غلطة سراي ينتزع لقب الدوري التركي للمرة الـ24 بفوزه على كونيا سبور
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
توج فريق غلطة سراي بلقب الدوري التركي الممتاز لكرة القدم للمرة 24 بالفوز 3-1 على كونيا سبور اليوم الأحد في الجولة الـ38 الأخيرة، لينهي الموسم بذلك متفوقا بثلاث نقاط أمام غريمه فناربخشه صاحب المركز الثاني والذي لم يتوج بالدوري منذ عقد.
وأحرز غلطة سراي اللقب للعام الثاني على التوالي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2دانها ماكرون.. اشتباكات عنيفة بين مشجعي ليون وسان جيرماندانها ماكرون.. اشتباكات عنيفة ...list 2 of 25 لاعبين مغاربة في 5 نهائيات أوروبية وأفريقية وآسيوية5 لاعبين مغاربة في 5 نهائيات ...end of list
وسجل المهاجم الأرجنتيني ماورو إيكاردي هدفين وأضاف بركان كوتلو لاعب خط الوسط التركي المولود في سويسرا هدفا ثالثا لغلطة سراي، لتنطلق احتفالات جماهير الفريق في إسطنبول وخارجها.
وفرض فريقا إسطنبول، غلطة سراي وفنربخشة، تفوقهما على باقي فرق الدوري هذا الموسم وقد أنهى غلطة سراي الموسم برصيد 102 نقطة بينما أنهاه فنربخشة برصيد 99 نقطة بعد أن شهت مباراته الأخيرة اليوم فوزه 6-صفر على إسطنبول سبور.
وتلاهما طرابزون سبور في المركز الثالث برصيد 67 نقطة بعد أن تغلب 4-2 على أنقرة جوجو اليوم.
وتلقى غلطة سراي خسارتين فقط في الدوري هذا الموسم من بينهما هزيمة على ملعبه أمام فناربخشه قبل أسبوع واحد، والتي أجلت تتويجه حتى الجولة الأخيرة.
وسجل غلطة سراي إجمالي 92 هدفا وتلقت شباكه 26 هدفا في الدوري هذا الموسم.
أما فناربخشه، فقد تلقى هزيمة واحدة في الدوري لكنه تعادل ست مرات بينما تعادل غلطة سراي ثلاث مرات.
وفاز إيكاردي بصدارة قائمة هدافي الدوري برصيد 24 هدفا وبفارق ثلاثة أهداف أمام البوسني إيدن جيكو مهاجم فناربخشه.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات غلطة سرای فی الدوری
إقرأ أيضاً:
مهنيون: الحرارة غير المعتادة التي شهدها المغرب بعد الأمطار الأخيرة، تثير شكوك حول مصير الموسم الفلاحي
يرى المهنيون في القطاع الفلاحي، أن الحرارة غير المعتادة التي شهدها المغرب بعد التساقطات المطرية الأخيرة، تثير مجموعة من الهواجس والشكوك حول مصير الموسم الفلاحي 2024-2025.
و أكدوا، أن التغير المناخي يعد حاليا أشد من الجفاف نفسه، بالنظر إلى أن هذا الأخير يمكن مواجهته عبر السقى وتحلية مياه البحر، لكن آثار الاحتباس الحراري لازالت عصية على الحل.
حيثي يأتي ذلك بعد 6 سنوات متتالية من الجفاف عاشها المغرب، وانعكست على العديد من المزروعات ذات الاستهلاك الواسع من قبيل الحبوب والخضر وزيت الزيتون، فضلا عن فقدان عشرات الآلاف من مناصب الشغل بالعالم القروي.