لطفي لبيب عن اعتزاله الفن: 'كلكم نظر مين هيشغل ممثل طاير نصه'
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
تحدث الفنان لطفي لبيب عن أخبار اعتزاله الفن بعد ابتعاده فترة طويلة عن التمثيل، مشيرًا إلى أن حالته الصحية هي التي أجبرته على هذا.
وقال لطفي لبيب خلال استضافته في برنامج تفاصيل الذي تقدمه الإعلامية نهال طايل عبر قناة صدى البلد 2: "المتساءلين عن خبر اعتزالي الفن، كلكم نظر، من سيطلب ممثل فقد نصفه".
وتابع لطفي لبيب: "أنا قانع وراضي بما أنا عليه حاليًا، وراضي بنسبة 100%، وسعيد لأنني قدمت أعمال كثيرة، فأنا قدمت 380 عمل فني و150 فيلم".
واختتم لطفي لبيب حديثه، بتهنئة خاصة للنادي الأهلي ونادي الزمالك، بعد فوزهما بمبارايات الكونفدراليا وإفريقيا خلال الأيام الماضية، مشيرًا إلى أنه يشجع النادي الأهلي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال لطفي لبيب لطفی لبیب
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي أمريكي: مصر قدمت خطة متكاملة لإعادة إعمار غزة
أكد المحلل السياسي الأمريكي، الدكتور ماك شرقاوي، أن مصر قدمت خطة متكاملة لإعادة إعمار غزة، تحظى بدعم دولي وعربي واسع، باستثناء الولايات المتحدة وإسرائيل، مشيرًا إلى أن القاهرة تمتلك إمكانات كبيرة تمكنها من تنفيذ عملية الإعمار بنجاح.
وخلال مداخلة عبر سكايب مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج "على مسؤوليتي" عبر قناة صدى البلد، أوضح شرقاوي أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب يخشى خسارة حلفائه في منطقة الشرق الأوسط بسبب خطته بشأن تهجير الفلسطنيين، مشددًا على أن الخطة المصرية نالت احترام العالم، وعلى ترامب أن يدرك أن الدول العربية ليست كفرنسا أو أوكرانيا في تعاملها مع الأزمات.
وفي سياق آخر، وصف شرقاوي جماعة الحوثيين بأنها مجرد "عرائس" تحركها إيران وفق مصالحها، معتبرًا أن الضربة الأمريكية للحوثيين تأخرت كثيرًا، إذ كان ينبغي تنفيذها منذ فترة لوقف تهديداتهم للمنطقة.
وأضاف شرقاوي، أن إيران قامت بتدريب الحوثيين على استخدام أحدث الأسلحة، وزودتهم بالصواريخ لزعزعة الاستقرار في المنطقة، لكن الضربة الأمريكية تمثل تهديدًا مباشرًا لطهران، التي بدأت في التراجع وتقديم "فروض الطاعة"، إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
وأكد شرقاوي أن إيران لطالما كانت فزاعة تستخدمها الولايات المتحدة لتحقيق أهدافها، إلا أنها الآن تواجه ضغوطًا كبيرة وتفكيكًا لنفوذها، خصوصًا بعد فقدانها العديد من أذرعها الإقليمية، وأبرزها خروجها من سوريا بفضيحة.
واختتم حديثه بالإشارة إلى أن إيران أعلنت استعدادها للتفاوض مع واشنطن حول برنامجها النووي، في خطوة تعكس مدى الضغوط التي تتعرض لها حاليًا.