مناورة لخريجي دورات طوفان الأقصى بمديرية الزهرة بالحديدة
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
نفذ خريجو الدفعة الأولى من الملتحقين بالدورات العسكرية المفتوحة للمرحلة الرابعة ” طوفان الأقصى” بمديرية الزهرة محافظة الحديدة، اليوم مناورة عسكرية، تحت شعار “انفروا خفافا وثقالا وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله”.
تضمنت المناورة لعدد 100 خريج من قوات التعبئة العامة، عمليات عسكرية متعددة لأهداف مفترضة للعدو الإسرائيلي في إطار الاستعدادات لمساندة القوات المسلحة لنصرة الشعب الفلسطيني.
ونفذ المشاركون في وحدات التعبئة العامة الشعبية خلال المناورة، تدريبات وتمارين قتالية وعروض رمزية في اطار رفع جاهزية المجاهدين لمواجهة أي تهديدات، ورفع اليقظة للتصدي للأعداء.
سبأ
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
الاحتلال ينفذ مناورة عسكرية في منطقة أسدود.. والمعارضة تطالب قادة الجيش بالاستقالة
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي تنفيذ مناورة عسكرية في منطقة مدينة أسدود، قائلا: إنه "سيتخللها حركة نشطة لقوات الجيش والمركبات العسكرية".
وذكر الجيش أن المناورة امتدت من ساعات صباح الاثنين وحتى ساعات ما بعد الظهر، بحسب ما نقلت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية.
وأضاف أن "السكان قد يلاحظون تحركات للعسكريين والمركبات في المنطقة".
وفي وقت سابق، دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، الاثنين، رئيسي أركان الجيش هرتسي هاليفي وجهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار إلى الاستقالة بسبب فشلهما أمام حركة حماس.
وقال لابيد لإذاعة الجيش الإسرائيلي: "يجب على رئيس الأركان ورئيس الشاباك أن يستقيلا، فقد فشلا ويجب أن يعودا إلى بيتهما".
ويشير لابيد بذلك إلى الفشل الأمني والاستخباري والعسكري الإسرائيلي في وقف هجوم حركة حماس في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وفي ذلك اليوم هاجمت حماس 11 قاعدة عسكرية و22 مستوطنة بمحاذاة قطاع غزة، فقتلت وأسرت إسرائيليين، ردا على جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى، وفق ما أكدت الحركة.
وجدد لابيد تأكيده أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يريد إبرام اتفاق مع "حماس" لتبادل الأسرى، قائلا: "نتنياهو لا يريد صفقة بسبب سياسته، وهو يقوم بالمناورة نفسها التي قام بها في كل المرات السابقة".
ومنذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، تشن "إسرائيل" بدعم أمريكي حرب إبادة جماعية على غزة، أسفرت عن نحو 153 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وتواصل تل أبيب مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية، في 21 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، بحق نتنياهو ووزير الحرب السابق يوآف غالانت، بتهمتي ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.
ومنذ عقود تحتل "إسرائيل" أراضي في فلسطين وسوريا ولبنان، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها شرق القدس، على حدود ما قبل حرب 1967.