الاقتصاد نيوز - متابعة

سجلت القيمة الإجمالية لصناعة الأزياء بالمملكة العربية السعودية 92.3 مليار ريال، بحسب تقرير "مرصد منشآت" للربع الأول من عام 2024 الصادر عن الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة.

وأشار التقرير إلى قيمة الصناعة المحلية للأزياء في السعودية وصلت إلى 46.9 مليار ريال، فيما سجلت قيمة الإنفاق على العلامات التجارية المستوردة 27.

4 مليار ريال، ووصلت نسبة النمو التراكمي المتوقع لقطاع الأزياء بنسبة 48% بين عامي 2021 وحتى 2025.

وقال الرئيس التنفيذي لمنصة "ماجنيت" لبيانات الشركات الناشئة، فيليب بحوشي، خلال التقرير، إن القيمة الإجمالية لاستثمارات رأس المال الجريء في السعودية مطلع عام 2024، وصلت إلى 900 مليون ريال، حيث حظيت المملكة بالحصة الأكبر من قيمة هذه الاستثمارات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بنسبة 65%.

ويأتي تقرير "مرصد منشآت" في إطار سلسلة تقارير ربع سنوية تصدرها هيئة المنشآت الصغيرة والمتوسطة ، والتي تتضمن أحدث مستجدات بيئة ريادة الأعمال وآخر الأرقام والإحصائيات.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

تقرير يكشف كيف ساعدت بريطانيا جماعة القاعدة في سوريا

كشف تقرير بعنوان “عندما ساعدت بريطانيا القاعدة في سوريا” كواليس ما قامت به المملكة المتحدة منذ العام 2011 من دعم للجماعات المسلحة في سوريا للإطاحة بالرئيس السوري السابق بشار الأسد، وذلك بالتعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية وأنظمة عربية وإسلامية.

ويوضح التقرير، للكاتب مارك كورتيس في موقع ” declassifieduk” البريطاني، مراحل عشرية النار التي شهدتها دمشق والمنطقة بدءاً من التدخّل الدولي، حيث دعمت الولايات المتحدة وبريطانيا جماعات ما يسمّى “المعارضة السورية” عسكرياً ومالياً، بالتعاون مع دول مثل قطر والسعودية.

وكان أحد المستفيدين الرئيسيين من الحملة السرية “جبهة النصرة” التكفيرية، وهي فرع لجماعة “القاعدة” في سوريا الذي أسسه “أبو محمد الجولاني”، والذي أطلق فيما بعد على قواته المسلحة اسم “هيئة تحرير الشام”.

مالياً، قُدّرت المساعدات الأمريكية للجماعات المسلحة في حينها بمليار دولار، بينما ساهمت قطر والسعودية بمليارات أخرى.

عسكرياً، يكشف التقرير، مسار الأسلحة التي أُرسلت من ليبيا عبر تركيا بدعم من حلف “الناتو”، وتضمّنت أنظمة متطوّرة من الاتصالات وعتاداً عسكرياً،  وُجّهت إلى “الجيش السوري الحرّ”، لكنها انتهت غالباً في أيدي جماعات أخرى مثل “جبهة النصرة”.

ويتحدّث الكاتب كيف درّبت بريطانيا الجماعات المسلحة في حينها، داخل قواعد عسكرية تمّ تجهيزها في الأردن، وخلال هذه الفترة أشرفت الاستخبارات البريطانية والأمريكية على التدريب والتوجيه والتنسيق.

في العام 2015، أرسلت بريطانيا 85 جندياً إلى تركيا والأردن لتدريب الجماعات المسلحة، وكان الهدف تدريب 5 آلاف مسلح سنوياً على مدى السنوات الثلاث التالية.

ووفّرت بريطانيا مسؤولين لغرف العمليات في تركيا والأردن للمساعدة في إدارة البرنامج، الذي نقل أسلحة مثل الصواريخ المضادة للدبابات والقذائف إلى عدد من مجموعات التدريب المستحدثة.

وباعتراف الكاتب فإنّ فصول السنوات العشر الماضية من تدريب ودعم “أطال أمد الحرب”، مما فاقم معاناة الشعب السوري وخلق أزمة لاجئين ضخمة.

وركّزت الدول الغربية من خلال ماكناتها الإعلامية على تحميل النظام السوري السابق المسؤولية، في تفاقم الأوضاع الأمنية والسياسية والاقتصادية.

وبين التقرير أن سياسة بريطانيا وحلفائها في سوريا، القائمة على دعم ما أسماهم بالمعارضة بما في ذلك الجماعات المسلحة، قد عزّزت الفوضى وأطالت الصراع، طارحاً في الوقت عينه إشكالية “مع من سيعمل المسؤولون البريطانيون الآن لتعزيز أهدافهم؟”، وهل  من المحتمل جداً أن تستمر رغبة المؤسسة البريطانية في تحقيق حكومة موالية للغرب في سوريا بأيّ ثمن، وهل يتكرّر سيناريو السنوات الماضية من تداعيات أمنية واقتصادية  على الشعب السوري.

مقالات مشابهة

  • 6 ملايين ريال القيمة السوقية لأصول "مؤسسة الإمام جابر" الوقفية
  • الاحتلال يكشف عن قيمة الزيادة في الإنفاق الدفاعي عقب حرب غزة
  • بورصة مسقط تسجل ارتفاعا بـ4.4 نقطة .. والقيمة السوقية 27.3 مليار ريال
  • تقرير يكشف كيف ساعدت بريطانيا جماعة القاعدة في سوريا
  • الأرصاد يكشف عن أقل درجة حرارة سجلت في الإمارات
  • أرباح مصر لصناعة الكيماويات تتخطى ربع مليار جنيه خلال 5 أشهر
  • بتداولات بلغت 4.1 مليار ريال.. مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا 43.07 نقطة
  • أسعار سبائك الذهب الآن.. ما قيمة الجرام الواحد؟
  • الوطني للأرصاد يكشف عن أقل درجة حرارة سجلت على الدولة
  • هذا ما يفعله حزب الله الآن.. تقريرٌ إسرائيلي يكشف