فيتش: خفض التصنيف الائتمانى لأمريكا بسبب المخاوف المالية وتدهور الحوكمة
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن فيتش خفض التصنيف الائتمانى لأمريكا بسبب المخاوف المالية وتدهور الحوكمة، وقالت يلين في بيان نقلته قناة الحرة الأمريكية أختلف بشدة مع قرار فيتش بشأن التصنيف الائتماني ، معتبرة أن التغيير الذي أعلنته الوكالة .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فيتش: خفض التصنيف الائتمانى لأمريكا بسبب المخاوف المالية وتدهور الحوكمة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقالت يلين - في بيان نقلته قناة (الحرة) الأمريكية - "أختلف بشدة مع قرار (فيتش) بشأن التصنيف الائتماني"، معتبرة أن التغيير الذي أعلنته الوكالة كان تعسفيا ويستند إلى بيانات قديمة، مشددة على أن سندات الخزانة لا تزال الأصول الآمنة والسائلة الأبرز في العالم، وأن الاقتصاد الأمريكي قوي في جوهره.
وكانت "فيتش" قد أعلنت - أمس في بيان - أن خفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة يعكس التدهور المتوقع للمالية العامة خلال السنوات الثلاث المقبلة، والعبء المرتفع والمتزايد للدين العام الحكومي، وتآكل الحوكمة".
وأضاف البيان: "ليس لدى الحكومة إطار مالي متوسط الأجل، ولديها آلية ميزانية معقدة؛ وقد أسهمت هذه العوامل، إلى جانب كثير من الصدمات الاقتصادية والتخفيضات الضريبية ومبادرات الإنفاق الجديدة، في زيادات متتالية في الديون على مدى العقد الماضي".
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فيتش: خفض التصنيف الائتمانى لأمريكا بسبب المخاوف المالية وتدهور الحوكمة وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أبل تستهدف تصنيع معظم أجهزة أيفون المخصصة لأمريكا في الهند
تستهدف شركة "أبل" استيراد معظم أجهزة "أيفون" التي تبيعها في الولايات المتحدة من الهند بحلول نهاية العام المقبل، في خطوة تُسرّع التخلي عن الصين بهدف الحد من المخاطر المرتبطة بالرسوم الجمركية والتوترات الجيوسياسية.
تحقيق هذا الهدف يتطلب من "أبل" مضاعفة إنتاجها من أجهزة "أيفون" في الهند تقريباً، بحسب أشخاص مطلعين على الأمر طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم عند تداول خطط داخلية. وتبيع "أبل" أكثر من 60 مليون جهاز "أيفون" سنوياً في السوق الأميركية.
تُعد هذه الخطة أحدث مؤشر على تسريع "أبل" ومورديها لتحولهم من الصين إلى الهند، وهي عملية بدأت عندما تسببت إجراءات الإغلاق الصارمة بسبب جائحة "كوفيد" في تعطيل الإنتاج بأكبر مصانعها. تسهم الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إلى جانب التوترات بين بكين وواشنطن، في دفع "أبل" إلى تعزيز هذا التحول.
الطلب الأميركي على هواتف "أيفون"
لم يرد ممثلو "أبل" في الهند فوراً على طلب للتعليق. كانت صحيفة "فاينانشيال تايمز" ذكرت في وقت سابق أن هدف "أبل" يتمثل في أن تأتي كافة أجهزة "أيفون" المبيعة في الولايات المتحدة من الهند بنهاية عام 2026.
وكانت "بلومبرغ نيوز" نشرت سابقاً تقريراً يفيد بأن "أبل" تخطط لإعطاء أولوية متزايدة لأجهزة "أيفون" المنتجة ضمن سلسلة الإمداد الهندية من أجل تلبية الطلب الأميركي.
بحسب تقرير لـ"بلومبرغ" هذا الشهر، بلغت قيمة أجهزة "أيفون" التي قامت الشركة ومقرها في كوبرتينو بولاية كاليفورنيا بتجميعها في الهند 22 مليار دولار خلال الاثني عشر شهراً المنتهية في مارس، ما يمثل زيادة في الإنتاج بنسبة تقارب 60% مقارنة بالعام السابق. تصنع "أبل" حالياً 20% من أجهزة "أيفون" لديها، أي واحد من كل خمسة أجهزة، في الدولة الواقعة في جنوب آسيا، فيما تبقى الصين أكبر قاعدة إنتاج لها بفارق شاسع.
يجري تجميع معظم أجهزة "أيفون" المصنّعة في الهند داخل مصنع تابع لمجموعة "فوكسكون تكنولوجي" في جنوب البلاد. كما تُعد الذراع التصنيعية الإلكترونية لمجموعة "تاتا"، التي استحوذت على عمليات شركة "ويسترون" المحلية وتدير أنشطة شركة "بيغاترون" في الهند، مورّداً رئيسياً أيضاً.
من إجمالي الإنتاج الهندي، صدّرت "أبل" أجهزة "أيفون" بقيمة 1.5 تريليون روبية (17.5 مليار دولار) من المنطقة خلال السنة المالية المنتهية في مارس 2025، بحسب ما أعلن وزير التكنولوجيا الهندي في الثامن من أبريل.
الرسوم تسرّع شحنات "أبل" من الهند
تسارعت شحنات "أيفون" من الهند إلى الولايات المتحدة بعد إعلان ترمب في فبراير عن خطته المتعلقة بما يُسمى "الرسوم المتبادلة". وارتفع متوسط إنتاج وتصدير "أبل" من الهند على مدار السنة المالية حتى مارس.
كانت إدارة ترمب قد أعفت في وقت سابق من هذا الشهر السلع الإلكترونية، بما في ذلك الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر، من الرسوم المتبادلة. ويُعد ذلك خبراً ساراً لشركات مثل "أبل"، رغم أن الإعفاء لا يشمل على ما يبدو الرسوم المنفصلة البالغة 20% التي فرضها ترمب على الصين بهدف الضغط على بكين للحد من تهريب "الفنتانيل".