ختام ملتقى المدارس الخاصة بـ"تعليمية الداخلية"
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
نزوى- ناصر العبري
احتفلت دائرة المدارس الخاصة ممثلة بقسم التعليم المبكر بالمديرية العامة للتربية والتعليم في محافظة الداخلية، باختتام ملتقى المدارس الخاصة "إجادة وتميز"، وذلك في قاعة الشهباء بجامعة نزوى.
وتضمنت فعاليات الحفل قراءة القرآن الكريم، وفقرة ترحيبية لأطفال مدرسة براعم نزوى الخاصة للتعليم المبكر "روضة"، وكلمة لسالم بن ناصر البوسعيدي أخصائي دراسات ومتابعة، وورقة عمل بعنوان "مفاتيح النجاح السبعة " للدكتورة محفوظة بنت راشد المشيقرية أستاذة علم النفس المساعد بقسم التربية والدراسات الإنسانية ومديرة مركز الإرشاد الطلابي بجامعة نزوى، وعرضا مرئيا لأنشطة وفعاليات الدائرة.
وفي الختام تم تكريم المعلمات المجيدات بمرحلة التعليم المبكر والمعلمات الأوائل بذات المرحلة وتكريم موظفي الدائرة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
“التعليم” تنفي شائعات حظر قبول ذوي الاحتياجات الخاصة في مدارس "IPS"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، صحة ما تردد على بعض صفحات مواقع التواصل الاجتماعي حول حظر قبول الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة بالمدارس الرسمية الدولية "ips”.
وأوضح شادي زلطة المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي باسم الوزارة أن شروط القبول بمدارس "ips" معلنة منذ اليوم الأول لفتح باب التقديم للمستوى الأول بمرحلة رياض الأطفال للعام الدراسي ٢٠٢٥ / ٢٠٢٦، وذلك عبر الموقع الرسمي للمدارس الرسمية الدولية والتي يمكن الاطلاع عليها عبر الرابط التالي:
https://www.ips-schools.com/IPS/Terms.php
وتابع المتحدث الرسمي أن الوزير محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني يحرص على تكثيف جهود الوزارة لتطوير الخدمات التعليمية المقدمة لذوي الاحتياجات الخاصة بمختلف مدارس الجمهورية والاستفادة من خبرات الدول المتقدمة في هذا المجال، وهو الأمر الذي كان على رأس أجندته خلال زياراته الأخيرة لدول اليابان والمملكة المتحدة والتي ركز خلالها على تعزيز الاستفادة من خبرات هذه الدول حول كيفية دمج الرعاية النفسية للطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة ضمن البرامج التعليمية بما يساهم في تحسين الأداء الدراسي وتعزيز صحة الطلاب النفسية، ودمجهم بشكل فعال في المجتمع.
وفي هذا الإطار، ناشد المتحدث الرسمي مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار، والاستناد للمصادر الرسمية فقط والتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى إثارة البلبلة بين الطلاب وأولياء الأمور.