أديب عن احتفالات الأهلي بدوري أبطال إفريقيا: "بيقولوا علينا أوفر"
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
قال الإعلامي عمرو أديب، إن احتفالات جمهور النادي الأهلي بالفوز بدوري أبطال إفريقيا أمس مازالت مستمرة، معقبا: "الأهلي مستمر في الاحتفالات وإحنا لما احتفلنا قالوا لنا يا أوفر".
وأضاف أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الأحد، "الجمهور اللي يطير نسر يعمل أي حاجة.. وعاملين يقولوا إحنا مستنينكم يوم 25.
وفي سياق متصل، كان قد عقب الإعلامي عمرو أديب، على فوز النادي الأهلي بدوري أبطال إفريقيا على حساب الترجي التونسي، قائلا: "مباراة صعبة جدا والترجي كان ثقيلا.. وكل التوفيق للأهلي العريق".
وقال أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء السبت، "مينفعش بعد الجمهور ده الأهلي ميخسرش.. الأهلي دايما عنده توفيق والجون اللي جه ميجيش إلا من الأهلي، الأهلي هنوه هنوه كمل دستة الجاتوه"، لافتا إلى أن النادي الأهلي يحقق رقما جديدا.
وأشار إلى أن العالم العربي كله كان خلف النادي الأهلي، مضيفا: "قولتلكم الأهلي هيكسب.. كعبه عالي في كل حتة، بيعرف يعني إيه يخلص ويسيطر"، متابعا: "الأهلي عنده سحر الفانلة الحمراء، لها تعويذة ولها دور.. الشوارع المصرية احمرت، وننتظركم قريبا في السوبر".
وأضاف، “الأهلي جبر خاطر مشجعيه”، لافتا إلى أن مشجعي الأهلي كانوا يشعرون أنهم سيفوزوا بالبطولة، وجمهوره يستحق الحصول على وسام، حيث كان جمهور وفيا وصامدا، موجها التهنئة لكابتن محمود الخطيب وإدارة النادي الأهلي.
وأشاد أديب، بأداء حارس المرمى مصطفى شوبير، قائلا: “زي ما يكون بيلعب من أيام أبوه”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي النادى الاهلى برنامج الحكاية عمرو أديب النادی الأهلی عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
تفاعل واسع مع دعوة عمرو أديب لعودة حملات الإفراج عن سجناء الرأي بمصر (شاهد)
قال الإعلامي المصري، عمرو أديب، مساء الأحد، إنّ: "الجبهة الداخلية المصرية في أقوى حالاتها، ومتماسكة" مضيفا: "خلال أيام سيحل علينا شهر رمضان المبارك، لدي أمل في أن تعود حملات الإفراج عن سجناء الرأي؛ أنا مع الحرية للجميع"، وهو ما حظي بموجة تفاعل متسارعة على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي.
وأشار أديب، خلال حديثه عبر برنامجه "الحكاية" الذي يبثّ على فضائية "إم بي سي مصر"، إلى أنّ: الوقت مناسب للإفراج عن سجناء الرأي، قد حان، حيث نشهد اصطفاف كبيرا وراء القيادة المصرية، وهذا الأمر يزيد من قوة الجبهة الداخلية.
وفي السياق نفسه، تابع الإعلامي المصري بالقول: "كان هناك آلية للإفراج عن مساجين الرأي، وأنا لم أقف عن أسم أشخاص معينين، حتى يتم الإفراج عنهم، بل أنه لا بد أن يتم الإفراج بشكل كامل"، فيما أردف: "قانون الإجراءات الجنائية هو الدستور الثاني ويعمل على حل القضايا الهامة في المجتمع".
إلى ذلك، تفاعل عدد من رواد مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، مع دعوات الإعلامي المصري للإفراج عن كافة سجناء الرأي، بين من عاد بالذاكرة للحملة التي كانت قبل سنوات، وبين من كتب: "عمرو أديب دلوقتي بيطالب بالإفراج عن "كل سجناء الرأي مش إسم أو اتنين"، طب إيه بقى يا مصر!".
وفي عام 2021، كان رئيس النظام المصري، عبد الفتاح السيسي، قد وجّه عشرات الرسائل، عبر مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب؛ فيما كان أديب قد أعرب قبل المداخلة عن سعادته بالإفراج عن صحفي فضائية "الجزيرة" محمود حسين، داعيا السلطات المصرية لأهمية النظر مرة أخرى إلى مسألة الحبس الاحتياطي في مصر ومدته.
وقال أديب، آنذاك: "إنساني وطبيعي، نتمنى الحرية لجميع الناس، وهي خطوة جيدة للإفراج عن حالات أخرى"، مطالبا السلطات المصرية بشرح سبب حبس محمود حسين لمدة أربع سنوات. وهو ما أعاد عدد من رواد التواصل الاجتماعي تداوله أيضا، خلال الساعات القليلة الماضية.
ومساء الخميس الماضي كانت الحركة المدنية الديمقراطية في مصر، قد نظمت يومًا تضامنيًا مع سجناء الرأي، وذلك للمرة الأولى، منذ سنوات طويلة التي ينجح فيها عدد من السياسيين بأن ينظموا مؤتمرا صحافيًا، يشهد حضور عدد من أهالي السجناء السياسيين للمطالبة بالحرية لهم وإنهاء هذا الملف.
ومنذ سنوات، كانت مناقشات هذا الملف الشائك، تقتصر فقط على الدوائر المقربة للنظام المصري أو تلك التي صنعها بنفسه، من قبيل: أعضاء لجنة العفو الرئاسي، ومجلس أمناء الحوار الوطني، فيما اقتصرت مناقشة الملف في دوائر الحقوقيين والسياسيين المحسوبين على المعارضة، في صورة بيانات شجب وإدانة تحمل توقيعاتهم، وتصريحات فردية على مواقع التواصل الاجتماعي.