5 طرق.. لخفض مستوى حمض اليوريك
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
ترجمة: عزة يوسف
حمض اليوريك ينتج عن الأطعمة الغنية بالبرونينات التي تحتوي على مادة البيورينات التي تؤدي إلى زيادة نسبة حمض اليوريك في الدم، كما أن التراكم المفرط لحمض اليوريك يتسبب في مشاكل صحية وأمراض، منها النقرس وحصوات الكلى، وهنا نذكر بعض الطرق الفعّالة لخفض مستوى حمض اليوريك، كما ذكرها موقع جريدة «Times of India» الهندية، ومنها:
الأطعمة
يؤدي الإفراط في تناول الأطعمة الغنية بالبيورينات، مثل اللحم الأحمر إلى ارتفاع مستويات حمض اليوريك؛ لذا عليك تناول الأطعمة المنخفضة البيورين، مثل العديد من الفواكه، وأيضاً الخضراوات، مثل الفلفل الحلو والخيار والجزر والخضراوات الورقية، إضافة إلى منتجات الألبان قليلة الدسم، مثل الحليب والجبن واللبن الرائب.
المشروبات
ربط العلماء شراب الذرة عالي الفركتوز الموجود في الكثير من المشروبات السكرية بارتفاع مستويات حمض اليوريك، ويمكنك استبدال تلك المشروبات بالماء وعصائر الفاكهة الطبيعية وشاي الأعشاب.
الوزن
تنتج الخلايا الدهنية حمض اليوريك بمستوى أعلى من الخلايا العضلية، كما أن زيادة الوزن تجعل من الصعب على الكلى التخلص من حمض اليوريك بكفاءة.
الألياف
تساعد الأطعمة الغنية بالألياف على امتصاص حمض اليوريك الزائد من مجرى الدم، وهي توجد في الفاكهة والخضراوات والحبوب الكاملة.
الأنسولين
يؤدي ارتفاع مستوى الأنسولين في الجسم إلى زيادة حمض اليوريك؛ لذا فمن الضروري الحفاظ على مستوياته الصحية في الدم عن طريق تجنب الأطعمة المليئة بالنشويات والسكريات التي ترفع سكر الدم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدماغ اللحوم الحمراء الفواكه الخضراوات الألبان حمض الیوریک
إقرأ أيضاً:
10 أشياء شائعة داخل منزلك تهدّدك بالسرطان .. بدائل أكثر أمانًا
هناك العديد من المنتجات اليومية التي نستخدمها قد تُشكل تهديدًا صامتًا على صحتنا، وقد تُعرضنا لمخاطر صحية جسيمة وأمراض خطيرة.
أشياء نستخدمها في المنزل قد تصيبك بالسرطانويمكن التعرض المستمر وطويل الأمد لبعض المواد الكيميائية أن تسبب في الإصلبة بأمراض خطيرة، ومن أبرزها الإصابة بالسرطان، وفقا لما نشر في موقع موقع “تايمز أوف إنديا”.
وتشير الأبحاث إلى أن الوعي بالمخاطر واتخاذ خيارات أكثر أمانًا في بيئة المنزل يمكن أن يُقلل من خطر التعرض للمواد المسرطنة، ويُحافظ على صحة العائلة على المدى الطويل.
وذكر الموقع قائمة بـ10 عناصر منزلية شائعة مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالسرطان، إلى جانب البدائل المقترحة الأكثر أمانًا، وتشمل:
ـ أواني الطهي غير اللاصقة:
تحتوي هذه الأواني على مواد كيميائية تُعرف باسم PFAS، والتي قد تتسرب إلى الطعام عند ارتفاع درجات الحرارة، وقد ربطت الدراسات هذه المواد بسرطان الكلى والخصية.
واستخدام أواني من الستانلس ستيل، الحديد الزهر، أو السيراميك.
ـ العلب البلاستيكية:
تحتوي بعض العلب على مواد BPA أو الفثالات، والتي تؤثر على توازن الهرمونات وترتبط بسرطاني الثدي والبروستاتا، خاصة عند تسخين الطعام داخلها.
ويمكن استخدام علب زجاجية أو من الفولاذ المقاوم للصدأ.
ـ ورق الألومنيوم:
الطهي باستخدام ورق الألومنيوم، خاصة مع الأطعمة الحمضية أو الحارة، قد يؤدي إلى تسرب الألومنيوم إلى الطعام، ما يزيد من خطر السمية العصبية والسرطان.
ويمكن استخدام أوعية زجاجية أو خزفية للخبز والشواء.
ـ الزيوت المكررة:
تعالج الزيوت النباتية الصناعية بدرجات حرارة عالية، ما يؤدي إلى تكوين مركبات ضارة تسبب التهابات قد تساهم في تطور السرطان.
واستخدام الزيوت المعصورة على البارد، مثل: زيت الزيتون البكر أو زيت جوز الهند.
ـ زجاجات المياه البلاستيكية:
خاصة تلك المعرضة للحرارة أو المعاد استخدامها، قد تطلق مواد كيميائية ضارة تؤثر على الغدد الصماء.
ويمكن استخدام زجاجات قابلة لإعادة الاستخدام مصنوعة من الزجاج أو الفولاذ.
ـ الأطعمة المعلبة:
عادةً ما تُبطن العلب المعدنية بمادة BPA التي يمكن أن تتسرب للطعام، خاصة الأطعمة الحمضية، وترتبط بسرطان الثدي والبروستاتا.
وتناول الأطعمة الطازجة أو المجمدة، أو اختيار المعلبات التي تحمل ملصق "خالية من BPA".
ـ الشموع المعطرة:
يصنع الكثير منها من شمع البارافين والعطور الاصطناعية، والتي تُطلق مواد مسرطنة مثل البنزين والتولوين عند الاحتراق.
ويمكن اختيار شموع من شمع العسل أو الصويا مع زيوت طبيعية.
ـ ألواح التقطيع البلاستيكية:
قد تُطلق جزيئات بلاستيكية دقيقة عند الاستخدام المتكرر، مما يُشكل خطرًا على الصحة.
ويمكن استخدام ألواح من الخشب أو الخيزران، فهي أكثر أمانًا وقابلة للتحلل.
ـ الأطعمة فائقة المعالجة:
الوجبات الجاهزة والمُعلبة مليئة بالمواد المضافة والمصنعة، والتي تُسبب التهابات مزمنة وقد ترفع من خطر الإصابة بالسرطان، خاصة القولون والثدي.
لذا يجب الاعتماد على نظام غذائي طبيعي غني بالخضروات والفواكه والحبوب الكاملة.
ـ معطرات الجو وبخاخات الغرف:
تحتوي على مركبات عضوية متطايرة وفورمالديهايد، ما قد يسبب تهيجًا تنفسيًا ويزيد من خطر الإصابة بالسرطان عند التعرض المزمن.
ويمكن استخدام أجهزة تنقية الهواء الطبيعية أو البخاخات المصنوعة منزليًا من الزيوت العطرية.