تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يحلم كل شاب وفتاة بأن يمتلك كل منهم مشروعه الخاص ويبدأ الحلم بالمشاريع الصغيرة ولكن نجاح هذا المشروع يحتاج الى حلم وتخطيط وخطوات فلا يمكن ان ينجح مشروع صغير او كبير بدون سعي وتخطيط واتباع نصائح من خبراء في مجال المشاريع ووفقا لدراسة نشرت في جامعة “هارفارد” تقدم "البوابة نيوز" عدة أسرار ونصائح من اجل تحقيق النجاح في مشروع صغير والوصول بالحلم لاعلى مناطق النجاح وان يصبح مشروع كبير وناجح مع الوقت.


 

-الابتكار:

ان تكون فكرة المشروع من البداية مبتكرة ومناسبة للمحيط الذي تكون فيه فكرة المشروع وان تتأكد ان المواطنين يحتاجون لهذا المشروع.

-التحسين والتطوير:

حتى لو بدأ المشروع بالنجاح الذي تتوقعه او اكثر التوقف عن تحسينه وتطويره سوف يسبب تراجعه لذلك التحسين والتطوير احد اسباب النجاح والاستمرار.
 

-ادارة مالية جيدة:

من اهم اسباب النجاح فتخطيط المال وادارته سوف يسبب استمرار المشروع او فشله فصاحب المشروع لابد ان يخصص لنفسه راتب معين والباقي من الفلوس يطور بها مشروع ويكبره ولا يجب عليه الإصراف كما يريد.

-الديكور والشعار:

ديكور المكان او المشروع من اسباب النجاح فهو من الاشياء التي يركز الناس بها ويتذكرها كما يحدث ايضا مع

الشعار فهو من اهم الاشياء التي يجب التركيز عليها واختيارها بشكل مبتكر وصحيح مع الوان الديكور والشعار. 

-الجودة:

اهم شيء يجب ان يركز عليه صاحب المشروع مهما كان نوع الخدمة التي يقدمها يجب ان تأتي الجودة في المقدمة فهي من تجذب المواطنين وتنجح المشروع.

 

-طريقة العرض:

العرض للمنتج وتقدميه والاعلان عنه من الخطوات المهمة فمن المؤسف انتاج منتج بجودة عالية واختيار اسباب ناجحة وتقديمه بشكل سيء يضايق المستهلك ويجعله لا يريد تجربته او شراؤه كما ان الابتسامه مع العرض والاهتمام بالمشتري وطريقة تعامله مع خطوات العرض الجيد.

-التعامل الجيد مع الموظف:

في حين ان الادارة تحتاج حزم وقوة ودراية بكل ما يدور والسيطرة على المكان والموظفين ولكن التعامل الجيد مع الموظف وان يشعر بان المكان بيته والعاملين عائلته حتى صاحب العمل يجعله يشعر بالانتماء ويقدم افضل ما لديه في المكان وبالتالي يؤثر على نجاح المشروع.
 

-شراء الالات الحديثة:

عند الادارة الجيدة للمال وتخصيص راتب فقط لصاحب العمل سيتم توفير ما يمكن ان يطور المكان من آلات وغيره وبالتالي جودة اعلى وشراء اكثر ويكبر المكان خطوة بخطوة.

-التخصيص:

تحديد هدف من فئة معينة للمستهلكين وتخصيص المنتج لها واستهدافها من خطوات نجاح اي مشروع لكن ان ينتج شيء واطلاقه دون تحديد هدف وتخصيصه لفئة وعدم التركيز على العملاء يمنع الانتشار والتنافس.

-استخدام مواقع التواصل الاجتماعي بشكل جيد:

المنصات الاجتماعية احد وسائل نجاح اي مشروع ومعرفتها جيدا واستخدامها لصالح المشروع تساعد في التفوق ضمن المنافسين فيجب بناء خطة من البداية كيف يمكن استخدام تلك الوسائل للنجاح.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: تحقيق النجاح المشاريع الصغيرة الابتكار

إقرأ أيضاً:

توضيح جديد حول انبوب بصرة – حديثة: تنموي وسيرفد الاقتصاد العراقي

29 يونيو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: اصدرت وزارة النفط/ شركة المشاريع النفطية، توضيحا حول مشروع انبوب النفط الخام (بصرة – حديثة)، مشيرة الى انه مشروع تنموي سيرفد الاقتصاد العراقي ويعطي مرونة كبيرة المناقلة وتصدير النفط الخام داخل العراق وخارجه.

المسلة تنشر نص البيان: 

تداولت وسائل التواصل الاجتماعي مؤخرا الكثير من المعلومات غير الدقيقة حول مشروع انبوب النفط الخام (بصرة – حديثة) الذي شرعت وزارة النفط بالخطوات الأولى لتنفيذه لتعزيز الاقتصاد العراقي من خلال تطوير منظومة التصدير الشمالية وفتح منافذ تصديرية جديدة لنقل النفط الخام العراقي الى دول اوروبا وامريكا الشمالية تماشيا مع مشروع طريق التنمية وسعي الحكومة لجعله ممرا للطاقة العالمية بالإضافة الى دوره في نقل البضائع بين الشرق والغرب وعلى الرغم من التصريحات الرسمية التي أدلى بها نائب رئيس الوزراء وزير النفط حيان عبد الغني والمسؤولين في وزارة النفط من خلال القنوات والمواقع الرسمية حول مشروع انبوب النفط الخام بصرة – حديثة والتي وضحت المعلومات الدقيقة والحقيقية عن المشروع، الا انه لا يزال هنالك من يقوم جاهدا بتضليل الرأي العام من خلال نشر معلومات وارقام مرسلة وغير دقيقة وغير مسندة بالوثائق التي تدعم ادعاءاتهم لأغراض بعيدة عن مصلحة القطاع النفطي ولإيقاف هذا المشروع التنموي لقد كان الأحرى من هؤلاء وحرصا منهم على المعلومة الدقيقة التوجه الى المعنيين في وزارة النفط للاستفسار عن المعلومات الدقيقة عن المشروع بدلا من استخدام اساليب التشهير بمعلومات مضللة يتم نشرها لعرقلة عمل الدولة ونحن هنا اذ نعيد نشر البيان الصحفي الذي تتحمل وزارتنا المسؤولية الكاملة عن جميع المعلومات الواردة فيه، نؤكد أن أي معلومة تصدر من هذه الجهات غير دقيقة ومنافية لواقع عمل المشروع وتوجه الدولة في المضي بالمشاريع التنموية التي سيكون لها الدور الفاعل في اقتصاد العراق.

وحيث لا يخفى على ابناء شعبنا العزيزان جميع النفط المنتج من الحقول الجنوبية يتم تصديره من خلال موانئنا ونقاط التحميل العائمة المطلة على الخليج وهو المنفذ التصديري لغالبية النفط العراقي حاليا وباعتبار التحديات الجيوسياسية في المنطقة فقد اخذت وزارة النفط على عاتقها تعدد منافذ التصدير حيث قامت خلال العقد الماضي بإعداد دراسة المنظومة التصدير الشمالية مستعينة بأهم الشركات الاستشارية العالمية ووضع الخطط المناسبة لتطوير منافذ تصدير جديدة بما يخدم التوسع الحاصل في انتاج النفط في البلاد من خلال جولات التراخيص التي تطرحها الوزارة. وانطلاقا من حرصنا على ايصال المعلومة الدقيقة لأبناء شعبنا ومبدأ الشفافية التي تنتهجها في طرح المعلومات أرتات وزارة النفط أن توضح التالي:

1- أن مشروع انبوب النفط الخام بصرة – حديثة يعتبر العمود الفقري لكامل منظومة التصدير الشمالية عن طريق عقدة الربط في مستودع حديثة حيث يتم الاستفادة منه للأغراض التالية:

– الربط مع أنبوب تصدير النفط الخام الواصل الى ميناء جيهان من خلال أنبوب حديثة (IT1A) وبطول 200 كم بقياس 42 أنج والذي تعد الوزارة العدة لتنفيذه وبالتزامن مع تنفيذ انبوب النفط الخام (بصرة – حديثة).

– تجهيز المصافي الجديدة المنفذة سابقا والمزمع تنفيذها مستقبلا بالنفط الخام في المنطقة الوسطى والجنوبية (النجف, كربلاء, الديوانية, السماوة الناصرية ومصافي المنطقة الشمالية).

– تجهيز محطات الطاقة الكهربائية بالنفط الخام في أوقات الذروة.

– أمكانية ربط الانبوب مستقبلا بميناء طرطوس على البحر المتوسط بعد تحقق الظروف الأمنية المناسبة في الجمهورية العربية السورية عن طريق انبوب ينشأ لهذا الغرض يربط مستودع حديثة بميناء طرطوس.

– أمكانية ربط الانبوب مستقبلا بميناء العقبة عن طريق انبوب تصديري يربط مستودع حديثة بميناء العقبة على ان يكون الانبوب مستملك بالكامل بجميع مكوناته للدولة العراقية وبدون تحويل الملكية للجانب الأردني وحسب مسودة الاتفاقية الإطارية الأخيرة المتفق عليها مع المملكة الأردنية.

2- لتقليل كلف تنفيذ الانبوب بصرة – حديثة وقع الاختيار على اعتماد مبدأ عقد تسليم مفتاح وتمويل المشروع من قبل الدولة العراقية واستملاكه بالكامل لصالح وزارة النفط حيث ارتأت الوزارة تنفيذ المقطع بكوادر ملاكات القطاع النفطي والاستعانة بالشركات العالمية الرصينة كونه الشريان الرئيسي الذي يغذي كامل المنظومة الشمالية وكما تم الاشارة اليه أعلاه.

3- ان انبوب التصدير حديثة – العقبة ما زال تحت الدراسة والتدقيق من المختصين وغير مدرج في خطط الوزارة على المدى القريب وانه خاضع لدراسة الجدوى الاقتصادية.

4- المشروع لا يشمل أي مصفاة تكرير أو معامل بتروكيمياويات ولا يوجد أي مخطط لربط المشروع مع جمهورية مصر العربية وهذه رؤى تم طرحها خلال الاجتماعات المشتركة بين الدول ولم يتم دراستها فنيا او اقتصاديا وغير مطروحة للتنفيذ.

5- ان كلفة انشاء انبوب النفط الخام بصره – حديثة بقطر (56) عقدة وبطول (185) كلم مع مستودعي خزن بطاقة (5) مليون برميل لكل منهما ومحطات ضخ عدد (5) على طول مسار الانبوب والعديد من منظومات السيطرة والقياس والاتصالات ومنظومات اخرى متعددة تبلغ (4.9) مليار دولار شاملا مبلغ الاحتياط.

6- ان ما تم تداوله عن كلفة المشروع البالغة (28) مليار دولار بعيدة عن الصحة حيث ان هذه الكلفة تم طرحها خلال دراسة رفعتها وزارة النفط سابقا في حال اعتماد مبدأ الاستثمار للأنبوب من البصرة الى العقبة من قبل شركات استثمارية تتضمن كلف المستثمرين لنقل البرميل الواحد الى العقبة مع كلف العبور لمدة (25) سنة حيث لم يتم اعتماد هذه الدراسة وتم التخلي عن تطبيقها أي ان هذه الدراسة أصبحت قيد الملغاة.

7- أشارت مواقع التواصل نقلا عن بعض المروجين لهذه الادعاءات ان الكلف التشغيلية للمشروع تتراوح بين 300 الى 350 مليار دولار لخمسين عام وهذه الارقام لا تمت للواقع بصلة وبعيدة كل البعد عن الكلف التشغيلية السنوية التي اعتمدتها دراسة الجدوى التي اعدت للمشروع والتي تقدر بـ (150) مليون دولار سنويا وعلى هذه الجهات توخي الدقة والمصداقية في طرح المعلومات.

مما تقدم تؤكد وزارة النفط ان مشروع انبوب النفط الخام (بصرة – حديثة) هو مشروع تنموي سيرفد الاقتصاد العراقي ويعطي مرونة كبيرة المناقلة وتصدير النفط الخام داخل العراق وخارجه حيث لا يمكن اعتماد العراق على منفذ تصديري واحد يكون عرضة للتوقف لاي سبب كان أضافة الى توفير الأف فرص العمل للعاملين في جميع المناطق فضلا عن كونه مشروع مكمل المشروع طريق التنمية حيث تسعى وزارتنا مستقبلا لمد أنبوب غاز موازي لهذا الأنبوب ليكون العراق منطقة عبور دولية لتصدير الغاز أضافة الى النفط الخام.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

مقالات مشابهة

  • وزيرة البلدية: انتهاء أعمال التطوير والصيانة في مشروع دروازة العبدالرزاق بالقريب العاجل
  • رئيس الوزراء يوجّه بحسم الاستملاكات على طول مسار (مشروع طريق التنمية)
  • صور| مشروع ابنتي الغالية يستعرض أنشطته بأصفون جنوب الأقصر
  • رحلة سليمان البحري.. بناء حلم في جبال قرية «العلياء»
  • الأرشيف والمكتبة الوطنية يعلن نتائج مشروع «قياس أثر البرامج التعليمية على الأجيال»
  • توقيع مذكرة تعاون بين بلدية مسقط وبنك مسقط لدعم روّاد الأعمال وأصحاب المشاريع الناشئة
  • أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لإنشاء مشروع فندقي
  • توضيح جديد حول انبوب بصرة – حديثة: تنموي وسيرفد الاقتصاد العراقي
  • مذكرة تعاون بين بلدية مسقط وبنك مسقط لدعم روّاد الأعمال وأصحاب المشاريع الناشئة
  • المشروع 2025.. خطة ترامب لحكم أميركا مجددا