بتخفيض 40%.. "المصرية للحوم” تفجر مفاجأة سارة عن اللحوم
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
كشف العميد محمود السعدني، العضو المنتدب التنفيذي للشركة المصرية للحوم والدواجن، أن موسم ضخ لحوم الأضاحي بدأ مبكرا وأصلها لحوم سوداني وجيبوتي بسعر 285 جنيها.
مساعد وزير الأوقاف يلقي كلمته نيابة عن الوزير بالمؤتمر العلمي الدولي بكازاخستان إنجازات عالمية لأبطال "وادى دجلة".. لاعبو الجمباز الفني يتوجون بـ6 ميداليات ذهبية في بطولة إفريقيا للناشئين
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، مقدمة برنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أن هناك زيادة يومية في ضخ اللحوم.
وأوضح أن اللحوم القادمة من جيبوتي يتم استقبالها في سفاجا بينما وهناك 10 آلاف رأس ماشية قادمة من السودان بمحجر توشكى، والضخ لم يتوقف رغم الأزمة الدائرة هناك.
وأضاف العميد محمود السعدني، العضو المنتدب التنفيذي للشركة المصرية للحوم والدواجن، أن اللحوم متوفرة وآمنة وهناك لجان تكشف على الأبقار حية واللحوم بعد الذبح واللحوم بجودة عالية.
وأردف أن سعر كيلو اللحوم البلدي بـ 335 جنيها والضأن بـ 360 جنيها، لافتا إلى أن الأسعار تنخفض عن السوق بنسب تصل إلى 40 %.
وقال العميد محمود السعدني، العضو المنتدب التنفيذي للشركة المصرية للحوم والدواجن، إن الضخ اليومي حاليا 40 طنا ومتوقع وصوله إلى 140 طنا مع ذروة أيام عيد الأضحى المبارك بمتوسط 700 ذبيحة يوميا.
وواصل أن هناك دواجن بـ 100 جنيه بانخفاض 45 % عن الأسعار المتداولة في السوق، مؤكدا أن التوريد مستمر وهناك 28 شادرا على مستوى الجمهورية سوف تبدأ خلال الأيام المقبلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لحوم الأضاحي الاسعار السوق
إقرأ أيضاً:
خام البصرة يحقق مكاسب أسبوعية رغم تراجع الأسعار العالمية
ديسمبر 21, 2024آخر تحديث: ديسمبر 21, 2024
المستقلة/- على الرغم من التراجع في آخر جلسة تداول يوم الجمعة، سجل خام البصرة “الثقيل والمتوسط” مكاسب أسبوعية ملحوظة، متفوقًا بذلك على الأداء العام للخام العالمي.
وأغلقت تداولات يوم الجمعة على انخفاض طفيف لخام البصرة الثقيل، بمقدار 16 سنتًا، ليصل سعر البرميل إلى 69.02 دولارًا. ورغم هذا التراجع، حقق الخام مكاسب أسبوعية بلغت 71 سنتًا، أي ما يعادل زيادة نسبتها 1.04%، مما يعكس أداءً إيجابيًا مقارنة بالخسائر التي طالت السوق العالمي.
في المقابل، شهدت الخامات القياسية مثل “برنت” و”غرب تكساس الوسيط” خسائر أسبوعية كبيرة بلغت نحو 3%، نتيجة مخاوف متزايدة بشأن تباطؤ نمو الطلب العالمي على النفط في عام 2025. وتأتي هذه المخاوف بشكل خاص من الصين، أكبر مستورد عالمي للنفط، حيث أظهرت بيانات اقتصادية ضعيفة مؤخرًا تأثيرًا سلبيًا على توقعات الطلب.
ويعزى الأداء الإيجابي لخام البصرة إلى عوامل محلية وإقليمية ساهمت في تعزيز الطلب عليه، فضلًا عن مرونته في مواجهة تقلبات السوق. ويشير هذا الأداء إلى أهمية استمرار العراق في تعزيز تنافسيته في الأسواق العالمية، لا سيما في ظل الضغوط التي تواجهها أسواق الطاقة عالميًا.
ومع استمرار التوترات في الأسواق، يبقى السؤال المطروح هو قدرة السوق العراقي على الحفاظ على هذا الأداء الإيجابي وسط تقلبات الأسعار العالمية وتحديات الطلب المستقبلية.