"هل ستكفي لحرب طويلة مع مصر وسوريا؟".. إسرائيل تحصل على كمية ضخمة من القذائف
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن هل ستكفي لحرب طويلة مع مصر وسوريا؟ إسرائيل تحصل على كمية ضخمة من القذائف، كشفت مجلة الجيش الإسرائيلي يسرائيل ديفينس عن أرقام ضخمة لقذائف صاروخية متطورة تعاقد عليها الجيش خلال الفترة الأخيرة تكفيه في حال اندلاع حرب .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "هل ستكفي لحرب طويلة مع مصر وسوريا؟".
كشفت مجلة الجيش الإسرائيلي "يسرائيل ديفينس" عن أرقام ضخمة لقذائف صاروخية متطورة تعاقد عليها الجيش خلال الفترة الأخيرة تكفيه في حال اندلاع حرب طويلة الأجل .
وطرحت المجلة تساؤلا هل ستكفي تلك القذائف حال اندلاع حرب على أكثر من جهة ضد إسرائيل كما حدث في السابق في حرب أكتوبر عام 1973 مع مصر وسوريا على السواء.
وقالت المجلة الإسرائيلية إنه انطلاقا من أرقام المشتريات الظاهرة، فإن شركة "آل بيت" Elbit الإسرائيلية قادرة على إنتاج ما "يهدره" الجيش الإسرائيلي في يوم واحد من القتال، في لبنان فقط في غضون شهر.
وأعلنت شركة Elbit أنها فازت بعقد بقيمة 60 مليون دولار تقريبا لتزويد سلاح المدفعية الإسرائيلي بآلاف قذائف المدفعية من عيار 155 ملم، وسيتم تنفيذ العقد على مدى عام واحد.
وقذيفة مدفع عيار 155 ملم تكلف عادة ما بين 500 و3000 دولار، حسب نوع الذخيرة والموديل، أما القذيفة العادية، كما في هذه الحالة، بسعر وزارة الدفاع، ربما تكلف حوالي 1500 دولار.
وبناء على هذه الصفقة التي ستسمر لمدة عام فإن الإنتاج الصاروخي سيكون بمعدل إنتاج يبلغ حوالي 40.000 قذيفة سنويا مقسمة شهريا أي 3300 قذيفة شهريا.
وأوضحت المجلة أن معدل إنتاج Elbit الفعلي سري، ولكن من الأرقام التي أفصحت عنها مؤخرا يمكن تقديرها، مضيفة أنه سيتم إنتاج القذائف في مصانع Elbit Systems في حيفا ورمات هشارون، ومن المتوقع تسليمها خلال عام 2024.
وقالت المجلة إن في القتال مع لبنان أطلقت آلاف القذائف، أي إذا كانت الطاقة الإنتاجية لشركة Elbit حوالي 3000 قذيفة شهريا، فهذا رقم "يهدره" الجيش الإسرائيلي في يوم واحد من القتال في لبنان على الأقل، فإذا أضفنا المزيد من القطاعات، مثل مصر أو سوريا، يمكن أن يصل معدل إطلاق الجيش الإسرائيلي إلى أكثر من 10000 قذيفة في اليوم، أي أن يوم قتال واحد يساوي معدل إنتاج من شهر إلى ثلاثة أشهر من إنتاج الشركة.
وأوضحت المجلة إنه يينما يواجه الجيش الإسرائيلي المزيد من الجبهات وتستمر الحرب، يزداد الاستهلاك اليومي لقذائف المدفعية ويتحرك بعيدا عن معدل الإنتاج المحلي لشركة Elbit.
ووفقا للمنشورات المفتوحة التي يسمح الجيش الإسرائيلي بنشرها تستغرق مضاعفة معدل الإنتاج عامين على الأقل مع استثمار مالي كبير.
واختتمت المجلة تقريرها قائلة يتم تعديل معدل إنتاج Elbit وفقًا لأوامر وزارة الدفاع ، وهي العميل الرئيسي، وبالنظر إلى أن الاستراتيجيين في النظام الأمني يعتقدون أن حربا متعددة الجبهات لن تندلع قريبا، أو اندلاع حربا على الإطلاق، فإن بذلك معدل الإنتاج كافٍ وإذا لم يكن كذلك فهناك الأمريكيون.
المصدر: مجلة الجيش الإسرائيلي
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "هل ستكفي لحرب طويلة مع مصر وسوريا؟".. إسرائيل تحصل على كمية ضخمة من القذائف وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجیش الإسرائیلی اندلاع حرب
إقرأ أيضاً:
لتعويض النقص بـ«جنود الاحتياط».. الجيش الإسرائيلي ينفّذ استراتيجيات «غير مسبوقة»
كشفت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، “أن هناك أزمة متفاقمة تواجه الجيش الإسرائيلي في تجنيد قوات الاحتياط، ما دفعه إلى تبنّي إجراءات استثنائية وغير تقليدية لسد العجز”.
وذكر التقرير الإسرائيلي أن “الجيش الإسرائيلي يواجه أزمة حقيقية مع تآكل معنويات قواته، إذ أشار ضباط خدموا في غزة إلى استنزاف واضح بين الجنود بعد أكثر من 200 يوم من القتال، كما دعا التقرير القيادة العسكرية إلى مراجعة محادثات الجنود على مجموعات “واتسآب”، التي تعكس تنامي مشاعر الإحباط، ما قد يؤدي إلى تداعيات خطيرة على الأداء العسكري في المستقبل”.
وبحسب الصحيفة، “على الرغم من أن نسبة الاستجابة للاستدعاء بلغت 90% في بداية الحرب على قطاع غزة، إلا أنها انخفضت تدريجيا إلى 70%، مع توقعات بتراجعها إلى 50% قريبًا، ما أثار مخاوف القيادة العسكرية حول استمرارية الجيش في ظل استمرار الصراع”.
وأرجع التقرير هذا التراجع “إلى غياب الروابط القوية بين الجنود، إذ يتم تجنيد أفراد جدد باستمرار دون تحقيق الانسجام المطلوب داخل الوحدات”.
ووفقا لصحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، “لتعويض النقص، لجأ الجيش الإسرائيلي إلى الإعلانات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مثل “فيسبوك” (أنشطة شركة “ميتا”، التي تضم شبكتي التواصل الاجتماعي “فيسبوك” و”إنستغرام”) للترويج لوظائف قتالية في غزة ولبنان، إلى جانب تقديم عروض مرنة غير مسبوقة تتجاوز شروط القبول المعتادة”.
وبحسب الصحيفة، “من بين الخطوات المثيرة للجدل، تقديم حوافز مالية، مثل رواتب للطهاة وعمال الصيانة، وعروض تدريب مكثفة لقيادة الدبابات أو تشغيل الطائرات المسيّرة في غضون أسبوع فقط. كما استخدم الجيش أساليب دعائية عاطفية، أبرزها إعلانات تحفّز الشعور بالذنب، مثل صورة لجنود في شوارع فلسطينية مرفقة بتعليق: “إخوتكم يقاتلون، فهل ستبقون جالسين؟” لحث المواطنين على التطوع”.