نقيب الزراعيين: مشروع زراعة نبات الجوجوبا يوفر العديد من فرص العمل
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
كشف الدكتور سيد خليفة، نقيب الزراعيين، أن الجوجوبا هو نبات وصل إلى مصر عام 1995، ويتم زراعته في غابات الأقصر منذ عام 1996.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن محطة الصرف الصحي بالغردقة تعالج 90 ألف متر مكعب مياه.
مشروعات التحول إلى الاقتصاد الأخضروقال إن مشروع زراعة نبات الجوجوبا هو من مشروعات التحول إلى الاقتصاد الأخضر، ومن شأنه أن يوفر العديد من فرص العمل حيث تمت زراعة 3 آلاف فدان من نبات الجوجوبا وهو وقود حيوي يستخدم في تموين الطائرات
وأكد أن هذا النوع من النباتات لا علاقة له بإنتاج زيت الطعام، وإنما يستخدم في إنتاج الكريمات والزيوت الحيوية ولا يشترط مياه عذبة لكونه يتحمل الجفاف والملوحة العالية، موضحا أن مساحة المشروع 3 آلاف يعتمد على المياه المعالجة وله أبعاد ثلاثية حيث إنه مشروع بيئي يتخلص من مياه الصرف الصحي المعالجة التي تكلفت مليارات الجنيهات.
واختتم أن هذا النبات تصنيعي ينتج منه الوقود الحيوي ويكون على أراضي هامشية لا تصلح للزراعة ولا توجد فيها مياه جوفية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدكتور سيد خليفة نقيب الزراعيين الزراعة القمح نبات الجوجوبا
إقرأ أيضاً:
"بحوث الاقتصاد الزراعي" ينظم ورشة عمل حول آليات النهوض بالمحاصيل الزيتية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم معهد بحوث الاقتصاد الزراعي تحت إشراف الدكتور عبد الوكيل محمد أبو طالب القائم بأعمال مدير معهد بحوث الاقتصاد الزراعي، ورشة عمل بعنوان: "آليات النهوض بالمحاصيل الزيتية"
واستهدفت ورشة العمل التى ألقاها الدكتور محمود عزت عبداللطيف رئيس قسم بحوث تقديرات الانتاج الزراعي بالعينات، إلقاء الضوء على الوضع الراهن للمحاصيل الزيتية فى مصر من حيث المساحة المزروعة، الإنتاجية، الفجوة الغذائية، اسباب انخفاض الإنتاج المحلى من الزيوت النباتية، عرض لرؤية مستقبلية لتحقيق الاكتفاء الذاتي من المحاصيل الزيتية في مصر.
وحضر ورشة العمل أعضاء الهيئة البحثية بالمعهد والمعاهد البحثية بمركز البحوث الزراعية وبعض الخبراء والمختصين.
ومن خلال المناقشات وتبادل الخبرات بين السادة الحاضرين توصلت ورشة العمل إلى بعض التوصيات كالآتي:
• ضرورة تطوير التقنيات الزراعية باستخدام الأساليب الحديثة للري والتسميد ومكافحة الآفات، وتوفير الدعم الفني والتدريب للمزارعين لتحسين إنتاجيتهم وجودة المحاصيل.
• توعية المزارعين بأهمية زراعة المحاصيل الزيتية وفوائدها الاقتصادية والغذائية، وتوفير ورش العمل والبرامج التثقيفية لتوعية المزارعين بأفضل الممارسات والتقنيات لزراعة المحاصيل الزيتية وتحقيق الاكتفاء الذاتي.
• تشجيع المستثمرين على الاستثمار في زراعة المحاصيل الزيتية وتوفير الدعم المالي والتسهيلات لهم.
• تبنى استنباط اصناف ذات نسب استخلاص مرتفعة والتوسع في زراعة المحاصيل المنتجة للزيوت مثل الكانولا.