تألقت الفنانة جنا عمرو الطفلة التي شاركت فى فيلم “خطة جيمي”، فى أحدث ظهور لها بإطلالة أنيقة خطفت الأنظار وشكلها أثار الجدل بعد تخرجها من المدرسة فى أمريكا.

جنا عمرو إفراج مؤقت 

وعلقت جنا عمرو على فيديو التخرج، قائلة: "إفراج مؤقت الحمد الله، أشكر كل من ساعدنى عائلتى وأصدقائى في رحلتى حتى وصلت للحظة التخرج من المدرسة أنا ممتنة جدًا لأنني التقيت بالعديد من الأشخاص الرائعين، وتعلمت منهم أشياء جديدة".

جنا عمرو

وأضافت جنا عمرو: "الحمد لله على كل شيء، هذه مجرد البداية، تهنينا لناجميعًا وكانت ليلة جميلة".

جنا عمرو

وأعرب الجمهور عن سعادته بمشاهدتها وهي تتخرج، وكانت التعليقات كالتالي: "كبرتي وبقيتي شابة ومابقتيش طفلة".

جنا عمرو

من ناحية أخري، تحدثت المطربة ساندي عن فيلمها الشهير خطة جيمي، مشيرةً إلى غنه كان تحديًا كبيرًا لأنه كان من إنتاجها، وعملية إنتاجه كانت صعبة للغاية.

جنا عمرو

وقالت ساندي خلال حلولها ضيفًة على الإعلامي عمرو الليثي، ببرنامج واحد من الناس: قدمت أغنية الرعشة وكانت متزامنة مع مشاركتي بفيلم تاج وحققت تفاعل جيد، وقدمت أيضًا فيلم خطة جيمي وهو من إنتاجي، وكان تحدي وأردت أن أقدم الموسيقى التي أحبها، وكان صعب أن يتحمل منتج تكاليف إنتاج الفيلم.

وتابعت ساندي: وكانت تجربة صعبة إنتاجيا ولكنه كان مهم فنيا وكان يناقش قضية مهمة حول التنمر على بعض الأشخاص بسبب السمنة، وكان حلمي أن أناقش تلك القضية، والرسالة التي يقدمها الفيلم هي الاهتمام بالجوهر وليس الشكل.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جنا عمرو أمريكا المدرسة جنا عمرو

إقرأ أيضاً:

هل أصبحت "غرف الغضب" في كينيا الحل الأمثل لتخفيف التوتر النفسي؟

تشهد كينيا تزايدًا في الإقبال على "غرف الغضب"، وهي أماكن مخصصة تُـتـاح للزوار فيها فرصة لتفريغ غضبهم من خلال تحطيم الزجاجات وأشياء أخرى باستخدام عصي البيسبول، في محاولة لتخفيف التوتر والضغط النفسي الناتج عن تحديات الحياة اليومية.

اعلان

دانيال غاتيمو، أحد العملاء في إحدى غرف الغضب، يرتدي معدات الحماية ويبدأ بتحطيم الزجاجات بيده. ومع كل زجاجة تتحطم، يشعر بتنفيس عن ضغوط الحياة.

وقال غاتيمو: "قبل أن آتي إلى هنا، كنت غاضبًا للغاية بسبب الوضع الاقتصادي، ومشكلة قتل النساء، وطريقة إدارة الحكومة. هنا أشعر أنني أستطيع تفريغ غضبي بطريقة أكثر تحكمًا، بدلاً من أن أكون في الخارج أصرخ أو أسيء للآخرين".

أما كينيا جيتونغا، فتعتبر تجربتها في غرفة الغضب مفيدة جدًا. وأضافت: "لقد كانت تجربة مذهلة. رمي الزجاجات، الصراخ، والتخلص من الألم الداخلي. أشعر بتحسن كبير الآن ولم أعد أشعر بثقل في صدري".

Relatedفي ظل تزايد العنف في هاييتي.. روسيا والصين تعارضان تحويل جنود كينيا وغيرها إلى قوة أممية لحفظ السلامكينيا تواجه موجة احتجاجات ضد خطة بناء محطة نووية: قلق من الأضرار المحتملة على البيئة والسياحة الشرطة تطلق الغاز المسيل للدموع على مسيرة نسائية في كينيا"توقفوا عن قتلنا".. متظاهرون ضد قتل الإناث في كينيا يتعرضون للغاز المسيل للدموع على يد الشرطة

من جانبها، أكدت وامبوي كاراتي، وهي اختصاصية العلاج النفسي التي أسست "غرفة الشفاء" في سبتمبر 2024، أن غرف الغضب يمكن أن تكون وسيلة مؤقتة للتخفيف من التوتر، لكنها ليست بديلاً عن العلاج النفسي.

وأوضحت كاراتي أن : "غرف الغضب توفر بعض الراحة، لكنها لا تعالج الأسباب الجذرية للمشكلات النفسية. فالناس بحاجة إلى العلاج النفسي للتعامل مع التحديات العميقة التي يواجهونها".

رغم ذلك، تُعد غرف الغضب وسيلة فعالة لتخفيف القلق والتوتر في كينيا، خاصة في ظل نقص الوصول إلى خدمات الصحة النفسية. وفقًا لتقرير صادر عن "مشروع العقول العالمية". ويعاني حوالي 23% من الكينيين من مشكلات نفسية، بينما لا يحصل 75% من السكان على العلاج النفسي اللازم.

المصادر الإضافية • أب

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: "غرف الغضب" للتنفيس عن الضغط النفسي خلال جائحة كورونا الذكاء الاصطناعي يساهم في اكتشاف دواء لعلاج مرض نفسي الفطر لعلاج الضغط النفسي طب بديلمرضىعلم النفسعلاجكينيااعلاناخترنا لك يعرض الآن Next حصار وقتل في غزة واتهام متبادل بين حماس وإسرائيل حول عدم الجدية في المفاوضات يعرض الآن Next سائق قطار سريع في فرنسا يقفز من قمرة القيادة وينتحر ليلة عيد الميلاد والسلطات تفتح تحقيقا في الحادث يعرض الآن Next حلب الشهباء.. كيف تحولت من قاطرة الاقتصاد السوري إلى مدينة مفلسة؟ يعرض الآن Next "غير إنسانية".. هكذا وصف زيلينسكي الضربات الصاروخية الروسية في عيد الميلاد يعرض الآن Next بيت لحم تُحْرَمُ فرحة عيد الميلاد.. قدّاسٌ هادئ وسط غياب للحجاج بسبب الحرب على غزة اعلانالاكثر قراءة فرنسا: إنقاذ 240 شخصا في جبال الألب بعد أن بقوا عالقين في الجو بسبب انقطاع الكهرباء عن مصعد التزلج أردوغان يهنئ الشعب السوري على رحيل "الأسد الجبان الذي فرّ" ويحذر الأكراد من استغلال الظروف غواتيمالا: السلطات تستعيد عشرات الأطفال والنساء من قبضة طائفة يهودية متشددة نجاة 32 شخصًا على الأقل من بين 67 كانوا على متن طائرة أذرية تحطمت في كازاخستان هجوم روسي ضخم بالصواريخ الباليستية على قطاع الطاقة في خاركيف وإحباط محاولة اغتيال في روسيا اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومعيد الميلادالسنة الجديدة- احتفالاتالمسيحيةقتلقطاع غزةسورياضحايارومانياأعياد مسيحيةالذكاء الاصطناعيدونالد ترامبأسلحةالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • هل أصبحت "غرف الغضب" في كينيا الحل الأمثل لتخفيف التوتر النفسي؟
  • الطريق السهل لـ ترامب وتعثر بايدن بالمناظرة التاريخية.. 5 قصص سياسية تحدد ملامح عام 2024 بأمريكا
  • نوافير حمم وغاز سام.. ليلة من الرعب بعد انفجار بركان كيلاويا بأمريكا
  • كفاءات شابة.. حركة تنقلات محدودة لمفتشي ورؤساء مباحث أمن الجيزة| خاص
  • إسرائيل تستشيط غضبًا.. بيع قمصان تحمل صورة السنوار بأمريكا
  • نائب وزير الخارجية يشارك في مؤتمر رابطة علماء مصر بأمريكا وكندا
  • إسرائيل تستشيط غضبا.. بيع قمصان تحمل صورة السنوار بأمريكا... عاجل
  • نقص 45 % من الأدوية بصيدليات الدقهلية.. والمرضي يستغيثون
  • وفاة شابة بعد تعذيبها بـ”الكيبل” في السليمانية
  • وفاة شابة بعد تعذيبها بـالكيبل في السليمانية