الهاتف المسحور.. رغيب يثير الجدل بقصة حقيقية أغرب من الخيال (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
جدل كبير جدا، ذلك الذي أعقب التفاصيل المثيرة التي كشفها "أمين رغيب"، صاحب قناة "المحترف" على منصة "يوتيوب"، والمتعلقة بطلب إجراء خبرة تقنية على هاتف، توصل به من قبل زبون يشك في تعرضه للتجسس.
وارتباطا بالموضوع، أوضح "رغيب" أن الزبون سالف الذكر دفع مبلغا ماليا كبير، نظير إجراء هذه الخبرة التقنية، مشيرا إلى أن هذا الأخير تعرض للسحر بسبب علاقة غير شرعية مع فتاة، قامت باختراق هاتفه النقال.
في ذات السياق، أثار "رغيب" جدلا واسعا حينما أكد لمتابعيه أن "جنيا" أخبر الزبون الذي تم اختراق هاتفه، أنه لن يفلح في الوصول إلى أي معلومة بخصوص طلب الخبرة التي تقدم به إليه (أي إلى رغيب)، وأنه يتحكم تماما في كل بياناته.
وشدد "رغيب" على أن هذا الهاتف "كرفسو" بسبب عدم قدرته على كشف البيانات التي كان يرغب في الوصول إليها، قبل أن يقسم أنه تعرض لـ"الخنق" مدة 3 أيام، بسبب هذه الخبرة التقنية (الفيديو):
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
أم بريطانية تترك طفلها في حديقة مع الحيوانات.. «تحول لونه إلى الأزرق»
لم ير من الحياة شيء، إلا أنه تعرض لإهمال شديد، جعل جسده نحيلًا وهزيلًا أكثر مما هو عليه، فلم يستطع صاحب الـ3 أعوام، تحمل ما يحدث فيه جراء أبويه، ليتحول لونه إلى الأزرق، ولم يعد قادرًا على التنفس، حتى أنعشه الأطباء مرة أخرى، وحكم على والديه بالسجن لمدة 3 سنوات.
سُجن زوجان بتهمة إهمال طفلهما الرضيع، الذي لم يتجاوز 3 أعوام، إذ تحمل القصة تفاصيل أكثر إثارة للرعب، جراء المعاملة السيئة التي وجدت في الرسائل النصية بين الوالدين، إذ اعترفت الأم أمام المحكمة، بأنها لم تستطع معرفة الدافع الحقيقي لمعاملتها السيئة لطفلها، وقد يرجع ذلك بسبب فشلها في الارتباط به منذ الولادة، بحسب صحيفة «الديلي ميل البريطانية».
سبب تعرض الطفل للإهمالكان وزن الصبي 6.2 كيلوجرام فقط، أي أقل بـ 7.8 كيلوجرام من الوزن الطبيعي لشخص في مثل عمره، وكانت رائحته سيئة جدًا، وهو ما آثار غضب القاضي، إذ أوضحت الأم أن الصغير، هو أحد أطفالها الثلاثة، وكان صعب إرضائه في الطعام، ولم يكن يريد أن يأكل أي شيء في اليوم الذي انهار فيه.
كانت الأم معتادة إخفاء الطفل عن بقية أفراد العائلة، إذ تتركه بمفرده في الحديقة الشتوية، بعيدًا عن الأطفال الآخرين، برفقة سحلية أليفة وأرنب لإبقائه في صحبته.
تدهور حالة الطفلتعرض الطفل إلى إهمال شديد، إذ تحول لونه إلى الأزرق، وتوقف عن التنفس، لتضطر الأم إلى نقله للمستشفى، وقام الأطباء بإنعاشه، حتى تبين أنه تعرض لإهمال شديد لفترة طويلة من الزمن، إذ كان يبدو وكأنه في معسكر اعتقال، بسبب شدة الجوع والحالة السيئة التي كان يعاني منها.
حُكم على الزوجين بالسجن لمدة ثلاث سنوات لكل منهما، بسبب إهمال طفلهما، الذي كان على وشك الموت، بسبب ما تعرض لفترة طويلة.