ممثل الاتحاد الأوروبي: نتفق مع التوجه السعودي.. والآن هو الوقت المناسب للاعتراف بدولة فلسطين
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
قدم ممثل الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، تأكيدًا على تفاهمه مع التوجه السعودي فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، معلنًا أن الوقت قد حان للاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وفي تصريحات له في مؤتمر صحفي مشترك مع وزيري خارجية المملكة والنرويج، أشار بوريل إلى أن المجتمع الدولي يتفق على أهمية هذه الخطوة في هذا الوقت الحرج، معبرًا عن وعيه التام بالتحديات التي تواجه الإسرائيليين والسكان في قطاع غزة نتيجة للأحداث الأخيرة.
وأضاف بوريل أن بعض الأطروحات تحاول تشكيل رؤية بديلة عن حل الدولتين، لكنه أكد أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية لا يزال الخيار الأمثل والملائم لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
وفي سياق متصل، أكد بوريل أن النرويج تشترك مع الاتحاد الأوروبي في رؤيته لأهمية الاعتراف بالدولة الفلسطينية، مشيرًا إلى أن الخطوة المهمة الآن هي تشجيع الدول الأخرى على اتخاذ هذا القرار لتعزيز الدعم الدولي للفلسطينيين.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: دولة فلسطين جوزيب بوريل ممثل الاتحاد الأوروبي
إقرأ أيضاً:
بلد (كلك)
بقلم : حسن جمعة ..
في بلد الفوضى والفيضانات التي بدأت بالظهور العلني فيما يخص فيضان الفساد والإرتزاق الإعلامي الذي يلمع صورة المسؤول الجالس على مكتبه الفخم ويعقد الصفقات تلو الأخرى وبمزيد من حماقات وسوء استخدام الاعلام أصبح بعض المسؤولين يدمنون استخدام الاعلام بطريقة سيئة ومقرفة حد التقيؤ وثم الشوارع التي فاضت من الفساد واهدار ملايين الدولارات وما تزال رئة الشوارع لا تسمح بدخول دخان السكائر فكيف بآلاف اللترات والمكعبات المائية كما يقول اهل الاختصاص.
ثم فيضان اصحاب الشهادات المزورة والذين أصبحوا أكثر من حملة شهادة الابتدائية والاعدادية والبكلوريوس ففي هذا البلد الـ(الكلك) تجد كل شيء مزيفا حتى أسلاك الكهرباء الذائبة والتي ترنحها اجنحة الهواء العاتية والتي اختفت بعدها الكهرباء من الساحة لشعورها بالخجل من كمية الـ( كلك) المتواجد في بلدنا المنحور من قبل طبقاته السياسية.
في بلد وزاراته ومؤسساته وخدماته كلها ( كلك) ماذا تفعل ؟
الرجل المناسب لا وجود له لأن المكان المناسب تمت عملية مصادرته من الأحزاب وتحت عنوان المحاصصة فعن أي بلد نتحدث ؟
الصفحات السود للمسؤولين تتم عملية تبييضها من قبل بعض المرتزقة الذين ساهموا بقتل العراق من الوريد الى الوريد بعملية تزوير وتزييف تضاهي ألف صفقة للقرن .
كل حدث يجري في العالم يظل المسؤول العراقي يهتز لانه مسؤول مزيف ومزور و ( كلك) وعلى هذا المنوال يبقى الوضع كما هو عليه لأننا قد بُح صوتنا ولكن لا بد من الإشارة الى مكامن الخطأ حتى تقرأ أجيالنا القادمة في أي عصر عشنا وتمت مصادرتنا في بلد التزوير والـ ( كلك).