سفاح التجمع.. كواليس سقوط المتهم بقتل 4 فتيات ليل وإلقاء جثثهن في الصحراء
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
سفاح التجمع.. تواصل الجهات المختصة التحقيق مع المتهم «كريم.م» والمعروف بسفاح التجمع، بعد إلقاء القبض عليه لاتهامه بقتل 4 فتيات ليل وإلقاء جثثهن في الصحراء.
سفاح التجمعوكشفت التحقيقات التي أجريت بواقعة سفاح التجمع، أن المتهم يعيش داخل شقة مستأجرة بمنطقة التجمع الخامس وكان يتردد عليها دائمًا بصحبة فتيات ليل لممارسة الأعمال المنافية للآداب، وبعدها يتخلص منهن بعد شرب المواد المخدرة والتلذذ بتعذيبهن وإلقاء جثثهن في الصحراء ما بين الإسماعيلية وبورسعيد.
التحقيقات كشفت أن الواقعة بدأت بورود بلاغ للأجهزة الأمنية من الأهالي بالعثور على جثة فتاة عارية تمامًا وملقاه على الطريق الصحراوي ببورسعيد، على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية، وتبين أن الجثة لفتاة وعارية، وبمحيط المكان عثروا أيضا على ملابس نسائية، بفحصها تبين أنها خاصة بالمجني عليها، وبعد إجراء تحريات وتفريغ كاميرات المراقبة الموجودة على الطرق تم الوصول إلى المتهم، وتبين أنه يدعى «كريم.م» ويعيش في القاهرة بمنطقة القطامية ويستأجر شقة بالتجمع الخامس.
وبالذهاب إلى الشقة وتفريغ الكاميرات المحيطة، تبين أن المتهم كان دائم التردد على الشقة بصحبة فتيات لممارسة العلاقة غير المشروعة، وكان ينزل بشكل دائم بشنطة كبيرة ويختفي بعدها، وبعد التحري ورصد بلاغات التغيب تبين قيام المتهم بقتل 4 فتيات والتخلص منهن على الطريق الصحراوي.
اقرأ أيضاًنشرة حوادث «الأسبوع»| أسرار وخفايا وراء قصة سفاح التجمع.. وتفاصيل القبض على البلوجر هدير عبد الرازق
«قاتل فتيات الليل».. خبير نفسي لـ«الأسبوع»: سفاح التجمع تعرض للخيانة وعنده صراع بين الحب والكراهية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سفاح الجيزة حديث القاهرة سفاح الجيزه قذافي سفاح الجيزة ضحية سفاح الجيزة سفاح التجمع القبض على سفاح التجمع سفاح التجمع الخامس كريم سفاح التجمع قصة سفاح التجمع سفاح التجمع
إقرأ أيضاً:
"سوق البلد الرمضاني" يعيد أهالي جازان لممارسة الألعاب الشعبية القديمة
أعاد سوق البلد الرمضاني بمدينة جيزان، الذي تنظمه أمانة منطقة جازان خلال شهر رمضان المبارك أهالي جازان لممارسة الألعاب الشعبية التي اشتهرت قديمًا، وشهدت فعاليات السوق العديد من الألعاب الشعبية القديمة منها لعبة الكيرم والضومنة والفرفيرة ولعبة المُرقع.
ووجد الأهالي من خلال الفعاليات، فرصة لتحفيز ذاكرتهم نحو الكثير من الألعاب الشعبية القديمة، التي حوّلت الشوارع والأزقة في الزمن القديم إلى ميادين للتنافس ركضًا وقفزًا ورميًا، وأصبحت فيما بعد موروثًا اجتماعيًا في حياة الأهالي.
أخبار متعلقة المدينة المنورة الأعلى.. رصد هطول أمطار في 7 مناطق بالمملكة10 آلاف صائم في إفطار الشؤون الإسلامية بماكاسار الإندونيسيةوتسهم الألعاب الشعبية في تقوية الروابط الاجتماعية بين أفراد الحي وأبناء القرية أطفالًا وشبابًا، وتساعد في تنمية روح الشجاعة والفروسية والنجدة والتعاون الجماعي وقوة الاحتمال وحسن التصرف وسرعة البديهة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "سوق البلد الرمضاني" يعيد أهالي جازان لممارسة الألعاب الشعبية القديمةترفيه تراثيواشتهرت في منطقة جازان قديمًا الكثير من الألعاب الشعبية منها "الساري، والدُسّيس، والزّقوة، والمزْقرة، وصياد السمك، وأُصفر أُنقر، والقرقر، والزُقطة، والوثب، والمسحر، والمراصعة، والمداويم".
إلى جانب الألعاب البحرية ومنها "سباق القوارب الشراعية، والسباحة، والغوص، ولعبة عُشيش قراقر " التي كان يلعبها أبناء صيادي السمك داخل البحر بين قوارب الصيد.
ومارس أهالي جازان تلك الألعاب قديمًا بهدف التسلية والترفيه، ووضعوا لها القوانين المنظمة لها التي تراعي البيئة من حولهم حتى أصبحت تراثًا شعبيًا يعبّر عن فترة زمنية آنفة.
وأسهمت الألعاب الشعبية في بث روح الحماس والمنافسة والتسلية والمرح لاعتمادها على المهارات والقدرات البدنية وخفة الحركة والمناورة والدقة والملاحظة والذكاء والتفكير وسرعة اتخاذ القرار بالوقت المناسب، ويحسب للأطفال والشباب الذين أدّوا تلك الألعاب بهدف الترفيه وشغل أوقات فراغهم آنذاك محافظتهم بشكل فاعل على التراث الشعبي المتوارث من الاندثار.