الجزائر تحبط محاولة إدخال الكوكايين في سفينة تجارية بميناء الجزائر
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن الجزائر تحبط محاولة إدخال الكوكايين في سفينة تجارية بميناء الجزائر، الجزائر تحبط محاولة إدخال الكوكايين في سفينة تجارية بميناء الجزائر أوقفت مفارز للجيش الوطني الشعبي .،بحسب ما نشر الجزائر تايمز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجزائر تحبط محاولة إدخال الكوكايين في سفينة تجارية بميناء الجزائر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجزائر تحبط محاولة إدخال الكوكايين في سفينة تجارية بميناء الجزائر
أوقفت مفارز للجيش الوطني الشعبي 05 عناصر دعم للجماعات الإرهابية خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني، حسبما أفاد به بيان وزارة الدفاع الوطني.
وأضاف البيان، أن وحدات ومفارز للجيش الوطني الشعبي، نفذت خلال الفترة الممتدة من 26 جويلية إلى 01 أوت 2023، عديد العمليات حيث تمكنت فرقة بحرية تابعة للمجموعة الإقليمية لحرس السواحل بالجزائر العاصمة بالواجهة البحرية الوسطى بالناحية العسكرية الأولى، من إحباط محاولة إدخال كمية من مادة الكوكايين تُقدر بخمسة وثلاثين (35) كيلوغراما و(800) غرام، كانت مُحملة على متن سفينة تجارية تحمل راية دولة مالطا وهذا على مستوى ميناء الجزائر. العملية انطلقت بفضل استغلال معلومات بالتنسيق مع مصالح الأمن الوطني حول تواجد كمية من الكوكايين مخبأة داخل السفينة التجارية "HARIS" القادمة من دولة مالطا، والتي كانت راسية على مستوى الرصيف 33 بميناء الجزائر، إذ تم توجيه وحدات عائمة لحراس السواحل قصد تأمين مسرح العملية. وبناء على تسخيرة وكيل الجمهورية، تم إخضاع السفينة للتفتيش الدقيق من طرف أعوان حرس السواحل، مما أسفر عن كشف وضبط الكمية سالفة الذكر كانت مخبأة على مستوى رافعة على متن السفينة.
في ذات السياق، أوقفت مفارز مشتركة للجيش الوطني الشعبي، بالتنسيق مع مختلف مصالح الأمن خلال عمليات عبر النواحي العسكرية، (36) تاجر مخدرات وأحبطت محاولات إدخال (174) كيلوغراما من الكيف المعالج عبر الحدود مع المغرب، فيما تم ضبط (271007) قرص مهلوس.
وبكل من تمنراست وأدرار وإن ﭭزام وجانت، أوقفت مفارز للجيش الوطني الشعبي (161) شخصا وضبطت (28) مركبة و(195) مولدا كهربائيا و(103) مطرقة ضغط و(05) أجهزة للكشف عن المعادن، بالإضافة إلى كميات من المتفجرات ومعدات تفجير وتجهيزات تُستعمل في عمليات التنقيب غير المشروع عن الذهب، في حين تم توقيف (19) شخصا آخر وضبط (06) بنادق صيد وكميات من المواد الغذائية الموجهة للتهريب والمضاربة تُقدر بـ(13) طن بالإضافة إلى (16) قنطار من مادة التبغ و(28835) وحدة من مختلف المشروبات، وهذا خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني. كما أحبط حراس الحدود بالتنسيق مع مصالح الدرك الوطني والجمارك محاولات تهريب كميات من الوقود تُقدر بـ (7921) لتر بكل من تبسة وسوق أهراس والطارف.
من جهة أخرى، أحبط حراس السواحل محاولات هجرة غير شرعية بسواحلنا الوطنية وأنقذوا (270) شخصا كانوا على متن قوارب تقليدية الصنع، فيما تم توقيف (237) مهاجرا غير شرعي من جنسيات مختلفة عبر التراب الوطني.
اضف تعليق تعليقات الزوار لا تعليقات185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الجزائر تحبط محاولة إدخال الكوكايين في سفينة تجارية بميناء الجزائر وتم نقلها من الجزائر تايمز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بيونج يانج تندّد بـاستفزاز بعد رسو حاملة طائرات أمريكية بميناء كوري جنوبي
سول"أ.ف.ب": ندّدت كوريا الشمالية بـ"استفزازات سياسية وعسكرية" تمارسها الولايات المتحدة بعد رسو حاملة طائرات تابعة للبحرية الأمريكية في ميناء بوسان الكوري الجنوبي.
وجاء التنديد في بيان لكيم يو-جونغ، الشقيقة النافذة للزعيم كوريا الشمالية، أوردته وكالة الأنباء ا الرسمية اليوم، وقال البيان إنّه "ما أن تشكّلت إدارتها الجديدة هذا العام حتى صعّدت الولايات المتّحدة من الاستفزازات السياسية والعسكرية ضد جمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية، ومضت قدما في السياسة العدائية للإدارة السابقة".
وفي الأسبوع الماضي اختبرت بيونج يانج "إطلاق صواريخ كروز استراتيجية" في البحر الأصفر، في مناورات قالت وكالة الأنباء الكورية الشمالية إنها تهدف إلى إظهار قدرة البلاد على "شنّ هجوم مضادّ في أيّ مكان".
وقالت كيم وفقا لتقرير وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الصادر بمجرد ظهور إدارتها الجديدة هذا العام، صعّدت الولايات المتحدة من الاستفزازات السياسية والعسكرية ضد جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، "مواصلة" السياسة العدائية للإدارة السابقة.
وأضافت كيم "السياسة العدائية تجاه جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية التي تنتهجها الولايات المتحدة في الوقت الحالي تقدم مبررا كافيا لكوريا الديمقراطية الشعبية لتعزيز رادع الحرب النووية لديها إلى أجل غير مسمى".
وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن كيم يو جونج، شقيقة زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون انتقدت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسبب تصعيدها "للاستفزازات" وقالت إن ذلك يبرر زيادة بلادها لردعها النووي.
وقالت ها "لقد تكثّفت الخطوات الشريرة للولايات المتحدة للمواجهة مع جمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية في مارس مع ظهور كارل فينسون في شبه الجزيرة الكورية".
وقالت شقيقة الزعيم الكوري الشمالي إنه إذا ما واصلت الولايات المتحدة ممارساتها العسكرية "المناهضة لجمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية، فستضطر جمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية بطبيعة الحال إلى تجديد سجلاتها في ممارسة الردع الاستراتيجي".
وأضافت أنّ الولايات المتّحدة وحلفاءها هم "السبب الجذري لتصاعد التوتر" في المنطقة، وأنّ كوريا الشمالية "تدين بشدّة الأفعال المرئية المتهوّرة واستعراض العضلات" من جانب واشنطن.
وأنهت كيم يو-جونغ بيانها بما بدا أنه تهديد باستئناف كوريا الشمالية اختباراتها للصواريخ القادرة على حمل رؤوس نووية وغيرها من التقنيات المماثلة.
من جهتها، قالت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية في بيان اليوم الثلاثاء إن تعليقات كيم لم تكن أكثر من خداع لتبرير تطوير صواريخ بلادها النووية.
وأضافت الوزارة أن "الأسلحة النووية لكوريا الشمالية غير مقبولة على الإطلاق، والطريقة الوحيدة لبقاء كوريا الشمالية هي التخلي عن هوسها وأوهامها بشأن (الأسلحة) النووية".
وذكرت البحرية في كوريا الجنوبية امس أن حاملة الطائرات الأمريكية وصلت إلى مدينة بوسان الساحلية الجنوبية في كوريا الجنوبية لاستعراض القوة ضد كوريا الشمالية الا أن البحرية الأمريكية اكدت أنّ حاملة الطائرات "يو إس إس كارل فينسون" وصلت إلى ميناء بوسان امس في إطار زيارة مقرّرة.
وتعد حاملة الطائرات كارل فينسون- التي تعمل بالطاقة النووية- أول حاملة طائرات أمريكية ترسو في ميناء كوري جنوبي منذ بدء ولاية ترامب الثانية في يناير الماضي.
وعقد ترامب قمما غير مسبوقة مع زعيم كوريا الشمالية خلال ولايته الأولى، وأشاد بعلاقتهما الشخصية، وقال الرئيس الأمريكي إنه سيتواصل مع كيم جونج أون مرة أخرى.
وأوضحت البحرية الأمريكية في بيان أنّ "الزيارة إلى بوسان تجسّد التزام الولايات المتحدة تجاه المنطقة، مما يعزّز العلاقات مع قادة وشعب جمهورية كوريا"، الاسم الرسمي لكوريا الجنوبية.
وعادة ما تدين كوريا الشمالية التعاون العسكري بين سول وواشنطن، إذ ترى فيه استعدادا لغزو أراضيها، وغالبا ما ترد عليه بإجراء تجارب صاروخية.
والعلاقات بين بيونج يانج وسول في أدنى مستوياتها منذ سنوات بعدما أجرت كوريا الشمالية سلسلة اختبارات لصواريخ بالستية العام الماضي في انتهاك لعقوبات الأمم المتحدة.
ومن المقرّر أن تبدأ في مارس الحالي مناورات "درع الحرية" العسكرية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة.
ولا تزال الكوريتان في حالة حرب منذ توقف النزاع بينهما عام 1953 بهدنة وليس بمعاهدة سلام، يذكر بأن جمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية هو الاسم الرسمي لكوريا الشمالية.