كيف دعم قانون التحالف الوطني تنفيذ أعمال مشروعات المبادرات الاجتماعية التنموية؟
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
يعد قانون التحالف الوطني للعمل الأهلى التنموى، من أهم مشروعات القوانين التي أقرها البرلمان، والذي يقوم على إنشاء تحالف وطني للعمل الأهلي التنموي، غير هادف للربح، ويكـون له الشخصية الاعتبارية، ويتمتع بالاستقلال الفني والمالي والإداري ويكون مقره الرئيسي مدينة القاهرة.
١- يستهدف مشروع القانون إنشاء تحالف وطني للعمل الأهلي التنموي، غير هادف للربح، وله الشخصية الاعتبارية، ويتمتع بالاستقلال الفني والمالي والإداري.
٢- يهدف التحالف إلى تعميق مفهوم التطوع في العمل الأهلي وتنمية المجتمع.
٣- تعبئة الجهود الفردية والجماعية لإحداث مزيد من التنمية الاجتماعية والاقتصادية بالتعاون مع أجهزة الدولة المعنية.
٤- إقامة المشروعات الخدمية والتنموية على المستوى القومي.
٥- دعم تنفيذ أعمال مشروعات المبادرات الاجتماعية التنموية، وذلك بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني، وأجهزة الدولة المعنية.
٦- يستهدف التحالف تأسيس أو المساهمة في تأسيس شركات وصناديق استثمار خيرية ترتبط بأهدافه على أن توزع الأرباح والعوائد الناتجة عن استثماراتها على الإنفاق على أنشطته.
٧- يأتي مشروع القانون في ضوء الدور الذي تقوم به مؤسسات المجتمع المدني في معاونة أجهزة الدولة المعنية ببناء المجتمع من خلال ما تقدمه من خدمات تنموية متكاملة في جميع ميادين العمل الأهلي.
٨- ومن أجل توحيد تلك الجهود، فقد ظهرت حاجة ملحة إلى استحداث آلية لتجميع تلك الجهود تحت مظلة تحالف واحد يمكنها من تحقيق أهدافها وأغراضها بإحداث مزيد من التنمية الاجتماعية والاقتصادية لجميع المواطنين، لا سيما الفئات الأولى بالرعاية، وذلك كله بتعظيم الاستفادة من قدرات وبرامج وخطط هذه المؤسسات.
٩- عقد المؤتمرات وورش العمل التى تستهدف تعزيز مجالات العمل الأهلى وإنماء الشراكة فى الأنشطة ذات النفع العام وغرب ثقافة العمل التطوعي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منظمات المجتمع المدني قانون التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي قانون التحالف الوطني للعمل الأهلي قانون التحالف الوطني مشروع قانون التحالف الوطني التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي التحالف الوطني للعمل الأهلي اهداف مشروع قانون التحالف الوطني
إقرأ أيضاً:
جمعية أصدقاء البيئة: الحفاظ على البيئة واجب وطني وإنساني
أكد الدكتور إبراهيم علي محمد رئيس مجلس إدارة جمعية أصدقاء البيئة في الإمارات، أن "يوم البيئة الوطني" يمثل فرصة مهمة لتعزيز الوعي البيئي وتشجيع المجتمع على تبني ممارسات مستدامة تسهم في حماية الموارد الطبيعية للأجيال القادمة، قائلا إن المساهمة في الحفاظ على البيئة واجب وطني وإنساني يعكس روح المواطنة الإيجابية.
وقال عبر 24: "تحتفل دولة الإمارات بيوم البيئة الوطني هذا العام تحت شعار (جذورنا أساس مستقبلنا)، ما يؤكد على التزامنا المستمر بالحفاظ على البيئة وتعزيز الاستدامة، فالإمارات بقيادتها الحكيمة تحافظ على ريادتها في مجال حماية البيئة، وتواصل التزامها بتحقيق تأثير إيجابي على الصعيدين المحلي والعالمي، وتبرز الإمارات رائدة في المبادرات الإقليمية البيئية، إذ أطلقت العديد من المشاريع المتميزة في مجالات الطاقة المتجددة، والحفاظ على التنوع البيولوجي، وتعزيز الاقتصاد الدائري، وخفض انبعاثات الكربون".وأشار إلى أن الجمعية تعمل على تنفيذ مجموعة من المبادرات البيئية، من بينها حملات التشجير، وبرامج التوعية حول تقليل النفايات البلاستيكية، وتشجيع استخدام الطاقة النظيفة. لافتاً إلى "أن التغيير يبدأ من الفرد، ولذلك نسعى إلى إشراك المجتمع في جهودنا من خلال ورش العمل، وحملات التثقيف البيئي، والمبادرات التطوعية التي تعزز الشعور بالمسؤولية البيئية".
ودعا رئيس مجلس إدارة جمعية أصدقاء البيئة، أفراد المجتمع إلى تبني ممارسات بيئية مستدامة في حياتهم اليومية، مثل ترشيد استهلاك المياه والكهرباء، وتقليل النفايات، وإعادة التدوير.