فرنسا .. جمعية الخيمة وجميع الجمعيات التابعة لجهة بوردو (اكيتان) وجميع المواطنين المغاربة المقيمين بذات الجهة يستنكرون الأفعال الشنيعة لما يسمى بجبهة البوليساريو
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
استنكرت جمعية الخيمة وجميع الجعيات التابعة لجهة بوردو الفرنسية (اكيتان) وجميع المواطنين المغاربة المقيمين بالجهة المذكورة، تنظيم ما يسمى بجبهة البوليساريو، يوم امس السبت 25 ماي الجاري، بقاعة نيكول فانراست على الساعة 3:30 مساء في بوردو، لقاء ثقافيا مزعوما، وهو في الواقع حدث دعائي لميليشيات البوليساريو الإرهابية التي تنتهك قرارات مجلس الأمن وتقتل المدنيين، كما فعلت مؤخرا بغاراتها الإرهابية على مدينة السمارة بالصحراء المغربية.
وعلى إثر هذا الحدث الشنيع فإن جمعية الخيمة، وجميع الجمعيات التابعة لجهة بوردو (اكيتان)، وجميع المواطنين المغاربة المقيمين بالجهة المذكورة، ينددون وينادون بتكثيف الجهود ومحاربة الأكاذيب والطرق الملتوية والخداع من طرف هذه العصابة الاجرامية التي تحاول الاعتداء على السلامة الإقليمية لمملكتنا المغربية الشريفة.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
كشف الغش
لقد أصبحت ظاهرة الغش فى بيانات الميزانيات العمومية منتشرة فى العديد من الهيئات العامة ذات النفع العام، وهى تلك الهيئات التى لا تهدف للربح، يحاولون من خلال التلاعب فى البيانات والقوائم إظهار الهيئة على غير حقيقتها، فهناك ميزانية قدمتها إحدى تلك الجهات فى جمعيتها العمومية الأخيرة تم تقييم الأصول الثابتة غير القابلة للتداول بشكل مُغالى فيه. وبغض النظر أن تلك الأصول غير القابلة لتحويلها إلى أموال فهى تتواجد فى أماكن مميزة وترتفع قيمتها كل يوم لأسباب ليس لمجلس إدارة الهيئة يد فيه. لذلك فإن هذا الأمر لا يهم أحد. ولكن الذى يهمنا هو ما على هذه الجهة من ديون وما لها من أموال مستحق لدى الغير، والأخيرة محل شك فى تحصيلها، لذلك تقيد أموال معدومة، فإذا قام شخص ما وجمع ما له وما عليه فى خانة واحدة يكون مجموع تلك الأموال تفوق مليارات الجنيهات، والميزانية تم نشرها كاملة فى معظم المواقع الرياضية لتؤكد أن هذا الاتحاد خسائره فادحة، حاولوا إخفاءه تحت بنود وبيانات خادعة، وانصرفوا غير مأسوف عليهم. ولكن يبقى السؤال: كيف يتركون الاتحاد على هذا الوضع دون حساب أو تفعيل للقانون لمحاسبة المخطئ عن إهداره لأموال تلك الجهة من غير حساب.
لم نقصد أحدًا!
رسالة غير مرئية.. 5 أبراج أكثر عرضة للتفكير المفرط.. كيف يغير مسار حياتهم