شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن رحاب سياحة التأمل فـي ظفار 3 قلعة قصبار سياحة ناعمة تذهب العناء والضغوط، في عام 2014م تم تدشين فرع جديد من أنواع السياحة وهي سياحة التأمل، وتتسع يومًا بعد يوم لما لها من فوائد صحية ونفسية، فهي سياحة ناعمة تُذهب عناء .،بحسب ما نشر جريدة الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رحاب: سياحة التأمل فـي ظفار «3» قلعة قصبار.

. سياحة ناعمة تذهب العناء والضغوط، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رحاب: سياحة التأمل فـي ظفار «3» قلعة قصبار.. سياحة...

في عام 2014م تم تدشين فرع جديد من أنواع السياحة وهي سياحة التأمل، وتتسع يومًا بعد يوم لما لها من فوائد صحية ونفسية، فهي سياحة ناعمة تُذهب عناء ضغوط الحياة ومتاعبها، ويمكن للسياحة في محافظة ظفار أن تتجاوز سياحة الترفيه عامة وزيارة أماكن محددة وترويج جمال الطبيعة واخضرارها دون أن تحظى سياحة التأمل بأهمية مخططة ومركزة. عندما أرتاد قلعة (قصبار) الواقعة في ولاية طاقة إلى جهة الغرب من عين طبرق، وأصعد سلالمها العتيقة لتنتهي بي بعد صعود 1000 متر إلى أطلال القلعة التي يحيطها خندق من جهة الشمال والغرب. بينما تطل من جهة الجنوب والشرق على وادٍ سحيقٍ تملأ القيعان والأشجار والطيور والحياة الفطرية، وهناك على القمة مكان رائع يطلُّ على جبل ناشب وعلى المحيط الهندي مع وجود مناظر طبيعية أخاذة، يفترش المكان مساحة تسمح بالجلوس للتأمل، حيث يستطيع المتأمل أن يستقبل طاقة الهدوء الناعمة، شعرت بها وأنا أجلس على صخرة مستطيلة موجّهًا بصري إلى البحر وموليًّا ظهري إلى غابة من الأشجار الوارفة، ويمكن الوصول إلى المكان بسهولة، وتخيلت المكان، وقد أقيم عليه مبنى يضم استراحة وأماكن للتأمل ومتحف صغير لتاريخ المنطقة ومعرض صور ومكتبة صغيرة عن المكان الأثري الذي صار ضمن مناطق التراث العالمي. وسيكون بديعًا أن تُسير مجموعات لهواة تسلق الجبال تنطلق من عين طبق وتصعد عبر السلالم الصخرية المشيدة من أيام المنجوي، حتى يتمكن المهتمون بهذه السياحة من الوصول إلى القمة، ويمكن توفير بعض غرف (التليفريك) التي تتيح الفرصة للطلوع السريع، يا له من مكان جميل وبديع، ويا له من مكان مثالي للتأمل الصامت والإصغاء إلى الطبيعة ومعانقتها وقضاء بعض الأوقات الجميلة فيها، فضلًا عن الإصغاء إلى الصوت الداخلي للتشافي والراحة وتجديد طاقة الاتصال مع الأنا العليا. أرتاد المكان بين وقت وآخر، وأكرر نفس الوضعية، وأحظى براحة البال واسترخاء الجسد وأستعيد الحيوية والنشاط. إن قلعة (قصبار) جديرة بالاهتمام بأن تقوم الجهات المختصة بصيانة الطريق الأثري القديم وكتابة أسماء الأشجار التي تحيط الطريق، وكتابة نبذة تاريخية في محطة الانطلاق إليها، وتوفير محلات لبيع المقتنيات الثرية الشعبية والكتب والمطبوعات التي تعرض تاريخ المكان وتوفير وسائل السير الجبلي من ملابس ومناظير وملابس وأحذية.. وغيرها، مع وجود نافذة لبيع التذاكر وتسجيل البيانات الشخصية، مع ضرورة

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رحاب: سياحة التأمل فـي ظفار «3» قلعة قصبار.. سياحة ناعمة تذهب العناء والضغوط وتم نقلها من جريدة الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ضمن سياحة المغامرة.. ليبيا تستقطب آلاف الزوار سنويًا

لا تزال ليبيا تستقطب أعدادًا متزايدة من السياح، مدفوعةً بما يُعرف عالميًا بـ”سياحة المغامرة”، حيث نشرت منصة “Travel and Tour World”، تقريرا كشف “أن ليبيا تستقبل ما يقرب من 100 ألف سائح دولي سنويًا”.

وأفاد صانعو المحتوى هدسون وإيميلي، اللذان زارا ليبيا في عام 2024، “بأنهما شعرا بالأمان خلال رحلتهما التي تضمنت زيارات لمواقع أثرية مثل لبتيس ماغنا المدرجة ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي، بالإضافة إلى العاصمة طرابلس”، مؤكدين أن “الشعب الليبي ودود للغاية”.

وقد رافقهما حارس شخصي طيلة الرحلة، حتى في أدق التفاصيل اليومية، في ظل الاحتياطات الأمنية المشددة.

ومنذ الإطاحة بالرئيس الراحل معمر القذافي عام 2011، عانت البلاد من انقسامات سياسية، مما دفع العديد من الحكومات إلى إصدار تحذيرات صارمة من السفر إليها، فقد أدرجت وزارة الخارجية الأمريكية ليبيا ضمن المستوى الرابع في تحذيرات السفر، محذرة من “الجريمة والإرهاب والألغام غير المنفجرة، والاضطرابات المدنية، والخطف، والنزاع المسلح”. كما نصحت الحكومة البريطانية بعدم السفر إلى ليبيا “تحت أي ظرف”.

مقالات مشابهة

  • اعتداء يطال موقع أثري شرق مدينة ظفار في إب
  • جامعة ظفار تحتفل بـ"اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف"
  • بإطلالة كلاسيكية ناعمة.. بلقيس فتحي تخطف الأنظار على إنستجرام
  • مشاهد تاريخية في الفاتيكان.. قلعة سانت أنجيلو خالية من السياح والجميع في ساحة القديس بطرس
  • «المكان اللي برتاح فيه».. هند صبري تهنئ بعيد عيد تحرير سيناء بهذه الطريقة | صور
  • فعالية اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف بجامعة ظفار
  • هل يجوز تعدد صلاة الجمعة بالمسجد الواحد لضيق المكان؟.. الإفتاء تجيب
  • النائبة رحاب موسى: الرئيس السيسي يقود ملحمة وطنية لتحقيق التنمية الشاملة في سيناء
  • آيتن عامر تخطف الأضواء بإطلالة ساحرة.. فستان بنقوش ناعمة وأناقة بلا مبالغة (صور)
  • ضمن سياحة المغامرة.. ليبيا تستقطب آلاف الزوار سنويًا