآرتس" اليوم، الأربعاء.
وستحل قوات الاحتياط في الضفة الغربية وسورية ولبنان مكان قوات نظامية، التي ستنقل إلى قطاع غزة في ظل خطة توسيع الحرب على غزة. وأفادت الصحيفة بأنه جرى إبلاغ قسم من قوات الاحتياط بأنهم سيشاركون في القتال في قطاع غزة أيضا.
واستدعي معظم عناصر الاحتياط الذين تلقوا أوامر التجنيد الحالية عدة مرات للخدمة العسكرية منذ بداية الحرب، ويتم استدعاؤهم حاليا "لفترة لا يستطيع الجيش تحديد مدتها"، حسب الصحيفة.
وأفادت الصحيفة بأن "الكثيرين من الضباط والجنود والمجندات أعلنوا، حاليا، أنهم لا يعتزمون الامتثال في الخدمة العسكرية في جولة القتال القادمة، وبعضهم بسبب شعور بالإرهاق".
ويواصل الجيش الإسرائيلي الادعاء بأن هدف توسيع الحرب على غزة هو "إعادة المخطوفين وممارسة ضغط على حماس كي تعود إلى المفاوضات"، علما أن المفاوضات جارية وتُقدم خلالها مقترحات لاتفاق وقف إطلاق نار وتبادل أسرى، لكن إسرائيل ترفض وقف الحرب.
وقدم الجيش الإسرائيلي إلى الكابينيت السياسي – الأمني "خططا عسكرية متدرجة للقتال في غزة"، لكن التقديرات هي أنه "كلما كانت الخطط أوسع، تتزايد احتمالات استهداف المخطوفين وارتفاع عدد الخسائر في صفوف الجنود"، وفقا للصحيفة.
وتقضي خطط الجيش الإسرائيلي بإخلاء منطقة المواصي، التي تشكل منطقة إنسانية ينزح إليها المهجرون الفلسطينيين من مناطق أخرى في القطاع، ويزعم الجيش أن المواصي تحولت إلى مأوى لمقاتلي حماس.
ويبحث الجيش الإسرائيلي في إقامة منطقة خيام كبيرة للنازحين في منطقة تل السلطان في جنوب القطاع، ونقل النازحين إليها بعد إجراء عمليات تفتيش لهم.
ويقدر جهاز الأمن الإسرائيلي، أي الجيش والشاباك، أنه يتعين على إسرائيل السماح بإدخال مساعدات إنسانية إلى القطاع، خلافا لتصريحات الوزراء بعدم إدخال هذه المساعدات، رغم أن المواد الغذائية والأدوية بدأت تنفد. وحسب الصحيفة، فإن "الجيش أوضح للمستوى السياسي أنه لن يسمح بالوصول إلى حالة تجويع المدنيين"، وأن الجيش يستعد لإدخال مساعدات "حتى لو كانت كمياتها قليلة"، لكن الحكومة الإسرائيلية هي التي تقرر ذلك.
ويعارض الجيش الإسرائيلي أن يتولى جنوده مهمة توزيع الطعام على الغزيين، لأن من شأن ذلك تشكيل خطرا على حياة جنوده بسبب احتكاكهم مع مئات آلاف الغزيين. "ويخشى الجيش من أن حادثة يطلق فيها جنود النار على مدنيين لأنهم شعروا بتهديد على حياتهم أثناء توزيع المساعدات، من شأنه أن يؤدي إلى انتقادات دولية واسعة وإلى شكاوى أخرى ضد إسرائيل تقدم إلى المحكمة الدولية في لاهاي".
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية إسرائيل تعلن اعتراض طائرة مسيرة أُطلقت من اليمن كاتس: نعمل على تنفيذ المهمة العليا لإسرائيل وهذا هو درس 7 اكتوبر كان : لا مفر من إدخال المساعدات إلى غزة الأكثر قراءة تأجيل أكثر من 33 ألف قضية جراء الإغلاق القسري لمجمعات محاكم بالضفة إسرائيل: لا قرار حتى الآن بشأن السماح بإدخال المساعدات إلى غزة صحة غزة: مرضى الكلى يواجهون خطر الموت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إسرائيل للسماح بمرور المساعدات إلى غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025