ما طبيعة الحدس ولماذا تدمر الشاشات قدرات الدماغ الإبداعية؟
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
ضيفنا في هذه الحلقة - البروفيسور ألكسندر كابلان تخرج عام 1973 في كلية علم الأحياء (البيولوجيا) بجامعة موسكو الرسمية.
يحمل شهادة دكتواره دولة مؤسس ومدير مختبر الفسيولوجيا العصبية والواجهات العصبية الحاسوبية في قسم الفسيولوجيا بجامعة موسكو الرسمية. مُنح جائزة حكومة روسيا الاتحادية في ميدان العلم والتقنيات لقاء تصميمه أولى أجهزة التواصل العصبية في روسيا.
في هذه الحلقة نتحدث عن التكنولوجيا وتأثيرها على ملكة الإبداع.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: دراسات علمية معلومات علمية
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تحاول استخدام علاقات أنقرة مع باكو ضد موسكو وطهران
حول عبثية رهان النخبة السياسية الحاكمة في يريفان على واشنطن، كتب أيك خالاتيان، في "أوراسيا ديلي":
أجاب مدير معهد الدراسات الدولية بمعهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، مكسيم سوشكوف، عن أسئلة VERELQ على هامش المنتدى الدولي العاشر "قراءات بريماكوف"، ومنها:
نرى نشاطًا أميركيا غير مسبوق في أرمينيا. ما سببه وما مدى خطورته؟
يبدو لي أنه يرجع في المقام الأول إلى حقيقة أن الولايات المتحدة تعمل بنشاط كبير على طول حدودنا، وما يسمى في روسيا بأوراسيا الكبرى، على وجه الخصوص. تهدف كل من المبادئ التوجيهية العقائدية وممارسات السياسة الخارجية التي تطورت في عهد بايدن إلى خلق أقصى قدر من التوتر في الحزام الحدودي الروسي، ونرى ذلك أيضًا في الحزام الحدودي بين الصين وإيران.
يحاولون الآن باستمرار إقناع الجمهور الأرميني بأن الولايات المتحدة مستعدة لتحل محل روسيا في المسائل الأمنية. هل الولايات المتحدة مستعدة لدعم أرمينيا ضد تركيا وأذربيجان؟
يبدو لي أن التاريخ، إلى ما قبل 30 عامًا، يظهر أن الولايات المتحدة ليست مستعدة بالتأكيد لأن تحل محل روسيا بالطريقة التي قد يريدها جزء من النخبة الأرمينية. المجيء والقتال من أجل أرمينيا، أو محاولة إعادة آرتساخ، أو أي شيء آخر هناك، أمر مستبعد. وعلى مستوى بعض اللفتات العامة، قد يجري توريد بعض الأسلحة. على الرغم من أن الإدارة توضح هنا أيضًا أن الأولوية الرئيسية الآن هي توريد الأسلحة إلى أوكرانيا.
ومن غير المرجح أيضًا أن يكونوا مستعدين للتوصل إلى اتفاق مع تركيا. بل على العكس من ذلك، تحاول (الولايات المتحدة) استخدام التعزيز التكتيكي لتحالف تركيا وأذربيجان من أجل الضغط على إيران وروسيا في الوقت نفسه.
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب