أستاذ مالية: تهتم الدول بتصنيف وكالات مثل «موديز» لاستحواذها على 95% من المؤسسات المالية بالعالم
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
قال الدكتور محمد مكني أستاذ المالية والاستثمار في جامعة الإمام، إن الدول تهتم بتصنيف وكالات مثل "موديز" لاستحواذها على 95% من المؤسسات المالية في العالم، ما يعطيها صبغة الموثوقية لدى المستثمرين
وأضاف خلال مقابلة تلفزيونية عبر قناة الإخبارية، أن اهتمام الدول بالتصنيف المالي له أهمية كبيرة جدا، مشيرا إلى أنه متى كان التصنيف مرتفع للدول، يؤكد على أن هذه الدولة أو الشركة قادرة على الوفاء بالتزاماتها، والعكس تمام حينما يكون الشهادة غير مطمئنة فهي مدمرة للاقتصاد أو الحصول على التمويلات المستقبلية.
واستكمل أن الدول التى لديها تصنيف عالي يعطي مؤشر مهم جدا للمستثمر، حيث يكون مطمئنا من ذلك نتيجة هذه التصنيفات، مؤكدا على أن جميع مؤسسات التصنيف الائتماني العالمية تصنف المملكة بنظرة إيجابية مستقبلية، وهذا يعكس القدرة على الوفاء بالتزاماتها في حال إصدار أي سندات أو تمويل مشروعات مستقبلية.
فيديو | د. محمد مكني أستاذ المالية والاستثمار في جامعة الإمام: تهتم الدول بتصنيف وكالات مثل "موديز" لاستحواذها على 95% من المؤسسات المالية في العالم، ما يعطيها صبغة الموثوقية لدى المستثمرين#عين_الخامسة#الإخبارية pic.twitter.com/2eaP2XTkyt
— الإخبارية - اقتصاد (@ekhbariya_eco) May 26, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: موديز المؤسسات المالية
إقرأ أيضاً:
أستاذ استثمار: التقارب بين أعضاء منظمة الدول الثماني النامية سيؤدي لمزيد من المنفعة لكافة الدول
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور هشام إبراهيم أستاذ التمويل والاستثمار، إنّ هناك تباين بين الدول الأعضاء في منظمة الدول الثماني النامية، لأن التطابق بين مواقف الدول أمر ليس موجود.
وأضاف أستاذ الاستثمار، في لقاء مع الإعلامية ندى رضا، عبر قناة "إكسترا نيوز": "التقارب بين أعضاء منظمة الدول الثماني النامية سيؤدي لمزيد من المنفعة لكافة الدول، لأنه سيحدث قدرا كبيرا من التعامل".
وتابع: "من المؤكد أن الدول الأعضاء لديها اختلاف في ترتيب الأولويات، لكن بعض القضايا بها توافق، ومن الواضح أن كل كلمات رؤساء الوفود أجمعت على أن الشباب يجب أن يكون الداعم الأساسي لعملية التنمية الاقتصادية، أخذا في الاعتبار، أنّ 60% من سكان الدول الأعضاء شباب، وهذا يمثل نقطة قوة مقارنة بالـ8 ، لأن نسبة الشباب فيها أقل من أعضاء منظمة الدول الثماني النامية".