متحدث البترول للمصريين: تخفيف الأحمال ضروري لهذا السبب
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
قال المهندس حمدي عبد العزيز، المتحدث باسم وزارة البترول والثروة المعدنية، إن الكهرباء تستهلك 60% من إنتاج الغاز المحلي، وأن متوسط تكلفة الإنتاج يتراوح بين 55-70 مليار جنيه، مما يتطلب جهودًا إضافية لتحمل القطاع البترولي تكاليف الفارق.
وزير الكهرباء: أجلنا زيادة الأسعار أكثر من مرة لمراعاة محدودي الدخل عاجل| وزير الكهرباء يعتذر للمصريين ويكشف موعد انتهاء تخفيف الأحمالوأضاف "عبد العزيز" في اتصال هاتفي مع الإعلامية لميس الحديدي ببرنامج "كلمة أخيرة" المذاع على فضائية "أون" مساء اليوم الأحد، "نستورد قريبًا شحنة جديدة من الغاز المسال لتلبية احتياجات الكهرباء والصناعات".
وأوضح أن الخطة تشمل استيراد شحنات الغاز المسال وتحويلها للوقود الطبيعي، مع التركيز على توفير الكهرباء وتحمل تكاليف الإنتاج.
وأكد أن تخفيف الأحمال للكهرباء يتطلب استخدام المازوت، مع تحمل تكاليف فارق سعر الطن، مشيرًا إلى أن تخفيف الأحمال لفترة زمنية معينة ضروري لتجنب الضغوط المالية، مع التأكيد على أهمية الوفاء بالاحتياجات الكهربائية
التحول من المصدر إلى المستهلكوفي إجابته عن سؤال حول إيقاف تصدير الغاز المسال في الصيف، أوضح أن هذا الإجراء متبع منذ سنوات ولا يعد جديدًا، مشيرًا إلى وجود خطة لاستيراد كميات من الغاز لتحويله للوقود الطبيعي لتلبية احتياجات الكهرباء والصناعات.
وأضاف أن هناك جدولًا لقدوم الشحنات من الغاز المسال، مع استمرارية عملية الاستيراد خلال فترات الصيف، بهدف ضمان استمرارية التشغيل الكامل لمحطات الكهرباء دون تخفيف الأحمال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لميس الحديدي وزارة البترول محطات الكهرباء حمدي عبد العزيز المتحدث باسم وزارة البترول توفير الكهرباء خطة تخفيف الاحمال تخفیف الأحمال الغاز المسال
إقرأ أيضاً:
أبو فاعور يكشف: لهذا السبب لم نشارك في التشييع
أعلن عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب وائل أبو فاعور، اليوم الاثنين، أن "المشهد أمس كان رسالة تكمن في أنّ هناك جمهورًا لا يمكن تجاوزه والموضوع الأساسيّ كان أنّ "حزب الله" صنع مشهدًا لا يمكن تجاهله".تابع ابو فاعور في كلامه ضمن برنامج "عشرين 30" عبر قناة الـ "LBCI"، أنّه "سنشارك عبر وفد رفيع المستوى في واجب العزاء ولم نشارك في التشييع لأننا ارتأينا أنه سيتخلّله كلام سياسي ننأى بأنفسنا عنه لعدم تحمّل وزر هذه المشاركة وجنبلاط يُبقي الاخلاقيات فوق السياسة ويجب التمييز بين المواساة والموقف السياسي".
اضاف: "لم تتم دعوتي للمشاركة في التشييع ولو دُعيت لن أشارك وهذا الحزب رغم الحشد والاستعراض "ما بقى يخوّف" خصوصًا مع عدم حضور "مين الو الحزب عليهن" في التشييع".