سيارات بدون أوفر برايس في السوق المصري.. مناسبة لأصحاب الدخل المتوسط
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
سيارات جديدة.. يرغب كثير من المواطنين في شراء سيارات رخيصة وبدون أوفر برايس، لتناسب حالتهم المادية، ونعرض لكم في السطور التالية عددا من السيارات المعروضة للبيع بدون أوفر برايس.
سيارات بدون أوفر برايسوتوفر «الأسبوع»، لمتابعيها كل ما يخص أخبار السيارات، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
سيارة إم جي السيدان تعرض الآن للبيع بأوفر برايس بسيط، بسعر رسمي يبدأ من مليون جنيه للفئة الأولى، وينتهي عند مليون و 100 ألف جنيه للفئة الثانية الأعلى تجهيزاً.
سيارة تويوتاسيارة تويوتا كورولاتقدم سيارة سيدان تويوتا الشهيرة كورولا بدون أوفر برايس الآن، بسعر يبدأ من مليون و 475 و تصل لـ مليون و 850 ألف جنيه.
سياراتسيارة نيسان سنترامعظم معارض البيع في مصر تقريبا، تعرض بيع سيارة نيسان السيدان سنترا بدون أوفر برايس.
- سعر نيسان إيجيبت سنترا رسمي يبدأ من 971 ألف جنيه، وينتهي عند 999 ألف جنيه للفئة الثانية الأعلى تجهيزا.
صنيسيارة نيسان صنيبعض معارض السيارات قررت عرض سيارة نيسان صني بدون أوفر برايس والذي يبدأ من 761 ألف جنيه.
سيارة سوزوكي سويفتيعد سعر سيارة سوزوكي سويفت المعتمد الآن في معارض السيارات مقتربا من السعر الرسمي، أي بدون أوفر برايس تقريبا.
ويبدأ سعر سيارة سوزوكي سويفت من 705 ألف جنيه، وينتهي عند 765 ألف جنيه للفئة الأعلى تجهيزاً.
اقرأ أيضاًصعود قطاعات البورصة باستثناء «الصناعة والسيارات» بنهاية تعاملات اليوم
طريقة حجز سيارات المعاقين.. كل ما تحتاج معرفته من تفاصيل
الفنان عباس أبو الحسن ينضم إلى قائمة مشاهير دهسوا مواطنين بسياراتهم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سيارات سيارة تويوتا كورولا سيارات بدون أوفر برايس في السوق المصري سيارات في السوق المصري سيارة نيسان سنترا سيارة سوزوكي سويفت سیارات بدون أوفر برایس سیارة نیسان جنیه للفئة ألف جنیه یبدأ من
إقرأ أيضاً:
«البحر المتوسط» خسر 70% من مياهه قبل 5.5 مليون سنة
باريس (أ ف ب)
أخبار ذات صلة تونس تعلن انتشال 16 جثة لمهاجرين صور.. السكان الأصليون يواجهون تحديات جراء جفاف "الأمازون"خسر البحر الأبيض المتوسط 70% من مياهه قبل 5,5 مليون سنة، في ظاهرة جفاف كبيرة نجمت عن انسداد مضيق جبل طارق لفترة معيّنة، على ما ذكرت دراسة نُشرت أمس.
وأدى انسداد المضيق بسبب تحركات الصفائح التكتونية، إلى الحد من اختلاط مياه البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي، مما تسبب بارتفاع تركيز الأملاح في البحر، في ظاهرة أطلق عليها «أزمة الملوحة الميسينية»، إذ بات قاع البحر الأبيض المتوسط «مغطى بطبقة من الأملاح يصل عمقها إلى ما بين 2 إلى 3 كيلومترات».