سعيد: تعيينات تمت بالولاءات وبشهائد مدلسة.. الظل لا يستقيم والعود أعوج
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة تونس عن سعيد تعيينات تمت بالولاءات وبشهائد مدلسة الظل لا يستقيم والعود أعوج، 02 08 2023 15 39كشف رئيس الجمهورية قيس سعيّد، خلال إشرافه اليوم الأربعاء 2 أوت 2023، على موكب تسلّم أحمد الحشاني لمهامه رئيسا للحكومة، أنّ .،بحسب ما نشر موزاييك أف.أم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سعيد: تعيينات تمت بالولاءات وبشهائد مدلسة.
02/08/2023 15:39
كشف رئيس الجمهورية قيس سعيّد، خلال إشرافه اليوم الأربعاء 2 أوت 2023، على موكب تسلّم أحمد الحشاني لمهامه رئيسا للحكومة، أنّ هناك مشروعا لمراجعة التعيينات التي تمّت في السنوات العشرة الأخيرة، والتي تمّت بناءً على الولاءات وبشهائد مدلّسة، وفق قوله.
وأضاف قيس سعيّد أنّه لا بدّ من التطهير، فلا يُمكن أن يستقيم الظلّ والعود أعوج، وفق تعبيره.
وثمّن الرئيس أهمية العمل على اعتبار أنّه يُؤدي إلى خلق الثروة، ويُساهم في إخراج البلاد من هذا الوضع، مشيرا إلى أنّ تونس لها إمكانيات كثيرة، وثروتها البشرية هي الأساس.
كما قدّر قيس سعيّد "أنّنا نحن في حرب تحرير للوطن، من الذين عبثوا بمقدرات الشعب"، قائلا "لا بدّ أن ننخرط جميعا في هذه الحرب".
وفي سياق متّصل، بيّن سعيّد أنّه لا يُمكن النهوض بالمجتمع التونسي إلاّ بالتعليم الوطني.
2001:1470:ff80:e3:ba4e:2e5a:b66:b696
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سعيد: تعيينات تمت بالولاءات وبشهائد مدلسة.. الظل لا يستقيم والعود أعوج وتم نقلها من موزاييك أف.أم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قیس سعی د
إقرأ أيضاً:
حسين فهمي: سعيد بوجودي في «أبوظبي للكتاب»
تامر عبد الحميد (أبوظبي)
أخبار ذات صلةتحدث الفنان حسين فهمي، رئيس مهرجان «القاهرة السينمائي الدولي»، خلال حضوره معرض أبوظبي الدولي للكتاب في دورته الـ34، عن حكايته مع مسلسل «ألف ليلة وليلة»، وتجسيده شخصية شهريار، في جلسة بعنوان «حكاية لا يبطل سحرها.. ألف ليلة وليلة في الدراما العربية»، والتي أدارتها الإعلامية نشوة الرويني.
وأعرب فهمي عن سعادته بوجوده في معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025، وقال:«أعتز كثيراً بالعلاقات الوطيدة التي تجمع البلدين الشقيقين الإمارات ومصر، وأحرص دائماً على زيارة الإمارات خاصة أبوظبي منذ السبعينيات، حيث عاصرت مراحل التقدم والتطور التي حققتها الدولة على مر السنوات في شتى المجالات».
وتابع: «سعدتُ بوجودي وسط هذا الكم الهائل من الكتب في معرض أبوظبي الدولي للكتاب، إذ أحرص منذ صغري على اقتناء الكتب وقراءتها، الأمر الذي ساعدني كثيراً كممثل على إثراء خيالي وفتح عوالم جديدة لم أكن لأدخلها لولا القراءة، ومنها عوالم الحكايات الشعبية والأسطورية، مثل حكايات «ألف ليلة وليلة» التي ستظل خالدة مهما تعاقبت الأزمنة».
وأكد فهمي أن «ألف ليلة وليلة» بالفعل حكاية لا يبطل سحرها، إذ ظلت حاضرة في الذاكرة منذ الطفولة، حيث كانت تُذاع عبر الراديو في الإذاعة المصرية، وتبث حلقات تقدم شخصيات متنوعة من عالم حكايات ألف ليلة وليلة.
واستعاد فهمي ذكرياته عندما عرض عليه المشاركة في بطولة أول مسلسل تلفزيوني لـ «ألف ليلة وليلة» في الثمانينيات مجسداً شخصية «شهريار»، في عمل من تأليف أحمد بهجت وشاركته البطولة الفنانة نجلاء فتحي في دور «شهرزاد»، وقال:«قرأت في البداية كتاب «ألف ليلة وليلة» لكي أتعرف على كل الشخصيات وعوالمها، ووجدت أن هذه الحكايات ستظل خالدة، لأنها تتحدث عن أحلام وآمال تعكس ثقافات عدة».
ولفت فهمي إلى أن «ألف ليلة وليلة» من الأعمال التي يمكن تقديمها درامياً عبر العصور، ويمكن تنفيذها بشكل مختلف في العصر الحالي بما يحمله من تطور تكنولوجي وذكاء اصطناعي يتيح إعادة إنتاجه بأسلوب مبهر، شرط الابتعاد عن الاستسهال.
وقال:«لاحظت في بعض الأعمال التي نفذت من الروايات إلى الشاشات وغيرها من الأعمال الأخرى، ظاهرة الاستسهال في الكتابة والتنفيذ، وهو ما يضعف قيمة الدراما، لذلك يجب ألا نسير وراء متطلبات السوق التجارية تحت شعار «هذا هو المطلوب»، فكلما كان العمل جاداً وعالي القيمة، بقي راسخاً في الذاكرة لسنوات طويلة».
وفي سياق متصل، أشار فهمي إلى حرصه من خلال رئاسته لمهرجان «القاهرة السينمائي الدولي» على ترميم 10 من أشهر أفلام الأبيض والأسود التي تمثل علامات بارزة في تاريخ السينما المصرية منذ الستينيات والسبعينيات، مثل «بين القصرين»، «قصر الشوق» و«شيء من الخوف».
وأكد أن هذه الخطوة تهدف إلى تعريف الأجيال الجديدة ومحبي السينما بالقيمة الكبيرة التي تتجلى في الكتابة في التنفيذ والأداء، حتى يدركوا أين كنا، وأين أصبحنا.