مصر.. توقيف مؤثرة على تيك توك بتهمة التحريض على "الفجور"
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
أوقفت السلطات المصرية المؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعي هدير عبد الرزاق، بتهم نشر فيديوهات تحرض من خلالها على الفسق والفجور.
وقد أمرت النيابة العامة بالقاهرة حبس هدير 4 أيام على ذمة التحقيق لمواصلة البحث في نشرها فيديوهات وصفت بـ"الخادشة للحياء".
وحسب موقع صحيفة "المصري اليوم" فقد "تمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على بلوغر هدير عبد الرازق من داخل شقتها في القاهرة، بتهمة نشر فيديوهات تحرض على الفسق والفجور"
ونقلا عن الصحيفة فقد "كشفت تحقيقات أجهزة الأمن قيام هدير بنشر فيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي تتضمن عبارات وتلميحات مخلة وتحرض فيها على الفسق".
ومباشرة بعد إلقاء القبض على المتهمة تم الاحتفاظ بهاتفها المحمول تمهيدا لعرضها على النيابة العامة، كما تم اتخاذ الإجراءات القانونية المتبعة في هذه مثل هذه الحالات.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات القاهرة مواقع التواصل الاجتماعي مصر القاهرة توقيف مواقع التواصل تيك توك القاهرة مواقع التواصل الاجتماعي منوعات
إقرأ أيضاً:
ظهور مثير للشاب الجزائري بعد احتجازه لمدة 27 عاما.. كيف تغيرت ملامحه؟
حالة من الذهول المُمزوجة بالابتسامة، سيطرت على كل من شاهد آخر ظهور للشاب الجزائري، الذي جرى احتجازه في بيت جاره لمدة 27 عامًا، وعثر عليه في الشهر الماضي، إذ نشر أحد أقاربه صورة تُظهر تبدل ملامحه تمامًا، ليتفاعل المتابعين معها على مواقع التواصل الاجتماعي «انستجرام».
الشاب الجزائري ظهر في الصور مُبتسما ووضعه الجسدي جيدا، واختفت تماما جميع الجروح التي كانت موجودة على جسده بعد احتجازه.
تعاطف الجمهور مع الشابصفحات الجزائر الموجودة على منصات مواقع التواصل الاجتماعي، أعادت نشر الصورة فرحين بتغير شكل الشاب الجزائري إلى الأفضل ليقول أحدهم قائلاً: «الحمدلله على سلامتك، جميعنا تعاطف معك، إن شاء الله تعوض ما فاتك مع العائلة والأحباب».
وكتب شخص آخر: «كنا نخشى أن نراك في صورة أخرى، لكن الحمدلله يبدو وضعك جيدا».
View this post on Instagram
A post shared by utilisateur (@hors_service.0)
قصة الشاب الجزائريالجدير بالذكر أن الشاب الجزائري عمر بن عمران، جرى احتجازه في اصطبل جاره لمدة 27 عامًا، وأثارت قصته جدل واسع عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي، بعد منشور لأخت الجاني على فيسبوك، التي أكدت إن الضحية مُحتجز لدى جاره ولا يزال على قيد الحياة، ما دفع السلطات للتحرك والتحقيق وكشف اللغز.
سلطان يسمي أكاديمية العلوم الشرطية «أكاديمية الشارقة للعلوم الشرطية»