زيمبابوي توافق على ترخيص خدمة الإنترنت Starlink
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
قال الرئيس الزيمبابوي إيمرسون منانجاجوا يوم السبت إن هيئة تنظيم الاتصالات في زيمبابوي وافقت على ترخيص ستارلينك التابع لإيلون ماسك، مما يسمح لوحدة الأقمار الصناعية التابعة لشركة سبيس إكس بالعمل في الدولة الواقعة في الجنوب الأفريقي.
وقال منانجاجوا في بيان إن القرار "من المتوقع أن يؤدي إلى نشر بنية تحتية للإنترنت عالية السرعة ومنخفضة التكلفة ومدار أرضي منخفض في جميع أنحاء زيمبابوي وخاصة في جميع المناطق الريفية".
وقال إن Starlink ستقدم الخدمات من خلال شريكها المحلي الوحيد والحصري IMC Communications.
وذكر تقرير للبنك الدولي في عام 2021 أن 34.8% فقط من سكان زيمبابوي لديهم إمكانية الوصول إلى الإنترنت.
ويهيمن ثلاثة مشغلين رئيسيين لشبكات الهاتف المحمول على خدمة الإنترنت في البلاد.
تأتي موافقة Starlink وسط حملة حكومية ضد المستخدمين غير المسجلين الذين يقومون بتهريب مجموعات Starlink من الدول المجاورة مثل زامبيا.
يتم تقديم Starlink حاليًا رسميًا في العديد من الدول الأفريقية، بما في ذلك نيجيريا وموزمبيق وزامبيا وكينيا وملاوي.
وفي الشهر الماضي، أمرت الكاميرون بمصادرة معدات ستارلينك في موانئ الدخول في البلاد لأن المزود غير مرخص.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
ضبط ورشة بدون ترخيص لتصنيع السلاح في القليوبية
ألقت مباحث القليوبية القبض على عاطل يدير ورشة سلاح فى منزلة بدون ترخيص، وتم التحفظ على المتهم والأسلحة المضبوطة نحو 18 قطعة سلاح ناري، وأدوات التصنيع، وتحرر المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق.
تلقى اللواء عبد الفتاح القصاص مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القليوبية، إخطارًا من اللواء محمد السيد مدير مباحث المديرية يفيد ورود معلومات تلقاها مكتب مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة بقيام عاطل له معلومات جنائية بالإتجار فى الأسلحة النارية وإدارة ورشة بمسكنه لإصلاح وتصنيع الأسلحة النارية "بدون ترخيص".
على الفور تم تشكيل فريق بحث قادة اللواء محمد فوزى رئيس مباحث القليوبية وعقب تقنين الإجراءات بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية المعنية تم ضبطه بمسكنه وعثر بداخل الورشة على مضبوطات أبرزها 2 مسدس و16 فرد محلى و عدد من الطلقات مختلفة الاعيرة و مجموعة من أجزاء وقطع غيار وأدوات الإصلاح والتصنيع، وبمواجهته أقر بنشاطه الإجرامى، وتحرر المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر