معلومات عن جنا عمرو طفلة "خطة جيمي" بعد تخرجها من المدرسة في أمريكا
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
تألقت الفنانة جنا عمرو الطفلة التي شاركت فى فيلم “خطة جيمي”، فى أحدث ظهور لها بإطلالة أنيقة خطفت الأنظار وشكلها أثار الجدل بعد تخرجها من المدرسة فى أمريكا.
وعلقت جنا عمرو على فيديو التخرج، قائلة: "إفراج مؤقت الحمد الله، أشكر كل من ساعدنى عائلتى وأصدقائى في رحلتى حتى وصلت للحظة التخرج من المدرسة أنا ممتنة جدًا لأنني التقيت بالعديد من الأشخاص الرائعين، وتعلمت منهم أشياء جديدة".
وأضافت جنا عمرو : "الحمد لله على كل شيء، هذه مجرد البداية، تهنينا لناجميعًا وكانت ليلة جميلة".
وأعرب الجمهور عن سعادته بمشاهدتها وهي تتخرج، وكانت التعليقات كالتالي: "كبرتي وبقيتي شابة ومابقتيش طفلة".
من ناحية أخري، تحدثت المطربة ساندي عن فيلمها الشهير خطة جيمي، مشيرةً إلى غنه كان تحديًا كبيرًا لأنه كان من إنتاجها، وعملية إنتاجه كانت صعبة للغاية.
وقالت ساندي خلال حلولها ضيفًة على الإعلامي عمرو الليثي، ببرنامج واحد من الناس: قدمت أغنية الرعشة وكانت متزامنة مع مشاركتي بفيلم تاج وحققت تفاعل جيد، وقدمت أيضًا فيلم خطة جيمي وهو من إنتاجي، وكان تحدي وأردت أن أقدم الموسيقى التي أحبها، وكان صعب أن يتحمل منتج تكاليف إنتاج الفيلم.
وتابعت ساندي: وكانت تجربة صعبة إنتاجيا ولكنه كان مهم فنيا وكان يناقش قضية مهمة حول التنمر على بعض الأشخاص بسبب السمنة، وكان حلمي أن أناقش تلك القضية، والرسالة التي يقدمها الفيلم هي الاهتمام بالجوهر وليس الشكل.
معلومات عن الطفلة جانا عمروجانا عمرو تغيب عن التمثيل منذ 6 سنوات، وكان آخر عمل شاركت فيه فيلم "فوبيا" عام 2017، مع عمرو رمزي وراندا البحيري وميرهان حسين وأحمد راتب من تأليف خالد الشيباني وإخراج إبرام نشأت.
في عام 2011 وهي في عمر 6 قدمت برنامج "اللية مع جنا" عبر قناة الحياة واستضافت فيه عدد من النجوم منهم رامز جلال وأحمد السعدني وصلاح عبد الله ومها أحمد وحمادة هلال.
وبعدها شاركت في بطولة عدد من الأفلام السينمائية منها "سامي أكسيد الكربون" مع هاني رمزي عام 2011، و"مستر أند ميسز عويس" مع حمادة هلال وفيلم "حصل خير" عام 2012، فيلم "توم وجيري" عام 2013، و"خطة جيمي" عام 2014.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جنا عمرو المدرسة أمريكا جنا عمرو
إقرأ أيضاً:
كاميرات المراقبة تفضح شخصا حاول هتك عرض طفلة بأكادير (+فيديو)
تسارع مصالح الشرطة القضائية بمفوضية الأمن بحي تيكيوين بمدينة أكادير، الزمن للوصول لهوية شخص ملتح ظهر في شريط فيديو وثقته كاميرات مراقبة مثبتة بمحل لبيع الدجاج، وهو يخضع طفلة لا تتجاوز العشر سنوات لحركات وأفعال جنسية فاضحة، قبل أن يغادر المكان ويتوارى عن الأنظار.
وكانت أسرة الطفلة الضحية قد سارعت الزمن لوضع شكاية لدى المصالح الأمنية بخصوص الموضوع، معززة شكايتها بمقطع الفيديو المذكور أملا في الوصول لهوية الجاني ومعاقبته.
الواقعة التي تم تسجيلها قبل حوالي أسبوع، وفي نهار رمضان، خلفت صدمة لدى الساكنة، وهو ما اعتبره الطيب سويح رئيس المكتب المحلي للمنظمة الوطنية لحقوق الطفل بحي تيكيوين، بمثابة جرم خطير يهدد فلذات أكبادنا، داعيا إلى ضرورة تشديد العقوبة على هؤلاء المرضى الذين يستغلون الأطفال لتفريغ مكبوتاتهم المرضية.
ودعا المتحدث في نفس الوقت الآباء والأمهات إلى ضرورة مراقبة أبنائهم وتحسيسهم بوجود هاته الأصناف البشرية في الشارع العام، وإلى عدم التساهل مع كل من سولت له نفسه اقتراف هاته الأفعال في حق الأطفال الأبرياء.
في الغالب، تتراجع الأسر عن تقديم شكايات ضد المعتدين جنسيا على أطفالهم مخافة افتضاح الأمر لدى العامة والمس بسمعتهم، حسب تعبير نفس المتحدث، قائلا بأن هذا الأمر يجعل هاته الممارسات أكثر شيوعا في الأوساط التي لا تعي مدى خطورة وتأثير هاته الأفعال على شخصية الأطفال وتكوينهم النفسي.
كلمات دلالية اغتصاب اكادير الامن التحقيق المغرب امراض بيدوفيليا تيكيوين جريمة طفلة